من أجل تفعيل دور مسرحنا في المساهمة ببناء الشخصية الإيجابية الجديدة

هل من مهمة أو محمول قيمي غير المحمنول الجمالي يمكن أن نقرأها في رسائل المسرح التي تعبر عنها أعماله المعروضة والمكتوبة؟ هل يتوقف المسرح عند حدود قيم  الترفيه والتفريغ الآني لحظة مشاهدة العمل الفني المسرحي؟ هل القضية قضية جماليات عابرة نتلقاها في سويعة استراحة بلا جهد عقلي أو تحليلي نقدي في التفاعل والتلقي؟؟ أم أن المسرح تعبير جمالي جسَّد التحول من مجتمع بقيمه المتوحشة إلى مجتمع دولة المدينة وقيم التمدن وولوج المجتمع الإنساني منطق الحضارة؟ أليس هو أيضا رفيق المتغيرات الحضارية الأبرز في التاريخ البشري حيث ولادة الأجناس الجديدة تعبيرا عن تلك المتغيرات ومنح المعاني والدلالات العميقة كما يمكننا تشخيصه بمعالجتنا التي تعني الامتداد الطبيعي لقراءات النقدية والدراسات المعمقة لكبار النقاد ودارسي المسرح..؟؟؟ هنا محاولة للإجابة انطلاقا من التجربة المسرحية العراقية لكنها المتحدة مع الحركة المسرحية وتعبيراتها عالميا بكل ما وصل إليه الإنسان من  منظومة جمالية مضمونية معاصرة حديثة..

متابعة قراءة من أجل تفعيل دور مسرحنا في المساهمة ببناء الشخصية الإيجابية الجديدة

...

أسئلة تتطلب إجابة من كل من يهتم بالمسرح العراقي

لطالما وضعت هذه الأسئلة بين يدي من يهتم بالمسرح والمسرحية العراقية ولطالما كتبتُ سنويا مطالباً بالإجابة سواء بمواقف الشخصيات المسرحية كافة أم الجمعيات والروابط والنقابات ولكن بجميع الأحوال ظلت الأمور مهملة إلا من فعاليات تدور حول فلك الإنجاز وأحايانا الادعاء مع قليل من مسارات العمل الفعلي النوعي وهو ما أتطلع شخصيا لتعزيزه والارتقاء به أسوة بتطلعات مسرحيينا.. أضع مجددا مختصرا بأسئلة بهذا الشأن مستطلعا آراء المهتمين نساء ورجالا بالمسرح والمسرحية عروضا ونصوصا ومسارات أداء وإبداع جمالي بكل تفاصيله.. راجيا أن تجد هذه الأسئلة موقفا ودفعا باتجاه التبني والتفاعل البناء وثقتي أن ذلك متاح في ضمائر الخير والإبداع بلا استثناء

متابعة قراءة أسئلة تتطلب إجابة من كل من يهتم بالمسرح العراقي

...

رسالتي السنوية بين شؤون مسرحنا العراقي وشجونه باليوم العالمي للمسرح 2025

حاولتُ مجرد محاولة أن يكون للمسرح العراقي يوماً وأن تكون له كلمة يحتفي بها باليوم العالمي للمسرح وبالدور العراقي كونه منطلق أو مهد حضارة كانت أولى أن يبدأ معها المسرح ارتباطا بمعانيه ودلالاته.. ومع الأيام وسنوات المسيرة بقيت كلمتي  كل عام وسنة أمنيات وتطلعات مع رسم بعض محددات الطريق عسى تأتي مقترحاتي لتصب قطرة في نهر هادر لحركتنا المسرحية عراقيا عربيا عالميا.. وها أنا أتابع المهمة بتواضع ما ترسمه وتؤكده إلا أنها جزئية بنيوية من تكويني الذي بدأ قبل أكثر من نصف قرن بكثير في فضاء المسرح واحتفظ منه بعلامات العمل النقدي النظري منه وبعض تبادلات لآثار تطبيقية.. هذا العام أضع رسالتي نداء متجددا بمقترحات رأيتها وأراها طاقة تفعيل ودفع وإن كانت من خارج الصندوق والفعل المحدد بجغرافيا الوطن والمهجر… تحايا للمسرح العراقي ومتألقاته ومتألقيه بيوم يمثل عيدا عالميا إنسانيا وهو كذلك لمسرحنا في العراق يوم تنعتق الإرادة وتعاود المسار

متابعة قراءة رسالتي السنوية بين شؤون مسرحنا العراقي وشجونه باليوم العالمي للمسرح 2025

...

دراسات في المسرح والحياة عبر مجلة صوت الصعاليك بقلم أستاذ الأدب المسرحي الدكتور تيسير عبد الجبار الآلوسي

مجدداً وددتُ لفت النظر إلى أن مقالاتي وبعض الدراسات المسرحية تنشرها مجلة صوت الصعاليك مشكورة بجهد كامل منها في الإعداد والنشر الصحفي وإذ نمضي معاً وسوياً في مهام التنوير والتعريف بمسرحنا المعاصر سواء بوجوده الإنساني العالمي والأممي أم بوجوده الوطني والمحلي حيث الهوية المشرقة فإننا نؤدي واجبا تجاه القارئ بوضع تلك الجهود بين يديه لتكون ركنا من أركان ثقافة جمالية لأنسنة وجودنا وإبعاد شبح التشوهات الجارية.. شكرا لتفاعلات القارئات والقراء سواء مع هيأة تحرير صوت الصعاليك الموقرة أم هنا حيث أنشر المواد في صفحة دراسات مسرحية وهي موضوعة في أدناه أيضا بما خصَّ منشورات المجلة الغراء ((صوت الصعاليك)) وما نشرته مع بالغ الشكر والتقدير لهيأة التحرير ورئيسها الأستاذ عصام الياسري ولمجمل ما تنشره من معالجات استثنائية في زمننا زمن طغيان خطاب إعلامي وصحفي يمرر متناقض الأمور وربما ظلاميات تعتِّم على الحقيقة فلنبحث عن صحيفتنا ونطلع على محاور ما تنشره

متابعة قراءة دراسات في المسرح والحياة عبر مجلة صوت الصعاليك بقلم أستاذ الأدب المسرحي الدكتور تيسير عبد الجبار الآلوسي

...

مسرح المقاومة بين الثيمتين الجمالية والمحمولات الاجتماعية السياسية

هذا تسجيل للندوة التي رعاها وأدارها الملتقى العربي للفكر والحوار بعنوان: مسرح المقاومة بين الثيمتين الجمالية والمحمولات الاجتماعية السياسية وهي منشورة هنا بالفيديو وتسجيلها الكامل كما نشره الملتقى العربي وبالنص المكتوب المطبوع الذي يحتوي تفاصيل عديدة لم تظهر التزاما بسقف المحاضرة,, وسيجري إضافة بعض ما يخدم النشر وتعزيزه بوقت لاحق 

متابعة قراءة مسرح المقاومة بين الثيمتين الجمالية والمحمولات الاجتماعية السياسية

...

محاضرة للدكتور الآلوسي بعنوان مسرح المقاومة بين الجمالية والمحمولات الاجتماعية السياسية

يضيِّف الملتقى العربي للفكر والحوار  د. تيسير عبد الجبار الآلوسي لإلقاء محاضرة بعنوان: مسرح المقاومة بين الجمالية والمحمولات الاجتماعية السياسية.. تجري المحاضرة عبر خدمة زووم أونلاين، وذلك مساء ((هذا اليوم)) الثلاثاء المصادف 2 نيسان/ابريل 2024، في الساعة الثامنة مساءً (حسب توقيت برلين وأمستردام) أو توقيت وسط وشمال أوروبا ما يساوي التاسعة بتوقيت بغداد وأربيل وبيروت وبلدان شرق أوسطية أخرى والثامنة بتوقيت القاهرة الثانية ظهرا بتوقيت شرق الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وللمشاركة  برجاء دخول هذا الرابط:

https://us04web.zoom.us/j/75209557036?pwd=R3pzcS9jZ1QzVlFDNXVSQmd4VEVxUT09

قبيل الموعد بدقائق أو التعرف لمزيد التفاصيل كما في تفاصيل هذا الإعلان برجاء التأكد من المواعيد وتزامنها مع توقيت وسط وشمال أوروبا المثبَّت في أعلاه

متابعة قراءة محاضرة للدكتور الآلوسي بعنوان مسرح المقاومة بين الجمالية والمحمولات الاجتماعية السياسية

...

رسالتي في اليوم العالمي للمسرح 2024 من وحي ما يجابه الإنسان في عالمنا اليوم

أكتبُ منذ عقود معالجات وهواجس مونولوغ الروح المتطلع لإنسان العصر حراً غني العمق بوعيه وإدراكه بيئته ومحيطه، وفي مرات كانت كتاباتي من وحي واقع عراقي حصرا وفي أخرى بظروف الإنسان ومسارحه عالميا.. هذا العام أستبشر بردود نوعية من إنسان عصرنا، حيث طاقات مشرقة، تسمو بحراك التنوير والتقدم وبآفاق التنمية البشرية.. وبدفاع مكين لمبدعاتنا ومبدعينا عن سلامة النهج في إنتاج ثقافة الأنسنة وهنا تشرق كلمتي بإصباحاتكن وإصباحاتكم احتفالا باليوم العالمي للمسرح وأدواره النوعية الكبرى…

متابعة قراءة رسالتي في اليوم العالمي للمسرح 2024 من وحي ما يجابه الإنسان في عالمنا اليوم

...

في اليوم العالمي للمسرح تُنار أضواء صالات العروض احتفالاً وتكريماً يليق بمبدعاته ومبدعيه

في اليوم العالمي للمسرح، كتبتُ لجريدة طريق الشعب الغراء هذه الكلمة التي أجدها فرصة تجديد لقاء مع مبدعاتنا ومبدعينا في الوطن والمنطقة والعالم. فنحن لا نترك هذا التاريخ السنوي عابراً بل نراجع فيه مسيرة علو الصوت فيها رديفا لهدير مسيرة الشعوب ومحمولات قيم التنوير فكراً، فلسفةً ورؤى إبداعية لجماليات حيواتنا.. تحية لأهلنا جمهور الفرجة المسرحية

متابعة قراءة في اليوم العالمي للمسرح تُنار أضواء صالات العروض احتفالاً وتكريماً يليق بمبدعاته ومبدعيه

...

أسمى التهاني وأغلى الأماني بيوم المسرح العراقي عيدا لفن المسرح وكل من يعمل فيه

كل عام وأنتن فنانات مسرحنا العراقي بخير، كل عام وأنتم فنانو المسرح العراقي بخير ***  لابد قريبا يكون يوم المسرحالعراقي عيدا جماهيريا شعبيا كبيرا تحتفل به جميع فرقنا المسرحية ونحتفل عبره بكل من يعمل في محراب مسرح عراقي بات عمره بقامة الحضارة السومرية منذ مسرح أكيتو وناهز عمره الحديث القرن ونصف القرن لكم المحبة وكبير التحاياي والتهاني والأماني من المهاجر القصية حتى بغداد المحبة وبصرة السلام وأربيل الخير والوئام  \\\ لنتطلع معاً وسويا إلى احتفالية وطنية الهوية بمسرح عراقي يُحيي أيامه السومرية ويؤصّل ما جاء بعصره الوسيط مثلما يحتفي برواده في عصرنا فيما يحتفل اليوم برائعات ورائعي مسرحنا بوصف ذلكم مهمة إنسانية جمالية سامية تصب ببناء الشخصية الوطنية وهويتها وسط عالم سمته العليا احترام الإنسان ومنجزه

متابعة قراءة أسمى التهاني وأغلى الأماني بيوم المسرح العراقي عيدا لفن المسرح وكل من يعمل فيه

...

المسرح والفلسفة

في إطار جمعية الدراما وكوكبة الحوار والعمل عبر مجموعة في وسيلة للتواصل الاجتماعي مخصوصة بالجمعية تفضل الدكتور محمد عبدالهادي باقتراح السؤال بصيغته الآتية:  ماهي العلاقة تفصيلا وعلي قدر الامكان ، بما يتيحه هذا الحيز : بين الدراما والفلسفة .. وفي تفاعلات ظهرت بوضوح أهميتها المثابرة في تقديم إجابة وافية وإن بكثافة التداخل أنقل من تلك المداخلات وأيضا تداخل مقترح لي بالخصوص أضعه في أدناه آملا أن أجد فرصة لمتابعة البحث في السؤال الثر العميق للزميل الفاضل كما إنني أشير إلى أن الحوار كان  غنيا ثرا وعميقا بتفاعلات أخرى أسبق وذات أهمية كبيرة كما يظهر في المنشور هنا بعد أخذ الإذن للنشر

متابعة قراءة المسرح والفلسفة

...