في أبريل ومايو 2016 جاءت تغريداتي أكثر اشتغالا على موضوعة ملتهبة للصراع بين الطائفي والمدني. حاولت أن أكون الفعل المؤثر لا رد الفعل السلبي… وتبقى التفريدات من الكثافة بما لا يتاح لها تبيان كل التفاصيل وما تثيره من جدل لكنها أداة مناسبة للوصول إلى أوسع جمهور في عصر لا يبحث كثير منه عن وقفة تأمل وتفكير تتناسب وما يحيط به من أزمات معقدة… شكرا لتقضلكم بالاطلاع والإطلالة الجدية على معالجاتي المتواضعة هذه وشكرا لتفاعلاتكم…
متابعة قراءة من تغريداتي من 30\04 – 03\06\2016 توكيد الخطاب المدني بديلا لأوبئة الطائفية