تواصل أحزاب الطائفية وقواها محاولات إعادة إنتاج نظامها المقيت، وهذه المرة كما ترون تراهن على محاولة تجيير استعادة سلطة الدولة في الفلوجة لتضعها في خانة جهودها المخصوصة وحصراً بميليشياتها التي تُسقِط عليها قدسية دينية مثلما تُسقِط عليها بطريقة العبث الإعلامي واستغلال الحماسة عند بعض شبيبتنا، بطولات وتضحيات هي لأبناء الوطن والشعب من جيش وشرطة ومتطوعين لمصلحة عامة لا تقسّم الدم العراقي حصصاً رخيصة باسم الجهات الطائفية المتناحرة.
متابعة قراءة الفلوجة والموصل لأهلها وللعراقيين جميعاً وليست لجهة طائفية أيّاً كانت