هذه المعالجة هي تشخيص يتناقض وتشخيص آخر قدمه بمعالجته أحد الكتاب وشخصيا إذ أعرض لموقفي لا أرى في اختلافي معه ما يفسد للود قضية بل إنني مازلت وأبقى على يقين من أن هذه الشخصية الوطنية والأممية هي مدرسة تتمسك بالقضايا التحررية للشعوب.. وهاكم رؤيتي مقابل ما طُرح والحكم والفيصل واقعنا ومسيرته وتداخلاتكم وهو ليس سوى حوار يستهدف مصلحة شعب مصر الأدرى بخياراته التي تمضي اليوم بطريق ثابت استراتيجيا نحو آفاق التقدم