على خلفية النتائج الانتخابية في ألمانيا وقبلها بعدد من البلدان الأوروبية يمكن لليسار الأوروبي ويستطيع تحقيق الانتصار اليوم، بخيار وجوده خارج التحالفات الحكومية اليمينية، باستثمار الحراك الشعبي وجذب قطاعات جديدة لبرامجه وبدائله عبر تطمين تلك القطاعات التي تخشى التغيير. والتوجه بهذا للبناء والاستعداد للتالي من الانتخابات من دون التخلي عن المهام المباشرة التي تفرضها الوقائع بدول التقدم والديموقراطية.
متابعة قراءة اليمين الشعبوي في أوروبا والاستقطابات وبرامج اليسار