ألاعيب وأشكال تجيير جهود الإيجابيين لمصلحة نظام الطائفية المفسد ، بهذا العنوان أرسل تنبيها في ضوء ما نقرأ من صياغات خبرية لادعاءات وأضاليل لقوى الطائفية تزعم منجزات لا أصل لها ولا علاقة لتلك القوى بتحقيق ما يتم من منجز لبعضها… وقد تتلخص الفكرة في الفقرة الآتية عسى نكتشف وجها للعبة المتحكمين المفشسسدين بوسائل إعلام تضليلية يجب ألا نكتفي بالتذمر من دجلها وسب كذبها بل علينا البحث في بديل نحن نصنعه.. والحقيقة التي تلخص الرؤية هنا هي ما:”تحصده حملات العراقيين المخلصين من ثمار لمصلحة الوطن بعد نضالات مستقلة واتصالات أممية واسعة لكن أطرافا حكومية (من قوى الطائفية والفسا) تدعي أنها هي من جاء بتلك الانتصارات وهو تزوير ودجل يريد إعادة إنتاج سطوة قوى الطائفية والفساد تلك بسرقة حتى منجز الوطنيين”.
اترك تعليقك هنا؛ فإعلان موقفك ضرورة واجبة وتوكيد لإيجابيتك تجاه بناء وطنك بيتك.. وتحايا لكل الرائعات والرائعين وتداخلاتهم كافة
متابعة قراءة ألاعيب وأشكال تجيير جهود الإيجابيين لمصلحة نظام الطائفية المفسد