في لقاء مع إحدى المحطات الفضائية كان هناك حوار بشأن جلسة انتخاب الرئيس في العراق ولربما وردت مصطلحات تطلبت موقفا واضحا ومن الضروري كتابته أضع هنا بعض تصوراتي ورؤيتي عساها تكون مساهمة في قراءة الوضع من جهة وفي توكيد البديل الشعبي رفضا لنهج الطائفية ومنطق الإسلام السياسي وسطوته وبلطجته برجاء العودة في نهاية المعالجة للتسجيل بقسمه الأول مع الانتباه إلى أنني دائما أجدني مشدِّداً على طروحاتي واستقلاليتها وعلى تأكيد المصطلح وتدقيقه بما يخدم المنظور المقترح بديلا مع معالجة تتفق وتخصص الحوار وميدانه لكنني لا أستطيع الوقوف على التفاصيل ما قد يمر فيها الشيء الكثير.. كل التحايا للقارئ الحصيف ومشاهد الحوار وللفضائية وجهودها بتنوعات الطروحات واختلافها
متابعة قراءة رؤية بشأن جلسات مجلس نواب قوى الطائفية ومعاني مخرجات اللعبة الانتخابية