نتابع سنوياً عدداً من المعايير الدولية التي تقرأُ أوضاعَ بلدانِ العالم وظروف العيش فيها. فهناك مقياس لانتشار الإرهاب واستشرائه.. ومقياس للفساد واستفحاله.. ومقاييس أخرى متنوعة كثيرة تتضمن دراسة الأوضاع الصحية والتعليمية ومستويات الفقر والغنى والعدالة الاجتماعية وغيرها. وبجميع الأحوال فإنّ تلك المقاييس ومعاييرها، إنْ هي إلا محاولة لقراءة الواقع وتوفير فرص التنمية والتغيير لتحسين العيش والتقدم بأحوال الناس ومعالجة ما يؤذيها وإزالته.
متابعة قراءة العراق اليوم: ترتيب البلاد دولياً وحال العباد إنسانياً!؟