أخلاقنا ودورها في تحديد انتماءاتنا بما يؤكد تحملنا مسؤولية بناء وجودنا والابتعاد عمن يريدوننا قرابين لحروبهم.. هذه معالجة أولية لمعنى أن نتمسك بقيمنا السامية وممارساتنا البنيوية الصائبة الصحية لأن ذلك أس الإيمان وجوهره وهو ما يتفق والدين الصحيح لا ما تزعمه قوى الإسلام السياسي تضليلا في تكفيرها من ينتمي لنفسه ولضميره الإنساني ولقيم مكارم الأخلاق ويرفض الانتماء لدجلها
متابعة قراءة أخلاقنا ودورها في تحديد انتماءاتنا ومستقبلنا \ مجرد رؤية مقترحة تنتظر تفاعلاتكم