ما تناولته تغريدات تيسير الآلوسي في التويتر https://twitter.com/alsomeryalyom
تغريداتي في الأسابيع المنصرمة ركزت على معالجة وجودنا في أسر قوى الطائفية سواء في إطار أنشطة أحزاب الطائفية وتياراتها وأجنحتها أم وجودنا في منطقة أكثر التصاقا بتقديمنا قرابين لجرائم الطائفية وصراعات أحزابها وزعاماتها أي وجودنا في ميليشياتها! ومن ثم النداء الكامن فينا، في أفئدتنا، في هقولنا ووعينا وإدراكنا الحقيقة، النداء لترك تلك القوى المرضية والانضمام لحراك يمثلنا ويُعلي مطالبنا فيوحد أصواتنا من أجل تلبية مطالبنا…