نطالب بكامل الحقوق في الحماية وفي الوصول إلى المعلومة وفي حرية التعبير وفي الاستقلالية والمهنية وممارسة دور السلطة الرابعة بالتمام والكمال.. إن مرور أكثر من قرن ونصف القرن على مسيرة الصحافة يحتّم علينا استنطاق خبرة تلك المسيرة ووضعها بمكانة تليق بشموخها، فلنكن قدر مسؤولياتنا وإلا فإن هدر (السلطة الرابعة) على مسلخ القتلة سيكون أحد أبرز وأول أسباب انهيار المجتمع المدني الناضج عندنا وسيكون سببا آخر للتخلف وللاستعباد.. فهل ترضون بتمرير العيد بفبركة المعايدة المزيفة !؟
متابعة قراءة في عيد الصحافة العراقية انتصارات وعثرات وإصرار على المتابعة