بعد تفجير بيروت بكل ما وقف خلفه من إهمال فادح وربما متعمد في ترك أكداس المواد المتفجرة والقابلة للاشتعال الأمر الذي يمكن أن يكون قد وفر للمتصيدين بالمياه العكرة تهريب أسلحة ومواد تصنيعها وبالتحديد الأخطر منها على المستوى العالمي وأكثر إرهاب الناس وترويعهم ومصادرة حيواتهم وامنهم كما الذي اُرتُكب ببيروت.. فكم هو حجم الانفلات في العراق!؟ وما رد الفعل الشعبي تجاهه وقد تفشت القوى الميليشياوية ومخازنها سيئة العمل!!؟ هذا بيان يطالب بالحلين العاجل والاستراتيجي وهي رسالة تطلب تفاعلا رسميا من الحكومة
متابعة قراءة الموقف الشعبي من تكديس الأسلحة الميليشياوية وسط السكان ومخاطرها!