في التاريخ الإنساني، كانت ولادة المسرحية أغنى تركيباً بنيوياً من كل تلك الآداب والفنون التي سبقتها. وارتبطت ارتباطاً وثيقاً بولادة دولة المدينة ومجتمعها. ومنذ أكيتو حيث طقوس المسرح في مهد التراث الإنساني بسومر ومروراً بكل تلك المسارح الإغريقية والفرعونية وعبوراً نحو المايا وحتى مسارح النو والكابوكي فالمسرحية الحديثة، كانت المسيرة تعبيراً جمالياً غنياً ثرّاً عن الحياة بكل تفاصيل اليوم العادي للإنسان.
متابعة قراءة رسالة مسرحي من بيت أكيتو السومري في اليوم العالمي للمسرح2015