يواصل العراقيون حربهم ضد ميليشيات الدواعش الإرهابية ويقارعون مرتزقتها ومَن يسندهم من خلف الحدود وفي داخل الوطن أيضا.. ومن هنا فإنّ معركة العراقيات والعراقيين تتسع باتساع ميادينها. فقوى الظلام والجريمة ممثلة بثالوث الطائفية، الفساد والإرهاب.. ولهذا الثالوث عناصره العنفية المسلحة ليست مخفية الوجود؛ فهي تتجسد بالعصابات المافيوية المنظمة وبالميليشيات وبحجم غير صغير من الأتباع في بنية المؤسستين الأمنية والعسكرية وفي إدارة الدولة سواء المحلية أم الاتحادية..
متابعة قراءة من أجل حماية الحقوق والحريات العامة والخاصة ودحر قوى الظلام وإزالة جرائمها