يبرر بعض الكتّاب والمحللين والساسة من القوى المدنية استخدامه عبارات ودلالات اصطلاحية سياسية فكرية من تيارات أخرى بأن القضية مرحلية وآنية وتحسب الظروف القائمة وقدرات تحقيق هذا الشعار أو ذاك.. ولكنه ينسى الفرق بين استقلالية خطابه وسلامته وتوظيف التكتيكات السليمة وبين إضاعة استقلالية الخطاب والتورط بتشويهات تأتي من تاثير تيارات أخرى بصورة مرضية.. في هذا الخصوص أتناول جزئيا هذه القضية بمعالجة استخدام مصطلح إصلاح الترقيعي وواجب استخدام مصطلح تغيير الجوهري، بأمل إغناء هذه المعالجة من الآخرين
متابعة قراءة إصلاح بمعنى الترقيع أم تغيير بمعنى استبدال البنى والآليات؟