يصادف الثالث من ديسمبر من كل عام ليمثل مناسبة اليوم الدولي لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يشكل هؤلاء نسبة خطيرة لوجودهم عراقياً! لظروف شتى لا تقف عند نتائج الماضي وآثاره الكارثية بل ومجريات اليوم وجرائمها وحال الإهمال السائد.. فما العمل؟ أتطلع شخصيا لمزيد من تسليط الضوء سواء في الأمثلة العملية المباشرة أم في دراسات وقراءات تخصصية بمختلف الميادين
متابعة قراءة بمناسبة اليوم الدولي لذوي الاحتياجات الخاصة، نسبة خطيرة لوجودهم عراقياً! فما العمل؟