الطفل والطفولة في العراق بين انتهاك الحقوق وتطلعات الحماية والرعاية

لا عيد للطفل والطفولة اليوم ومجدداً لسنة أخرى في العراق، ومن يحتفل بفرحٍ فهو يحتفي ممالئاً مشاركاً (انتصارات) قوى الاستغلال والابتزاز وانتهاك حقوق الطفل والطفولة حيث ملايين أطفال هذا البلد الغني بثرواته يقبعون لا بخط الفقر ولكن بخطوط الفقر المدقع في التربية والتعليم والتنشئة والحماية والرعاية مما يضيع ويختفي خلف متاريس انتهاك حيوات الطفل والطفولة عراقياً.. والأولويات تبقى بعيداً عن الضرورة والحتمية مما تفرضه اتفاقية الطفل وما سجلته هي والاتفاقات والعود واللوائح الحقوقية العالمية.. فعيدكم أطفالنا آتٍ نحن ندرك ان التغيير آتٍ وان إشراقات الحياة وإن تأخرت عليكم لابد متحققة وتنتهي كل أسباب صنع الألم وكل عام وأنتم اقوى وافضل حالا مما تمرون به وأجالكم المتعاقبة منذ عقود

متابعة قراءة الطفل والطفولة في العراق بين انتهاك الحقوق وتطلعات الحماية والرعاية

...

لنقف معا تضامنا مع تثبيت النهج الفديرالي قبل مزيد محاولات تفريغ البنية الدستورية من هذا المبدأ

أصدر كل من التجمع العربي لنصرة القضية الكوردية والمرصد تالسومري بيانا حقوقيا يطالب من جهة بالالتزام بمنطق روح القانون والدستور ومن جهى أخرى باحترام مبدأ الوجود الفيدرالي الدستوري للعراق وخياره للديموقراطية بركنها الفديرالي تكوينا جوهريا مؤسسا.. وطالب البيان بخطابه اللجوء إلى مؤتمر وطني يرفض كل ما يمهد لتداعيات التراجع عن الفيديرالية ويعيد هذا المبدأ الدستوري القانوني والسياسي إلى موضعه الصائب الصحيح وفي أدناه نص البيان الذي يشير ضمنا لمراجعة واجبة في أدوار المؤسسات الدستورية وتفعيل المجمد منها وتصحيح مسارات العامل منها بشكلانيات قانونية لكن بخطاب ونفَس سياسي حزبي

متابعة قراءة لنقف معا تضامنا مع تثبيت النهج الفديرالي قبل مزيد محاولات تفريغ البنية الدستورية من هذا المبدأ

...

أربع تغريدات تبحث في المعرفي للعقل العلمي والفكري الثقافي للتنويري

بعض تغريدات كتبتها بين معالجات تبحث في النفسي السايكولوجي وأخرى تبحث بتناول قضايا اجتماعيا سوسيولوجيا قد تصل إلى ما هو معرفي ثقافي تنويري أو تثير تساؤلات ومعالجات بميدانها.. فشكرا للقراءة وشكري وتقديري للتفكر والتدبر وربما تسجيل تعليق مخصوص بشأنها

متابعة قراءة أربع تغريدات تبحث في المعرفي للعقل العلمي والفكري الثقافي للتنويري

...

في تعليق للآلوسي على سؤال وكالة أنباء كوردستانية بشأن أحداث مخمور

في تعليق للدكتور تيسير الآلوسي على سؤال الإعلامي الناشط الأستاذ محمد الجبوري في وكالة روج نيوز الكوردستانية: بشأن أحداث مخمور؟ كانت الإجابة كما ورد بإيجاز هنا في أدناه، وعلى وفق ما صدر عن كل من المرصد السومري لحقوق الإنسان والتجمع العربي لنصرة القضية الكوردية.. وفي الإجابة أكد الدكتور الآلوسي على ضرورة الالتزام بلواح وقوانين حقوق الإنسان الدولية مع ابتعاد عن كل أشكال العنف والسير بالحل عبر التفاوض بما يلبي حماية المخيمات وبما يمتنع عن الخضوع لضغوط تركيا وقواتها التي تنتهك السيادة ليل نهار وبتكرار لا يتوقف.. وضمنا كانت الإشارة واضحة لضرورة الحضور الأممي سواء في الحل أم في حماية العراق نفسه من الانتهاكات ومن احتمالات الضغوط والابتزاز

متابعة قراءة في تعليق للآلوسي على سؤال وكالة أنباء كوردستانية بشأن أحداث مخمور

...

بيان المرصد السومري والتجمع العربي بشأن احداث مخمور ونداء من أجل التزامٍ تام بلوائح الحقوق والامتناع عن أي شكل للعنف

أصدر كل من المرصد السومري السومري لحقوق الإنسان والتجمع العربي لنصرة القضية الكوردية بياناً بشأن أحداث مخمور ونداءً من أجل التزامٍ تام بلوائح الحقوق والامتناع عن أي شكل للعنف مع المخيم والبحث عن الحل بعيداً عن خضوع لمطالب تركية تبتز العراق بضغوط الاعتداءات وعميقا في التفاوض الذي يُشرك الأمم المتحدة ومفوضية اللاجئين والقيادة الكوردستانية 

متابعة قراءة بيان المرصد السومري والتجمع العربي بشأن احداث مخمور ونداء من أجل التزامٍ تام بلوائح الحقوق والامتناع عن أي شكل للعنف

...

حصص العراق المائية وآثارها بين التغير المناخي والقرار السياسي

هذه معالجة بومضة موجزة عن حصة العراق المائية بين ظروف المتغيرات المناخية والقرار السياسي؛ سواء (الإهمال) الداخلي أم التنازلات غير المبررة وغير المقبولة لصالح ما يجري من قرار سياسي خارجي بالتجاوز على حصة المياه من دجلة والفرات فإيران تقطع كليا وتركيا تكاد تصل مستوى القطع الكلي!!! إذن التجاوز على حصة العراق ليس بسبب التغير المناخي حسب، بل بصورة أخطر بقرار (سياسي) خارجي يستغل الخلل الاستراتيجي الراهن في التوازن بين العراق ودولتي إيران وتركيا

متابعة قراءة حصص العراق المائية وآثارها بين التغير المناخي والقرار السياسي

...

الفنان قاسم الساعدي يتألق في أمستردام وسط معارض التشكيل المعاصرة

انعقد ليام عديدة في نهاية أبريل نيسان معرض الفن الحديث بأمستردام وكان مخصصا هذا العام لنظرة فاحصة تلتفت للفن المغربي فيما كان في العام الفائت يركز على اليابان.. ومع كثافة التنوع ومذاهب التشكيل ومدارسه كان لأحد الفنانين العراقيين مكانه ومكانته الشامخة وسط كل هذا الجمع الكبير. الفنان قاسم الساعدي تألق في أمستردام وسط معارض التشكيل المعاصرة وكان محط أنظار الزوار بشكل لافت وهو وسط ضيافة مشرقة من كاليري فرانك فيلكنهايزن.. هذه ومضة في قراءة بمعرض المتألق الساعدي

متابعة قراءة الفنان قاسم الساعدي يتألق في أمستردام وسط معارض التشكيل المعاصرة

...

محمد الجبوري من كالة أنباء روج نيوز: كيف ترى السياسة التركية المائية تجاه العراق وخاصة بمرحلة الانتخابات؟

في لقاء للدكتور تيسير عبد الجبار الآلوسي مع الإعلامي الناشط السيد محمد الجبوري لصالح وكالة أنباء روج نيوز ورد سؤال عن موقف تركيا من ملف المياه وهل للانتخابات التركية دور في الملف وتوجهات السياسة التركية بشأنه؟ كنتُ قد أجبت بالتفاعل الآتي:

متابعة قراءة محمد الجبوري من كالة أنباء روج نيوز: كيف ترى السياسة التركية المائية تجاه العراق وخاصة بمرحلة الانتخابات؟

...

دعوة لندوة الشعوب التي سكنت فلسطين، من وجهة نظر علم الآثار، للدكتور خزعل الماجدي

دعوة لندوة بعنوان: “الشعوب التي سكنت فلسطين، من وجهة نظر علم الآثار، منذ عصور ما قبل التاريخ والى الآن” يقدمها الدكتور خزعل الماجدي.. الندوة منقولة عبر خدكو زووم ـونلاين على وفق التفاصيل في أدناه بهذا الإعلان وألواح سومرية تنشر إعلانات الملتقى العربي للفكر والحوار دعما وتفاعلا وإيصالا لنداءاتها إلى أوسع جمهور

متابعة قراءة دعوة لندوة الشعوب التي سكنت فلسطين، من وجهة نظر علم الآثار، للدكتور خزعل الماجدي

...

المحاصيل الاستراتيجية بين الاهتمام المفترض والاستهداف

منذ سنوات وحكاية حرق المحاصيل الاستراتيجية تتكرر بصورة جريمة إبادة الزرع والضرع وإلحاق أفدح الخسائر المادية وغيرها في البلاد والعباد.. والجريمة تكررت قبيل أيام بحرق محاصيل الحنطة في النجف العراقية. ويبدو أنها وصلة جديدة من وصلات العزف الإرهابية التي تستهدف الأمن الغذائي العراقي وابتزاز الدولة في مصدر عيشها واستقلاليتها وتهديد مستقبلها.. إن القضية ليست مجدودة بحجم ما يتم إحراقه ولكتها تدخل عميقا في بنية الوعي ومسار فعله ووسائل الأداء في ضوء الناجم عن الجريمة من حيث دفع فاتورة عدم حماية الأمن الغذائي فكيف نقرأ تلك الجريمة الظاهرة ولماذا يستمر الصمت عليها والامتناع عن كشف من وما يقف وراءها!؟ هذه ومضة في قراءة المعضلة بأمل توحيد جهود الدفاع عن الوطن والناس ومصالحهما في أمن وطني ينتصر للحياة والاستقرار والتقدم فهلا تفكرنا وتدبرنا؟؟؟

متابعة قراءة المحاصيل الاستراتيجية بين الاهتمام المفترض والاستهداف

...