أن تُطلق الصرخة الحرية للإعلامي قصي شفيق فإنما نأخذها من جوهرها ومن جقيقة أن إقصائه من مهنته وحظر العمل عليه وهذا هو الفعل الواجب في التضامن بين النشطاء وبين أوسع جماهير الحركة الحقوقية وقوى الدفاع عن القانون المعبر عن ضمان الحقوق والحريات كافة بلا تمييز أو انتقاص من العدل والمساواة.. إن ما ظهر مؤخرا بهذا الميدان مس بشكل جوهري حرية التعبير مثلما فضح حال الضغط والتهديد الذي تتعرض له مختلف المرسسات السرمية وسلطات الدولة حج حرفها عن أداء مهامها .. لقد بلغ السيل الزبى في تلك التدخلات وبات لابد من مناشدة للمجتمع الأممي ومنظماته الحقوقية كي يكون لصوتها فعل مؤثر باتجاه استعادة العدل والمساواة وسلطة القانون وسلامة عمل السلطات كافة
متابعة قراءة مجدداً مع حرية التعبير والبحث عن معالجة الافتقار لضمانات تحميه ونشطاء الكلمة الحرة