لطالما تابعت آخر أخبار الجامعة ومراكز البحث العلمي ورصدت بعض حراك وتململ لا يرقى لاستراتيجية حقيقية في الانعتاق والاستقلالية وفي تبني مسارات التطور والتنمية وربطهما بالمجتمع والدولة عراقيا، بما يزيح كلكل التخلف والتراجع ومجددا أجد أن مؤشر الابتكار والبحث العلمي يسجل للعراق مكانه لا المتواضع بل الكارثي في الابتعاد عن الأداء الأنجع على الرغم من أن بعض حراك موجود ولكنه لا يجد لا التشريعات ولا النهج الذي يرعاه ويحتفي به ما يزيد الاحباط والانكسار هذه محاولة لقراءة متواضعة ولكنها تقترح محاورها أدوات للجدل والحوار كيما نخرج من الأزمة الكارثة فهلا تفضلتن وتفضلتم بمشاركتي أسئلتي ومحاولة الإجابة وهي ليست مني بل من واقع ما وثّقه المؤشر العالمي مثلما كثير من المؤشرات الأخرى التي تفضح ما نقبع فيه ولا شكوى بل دعونا نحاول على الرغم من أعتى العقبات وأكثرها قسوة
متابعة قراءة عَلمنة الحياة طريق البشرية ونهجها لاحترام الإنسان وإنسانيته