تمنح الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين لعام 1951 على وفق قرار الأمم المتحدة في ديسمبر 2000، الرعاية التامة والمتساوية مع مواطني دول الاستقبال للاجئين. ومع ذلك فإنّ حجم اللجوء وتفاقم الظاهرة بوصولها إلى حجم عشرات الملايين، جعل من إمكانات الاستقبال جد معقدة ودفع للتمحيص والمراجعة وولَّد ظروفاً قاسية في الإمكانات المتاحة لاستقبال مزيد اللاجئين؛ مع ظروف الكامبات ودخول تجار البشر الذين ألقوا بعشرات آلاف طالبي اللجوء لتلتهمهم البحار والمحيطات و\أو تفترسهم الغابات بوحوشها الحيوية والبشرية..
متابعة قراءة في اليوم العالمي للاجئين: مطلوب رعاية وطنية للاجئ العراقي