مشعلو الحرائق يحاولون مجدداً في كركوك!

كركوك ملتهبة والأرض فيها بحال من الغليان والاحتقان وشديد التوتر حداً أودى بحيوات مواطنين! وخطاب التحريض العدائي بخاصة منه ذاك الذي يصب جام غضبه ضد الكورد يتخفى بمهاجمة الحزب الديموقراطي الكوردستاني ومقراته؛ الكارثة أن عناصر الاحتقان والتوتر ذات النهج الشوفيني العنصري بعضها في الميليشيات وأخرى ترتدي الزِّي المدني لكنها تخبي السلاح تحت ذاك الزي! وهكذا تتواصل فعاليات التحريض والاستعداء ويتقدم مشعلو الحرائق لمزيد صب الزيت على النيران.. الآن وليس بعد أية لحظة الآن وليس غدا يجب فرض الأمن وإعادة الأمان والسلم الأهلي وحماية الناس وقطع الطريق على أسباب الفتنة ومآربها.. هذه كلمة ونداء خطابه إلى تطبيع الأوضاع واستعادة السلم الأهلي وأعلى صوت لقوى التعايش ومبادئه بما يُخرس زئير الأشرار ويُنهي أي دور لنهجهم.. أفلا نُعلي أصواتنا قبل أن تمتد الحرائق للجميع حيث لا رابح في حروب عبثية لمجانين العنصرية والشوفينية؟؟؟

متابعة قراءة مشعلو الحرائق يحاولون مجدداً في كركوك!

...

نسبة نجاح الطلبة كيف نقيسها وماذا تؤشر عراقيا وبم تذكرنا وتثيره من أسئلة خارج مسارها المعتاد؟؟؟

أثارت في ذهني إحصاءات نتائج التعليم للثانوية العامة بمصر وهي نتائج أو إحصاءات معتادة بمختلف دول العالم والمنطقة، أقول أثارت تداعيات بشأن أوضاع طلبتنا ومخرجات التعليم عندنا وهوية منظومة التعليم برمتها منذ 2003 حتى يومنا. وبخلاف بلدان العالم فإن الأسئلة التي تُثار لا تستقيم مع المعتاد لأن الكارثة الكامنة وراء الأرقام وأية إحصاءات تبقى حبلى بأشكال الفساد المترع بجرائم تخريب العقل العلمي وإفشاء منطق الخرافة وظلاميات ما أنزل الله بها من سلطان بأيٍّ من عصور العتمة والتخلف التي مرت بالبشرية!!؟ فلنقرأ جانبا من تلك التداعيات عساها تمنح فرص تفكّر وتدبر تجاه الأشمل والأوسع في وضع العراق وجوديا قبل أن ترسم الإحصاءات لحظة فناء !!!!؟

متابعة قراءة نسبة نجاح الطلبة كيف نقيسها وماذا تؤشر عراقيا وبم تذكرنا وتثيره من أسئلة خارج مسارها المعتاد؟؟؟

...

نداء من أجل تبني ((منصة للطفل والطفولة في العراق))

هذا نداء حقوقي متخصص بقضايا الطفل والطفولة ومصائر وجودية وما يعانون مما يجابه العراق من كوارث مجتمعية وانهيار بدءا بالعائلة وليس انتهاء بالطفل والطفولة.. وإذا كان التشظي والتفكك هو طابع وجود منظمات مختلفة تُعنى بالطفل وقضاياه فإن ارتباطها بالعمل الموسمي والفردي والطابع الخيري السطحي في مجابهة جوهر الجرائم المرتكبة؛ فإنَّ وجود منصة لططفل والطفولة وبرامج عمل نوعية واستراتيجية تتجاوز الخطابات الرسمية والسياسية التزويقية هو المنطلق المؤمل اليوم وعاجلا بقضية استفحلت وباتت تُعطي مخرجات خطيرة.. فهلا بدأنا العمل!؟

متابعة قراءة نداء من أجل تبني ((منصة للطفل والطفولة في العراق))

...

بين تفعيل بعض بنود معاهدة لوزان والإعلان عن موتها بعد مائة عام شكَّلت المعاهدة أداة للإجهاز على تطلعات الشعوب وجديدها يسعى لتكريس مشروع العثمنة

في حوار مع وكالة أنباء هاوار نيوز كنتُ تحدثت عن معاهدة لوزان وتداخلات العمل بها بعد مرور 100 عام عليها وكيف يتم تجاوز بنود منها والتمسك بأخرى في إطار محاولات من الجانب التركي لاستغلال المتاح بين يديه لفرض رؤيته في إعادة تخليق السلطنة بمنطق العثمنة وسياسة الأخونة التي تريد لها أن تكون ممرها نحو البلدان العربية التي ظلت حركات سياسية تركية تعدها خيانة لامبراطورية أدخلت بلدان العربية وأخضعتها لمنظومة التخلف والظلامية.. الحديث بمجمله موحداً وهو كذلك متاح عبر رابط الوكالة على وفق الحوار الذي جرى والمعالجات الفكرية السياسية مفتوحة لمزيد حوار في ظروف تحتاج لمواقف جدية فاعلة قبل أن تفرز نتائج وخيمة لتسلل العثمنة والأخونة وسطوة انبعاث انكشاريتها من جديد!!؟

متابعة قراءة بين تفعيل بعض بنود معاهدة لوزان والإعلان عن موتها بعد مائة عام شكَّلت المعاهدة أداة للإجهاز على تطلعات الشعوب وجديدها يسعى لتكريس مشروع العثمنة

...

المرصد السومري لحقوق الإنسان والحركة الحقوقية يشاركون مسيحيي العراق مطلب إلغاء المرسوم الرئاسي ذي الرقم 31 لسنة 23

أصدرت منظمات حقوقية عديدة ومعها حركات سياسية ذات نهج مدني تنويري بيانات شجب واستنكار للمرسوم الجمهوري الذي سحب مرسوما سابقا بشأن تولية غبطة الكاردينال ساكو الأوقاف المسيحية وطالبت بسحب المرسوم 31 وعدم الاستجابة لما يخدم الانتهاكات وأشكال الابتزاز مما يتعرض له مسيحيو العراق. وقد تداول المرصد المجريات وأصدر بيانه تضامنا ودعما لكل المواقف التي تدافع عن أهلنا وتمنع تشظيهم بين قوى متناحرة يسهل استغلالها كما يتوهم أعداء الشعب وأعداء هوية التنوع والتعددية ولمعطيات الوجود الفيدرالي ونحن في الوقت ذاته نرى ضرورة الضغط بحملة وطنية ترتقي لمستوى المسؤولية تجاه ما صدر بخاصة أن الدستور هو عقد اجتماعي لوج\ة الشعب وجماية الإنسان وهويته وخياراته وليس نصوصا جامدة بجدود ما قد يخدم أطرافا افتضح أمرها 

متابعة قراءة المرصد السومري لحقوق الإنسان والحركة الحقوقية يشاركون مسيحيي العراق مطلب إلغاء المرسوم الرئاسي ذي الرقم 31 لسنة 23

...

فلسطينيون تحت الاحتلال وفي ظل تفاقم انتهاكاته منذ 1947، حتى باتت أقرب لجرائم الإبادة والعدوان!

الشعب الفلسطيني بين وضعه بخانة استجداء قرارات مخدِّرة لا نرى منها سوى صياغاتها المتراجعة عن حقوق الشعب نفسه والاتجار به كما فعلت بعض النظم الشمولية والعقائدية كثيرة الادعاء والتزييف أو وصمه بالإرهاب الجماعي لشيطنته ومطاردته بقوانين حاكمة مبررة للاحتلال وبين حقه بتقرير المصير وإعلان دولته الحرة المستقلة بنضالاته المشروعة سواء بالقانون الدولي أم بقرارات الأمم المتحدة التي أقرت للشعب الفلسطيني مشروعية كفاحه بكل السبل لاستعادة حريته وبناء دولته.. ماذا نرى للقضية اليوم؟ وكيف يمكن قراءة أشكال التضامن مع الشعب مستلب الحقوق والواقع تحت مقاصل عدوانية؟

متابعة قراءة فلسطينيون تحت الاحتلال وفي ظل تفاقم انتهاكاته منذ 1947، حتى باتت أقرب لجرائم الإبادة والعدوان!

...

مؤشر الكهرباء بين الفاسدين وأصحاب الحقوق

الكهرباء وقد حلَّ صيف العراق اللاهب الذي يُزهق أرواح أطفال وكبار سن ومرضى وأناس بلا ذنب سوى أنهم صحايا تقرر تضليلهم لاستعبادهم كما عصر الرق قبل قرون غائرة في التاريخ البشري! وفي كل صيف منذ تغيير 2003 الراديكالي تعاود الأنفس المنهكة المستنزفة الانتفاض والتظاهر والمطالبة ولكن، لا شيء يُلبى إلا بتلك الوعود والتبريرات التي لا تغني ولا تسمن وكأن التبرير والتذرع هو كيمياء التخدير وتجاوز المعاناة القاتلةومع أن البلاد تمتلك ما يسد حاجتها ويفيض إلا أن حلا بالتوجه إلى الغاز الوطني بديلا لا يتم لأنه يُحرق بقرار يجبر العراق على اللجوء لجارة ناصبته العداء وتستمر في ابتزازه ليس بالغاز وحده بل وبقطع الماء وبالتدخلات السافرة بكل أباطيل السياسة والدبلوماسية وأضاليل المحمولة على تشويه العقائد استغلالا لها.. أفلا يحسم المواطن أمره ويعرف ماذا يطالب وكيف يحقق المطلب؟؟؟؟

متابعة قراءة مؤشر الكهرباء بين الفاسدين وأصحاب الحقوق

...

بيان المرصد السومري لحقوق الإنسان ضد قرار حظر اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق

في ضوء صدور قرار قمعي استبدادي بحق اتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية، أصدر المرصد السومري لحقوق الإنسان بيانا تضامنيا رأى فيه أن قرار حظر اتحاد الطلبة العام يعلن عن بداية خطيرة لمصادرة الحقوق والحريات ويبيّت مطاردة قمعية استبدادية لبناة الحياة ومستقبلها الأفضل المنشود.. وفي وقت دان المرصد الحقوقي القرار إياه طالب بمحاسبة من أصدره ومساءلته على وفق القوانين الدستورية وبسحب القرار فورا وتوفير ضمانات عدم تكرره ومنع ظهور العمل  (الأمني) القمعي سيء الصيت في إطار الحرم الجامعي.. وفي أدناه نص البيان\ ت

متابعة قراءة بيان المرصد السومري لحقوق الإنسان ضد قرار حظر اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق

...

قضية رأي عام مطروحة للحوار والمساءلة الرسمية عراقياً\ حظر أنشطة لاتحاد الطلبة العام

تداولت مواقع التواصل الاجتماعي كتابا رسميا يمتلئ بنصوص بلا محدد مادي ملموس وفيها ما ينصب بالاتهامات والتحريض ضد اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق بل يؤكد حظر عمله في الجامعات ومؤسسات التعليم! فهل هي حال تحضير لمهاجمة قوى الديموقراطية مثلما وقع من قبل في سبعينات القرن المنصرم مثلا!؟ أليس هناك ما يشي بالتحريض على قوى ديموقراطية معروفة!؟ لماذا اختيار اتحاد الطلبة العام لمثل هذا الهجوم غير المبرر!؟ لماذا جاءت الصياغة بالكتاب الرسمي المفترض نسبته لمكتب معالي وزير التعليم بما يتعارض وقيم الدستور ويقمع الحقوق والحريات!؟ أسئلة مطروحة للحوار والمناقشة وقطع الطريق على سبل محاصرة الحراك الديموقراطي العراقي بنهج الخطوة خطوة بذرائع تهم العمالة وغيرها كما أننا هنا نسجل رفضنا للتعامل مع طلبة بعمر المسؤولية القانونية وكأنهم جهلاء (يمكن) استغفالهم واستغلالهم!!؟ ونسجل بقراءتنا الأولية هذه

مطالبتنا بحملة وطنية وأممية تليق بالدفاع عن اتحاد الطلبة العام وهو المنظمة العريقة المعروفة عالميا

مطالبتنا بفتح مساءلة في مجلس النواب والرد القانوني على تلك النصوص وخطابها وما ربما وقعت بخطأ التعبير لكنها مثلت خطرا جسيما في تناول القضية

مطالبتنا نقابتا المحامين العراقيين والحقوقيين بفتح مساءلة قانونية ومتابعة القضية حيثما اقتضت مهمة الحل والمعالجة الموضوعية

إن أطراف الحركة السياسية في البلاد مسؤولة هنا بالقدر الذي يدعوها لإبداء مواقفها وتصحيح ما انعكس بسبب القرار

متابعة قراءة قضية رأي عام مطروحة للحوار والمساءلة الرسمية عراقياً\ حظر أنشطة لاتحاد الطلبة العام

...

العراق والعراقيين في مؤشر البيئة العالمي

مؤشر الأداء البيئي يمثل عالمياً نافذة لتحسين حيوات الناس عبر منفذ بيئتهم الطبيعية إذ يشتغل المؤشر على مهمة قياس الأداء البيئي رقمياً كمياً لسياسات دولة بعينها وهو دولياً اليوم يقرأ أو يصنّف حوالي الـ180 دولة في مخرجات تسلسله وترتيب الدول فيه.. كما يمثل المؤشر مرجعاً لصناع السياسات والاستراتيجيات المخصوصة بالاستناد لعمل علماء البيئة ومجمل المعنيين بتلك القراءات ومحاورها في الصحة البيئية من جودة الهواء والماء وحيوية البيئة بميادين التنوع والغابات وشؤون الزراعة ومصادر المياه مع تفاصيل تلك المحاور بالتأكيد وهذا المقياس ليس وحيدا بل ينضاف بجانب  مؤشر الاقتصاد الأخضر وغيره ليثمر جميعا اهتماما وجوديا محيطا بحيوات الناس.  وعراقيا لم نجد الاهتمام الجدي المسؤول بمضامين المعايير البيئية كحال مجمل ما يخص حياة الإنسان مباشرة أو بصورة غير مباشرة، فكيف سنقرأ سريعاً المؤشر وضرورة الاهتمام به!؟

متابعة قراءة العراق والعراقيين في مؤشر البيئة العالمي

...