بمناسبة اليوم العالمي للاجئ وبظروف تفاقم أزمة اللجوء سواء بجديدها أم بقائمة متضخمة من طالبي اللجوء الذين يتعرضون لانتهاك إنسانيتهم بإلقائهم على قارعة الطرقات وأرصفتها بدل منهحم اللجوء بعد سنوات من العيش المشترك ببلد بعينه وفي حين حكومة العراق لا تتعامل بسلامة وبما يفرضه القانون الإنساني عليها تجاه مواطنيها ممن طلب اللجوء فإن الكوارث تتضاعف ويتحمل الاجئون معاناة كارثية بجميع الأحوال تتطلب مراجعات عالمية وإقليمية ومحلية وحركة تضامن حقوقي تتناسب والحجم المليوني للكارثة.. بهذه المناسبة نجدد موقفنا الحقوقي ونعمل على مزيد تنسيق في الطريق لحل المشكل الإنساني الخطير