اليوم العالمي للعدالة الدولية وما يُرتكب من جرائم بحق شعوب الشرق الأوسط بخلفية إرهاب الدولة مرة وإرهاب القوى الميليشياوية المشرعنة بقوانين منها وتلك المشار إليها بالقبيحة ولكنها المشرعنة بسلطة ما يُفرض من سياسة الأمر الواقع للشعبوية بمسمى المقاومة والتدين المضلل الذي يستبدل عقائد الناس وإيمانهم بمبادئ فكر سياسي للإسلامويين وبجميع الأحوال تم فرض التشرذم بين إقطاعات وإمارات تخضع لسطوة أو بلطجة دموية وتستمر جرائم ضد الإنسانية والجينوسايد والعدوان والحرب بظرف من التعتيم والتضليل والمخادعة ولا إرادة بمستوى السلطة المحلية للحسم والحل فيما يفلت الجناة باستمرار من العقاب ومن هنا فإن استثمار القانون الدولي والعدالة الجنائية الدولية يبقى جوهريا في الحل إن أصاب المعالجة والنهج ولم يتم تجييره كما كل مرة هراوة في الاصطراع المحلي الإقليمي و\أو الدولي.. هذه معالجة مقترحة تنتظر مواقفكن وموقفكم استكمالا وإنضاجا فلا تمروا عليها سراعا وبتعجل
متابعة قراءة اليوم العالمي للعدالة الدولية وما يُرتكب من جرائم بحق شعوب الشرق الأوسط