مقتبس: “بوقت اتجهت الجماهير الشعبية إلى اعتماد مهمة تغيير كلي للنظام وآلياته وأعلنت سحب يد أركان النظام وأدواته القمعية، بقصد إنهاء خطابه الطائفي وطابعه الفاشي، مازال النظام يتمسك بالسلطة معتمدا لا التضليل بل القمع التصفوي الدموي غافلا عن أن قرار الثورة قد تجاوز تلك المنطقة وأن ساعة الحسم قربت.”.
متابعة قراءة خندقا الشعب وثورته وأضاليل النظام الفاشي وجرائم ميلشياته