اغتيال آخر وإحالة للطرف المجهول مجدداً والقضية طي النسيان قبل أن تبدأ فمئات شهداء الحركة الاحتجاجية السلمية ممن تجاوز حجمهم الألف وعشرات آلاف الإصابات والإحالة إلى (الطرف الثالث) كما يُزعم مع تشكيل لجان تحقيق وإطلاق زعيق وعود وتعهدات بالكشف عن القتلة ولكنهم يقودون الشعب إلى دخول صامت لانتخابات يعيدون إنتاج نظام رعاية الجريمة بمافيويته وفاشية ميليشياته من دون كشف سوى عن أمور هامشيية منفذ هنا أو منفذ هناك من دون كشف من خطط ودبر بليل ما يسمح للمجرم بالإفلات من العقاب ومتابعة أو مواصلة جرائمه بلا حسيب ولا رقيب والمبتلى هو الشعب المستعبد .. وليس بعد هذا الفضح سوى اللجوء إلى دعم دولي من مجلس الأمن والجنائية الدولية كي نطارد فعليا من يلزم حل تشكيلات الإرهابية فورا وكفى تسترا بالفتاوى التي تخدم تمكين أذرع الإرهاب الإقليمي الدولي ليختلق منصة للإرهاب الدولي ويهدد الأمن والسلم
متابعة قراءة جريمة اغتيال أخرى لا علاج أو ردّا جديا فاعلا وحاسما إلا بدعم دولي مباشر