المرصد السومري يعرب عن ترحيبه بقرار الأمم المتحدة باعتماد يوم لضحايا العنف على أساس الدين
ظاهرة عراقية يجري فيها تمكين خطاب الكراهية و((الثأر والانتقام)) واستعداء (الآخر) وتحديداً أتباع الديانات والمذاهب بخطاب تكفيري تحريضي انتقامي وتخندقات للاحتراب ولطالما جرت اعتداءات إرهابية على المندى\ الكنيس\ الكنيسة\ ومعابد مختلف الديانات والمذاهب وجرت أعمال تصفوية بشعة بحق أتباع المعتقدات وتم تغذية خطاب الكراهية عبر قنوات تجد تسهيلات سافرة فضلا عن جرائم غبادة تعرض لها الأيزيدي والمسيحي او حتى تشكيل ميليشيات ثأرية تضع أتباع دين ضد الآخرين لإحداث تغييرات ديموغرافية ثم الإيقاع بين تلك الأطراف لخدمة مآرب مافيوية للمفسدين… اليوم الدولي لضحايا العنف على أساس الدين والمعتقد أكثر مناسبة للوضع العراقي كي نتصدى للجريمة الجارية بكل مستوياتها وميادينها.. فهلا تم تفعيل اشتغالاتنا بالخصوص تحضيرا لأول أيام المناسبة عراقياً وأممياً؟؟؟