إنَّ قرارات وقف ممارسة الصلوات وعدد من الطقوس الدينية الأخرى والإفتاء بعدم إلزاميتها في ظروف الوباء الجائحة هو أمر جد مصيب وصادق تجنيباً للبشرية الوقوع في مطبات العدوى بالجائحة ودرءاً لمخاطرها ونحن نقف مع تلك القرارات الشجاعة الجريئة والواعية الحكيمة في تجنب ممارسة الطقوس الدينية الجماعية حصراً لحين زوال الخطر الذي يتهدد الإنسانية
متابعة قراءة تهنئة بالشهر الفضيل وإشادة بالتمسك بوسائل حماية عموم المسلمين والبشرية من جائحة كورونا