في ضوء بعض أصوات تظهر هنا وهناك وتكتب عن كونها تلقى تأييداً (واسعاً) نترك الإجابة عن التأييد الواسع من الضيق المحدود لأنه يظل بحاجة لإحصاءات غير متوافرة.. وندخل في حوار متصل مستمر يؤكد ثقة بنوايا حسنة طيبة لهؤلاء التنويريين بوقت يجب عن اسئلة الواقع ويرد على محاولات بعضهم توريط الناس في فخاخ تحالفات لا تستقيم بين علماني طيب حسن النية وبين طائفي متخفي بتقية لا تستر عورات خطابه وجوهره المعادي لتطلعات الشعب.. فهل سننجح بتنقية المسيرة وخطاها أم وقعنا بفخاخ الطائفية بقرار شق التحالف الأنقى وولج تحالفا ليس سوى الفخ الأخطر!؟ هذا نداء عساه يجد صداه الإيجابي بعيدا عن تمترس المجاملات على حساب التحليل الجدلي الأنجع ولا نقول المبدئي الذي
متابعة قراءة التغيير لا يأتي بالنوايا الحسنة ولا تتحقق خطى طريقه بالأمنيات الطيبة