نداء إلى قوى التنوير وجماهيرها التي تلتحم بها.. ورسالة إدانة ضد جرائم الظلاميين

نداء كتبته بُعيد جريمة الاعتداء على مقر الأندلس
يتضمن توكيدا لضرورة التنبه إلى التالي من الجرائم وما تشي به نُذٌر التهديدات
يتضمن النداء مطلبا لاستعادة وحدة القوى الديموقراطية جميعا
يتضمن النداء مطلب الحفاظ على استقلالية جميع قوى التنوير
فهلا أدركنا ما بين الأسطر وتحولنا إلى حملة شعبية تؤكد وعي الشعب والتفافه حول قيادة وطنية ديموقراطية تتمسك بمسيرة التنوير والتغيير؟

متابعة قراءة نداء إلى قوى التنوير وجماهيرها التي تلتحم بها.. ورسالة إدانة ضد جرائم الظلاميين

...

هل حقاً ستكون الحكومة أبوية؟ وهل يقر الشعب نظاماً أبوياً!؟

 تحايا متجددة وبعد فهذا مقال في الفكر السياسي وبعض تطبيقاته لا يدعي العصمة والصواب المطلق ولكنه يبني مفرداته في ضوء المجريات الفعلية؛ بخاصة أن ما يجري اليوم يشي بالاتجاه العام لمسار ما بعد (الانتخابات) العراقية.. إن المعالجة لا تتقصد إشارة لشخص في شخصه قطعاً.. ولكنها تقع في الفكر السياسي، عسى تكون منطلق حوار جديد، لاستعادة ((وحدة قوى التنوير واستقلاليتها ووضوح الرؤية)) عندها؛ تلك الرؤية التي تستجيب لتطلعات الشعب لا في النوايا الحسنة الطيبة حسب بل في الأفعال بخياراتها الأنجع والأنضج.. وتحايا لجميع قوى التنوير والتقدم بلا استثناء في إطار تمسّكٍ بحراك التغيير لا بترقيعات تسمي نفسها ادعاءً، الإصلاح، وهي بحقيقتها ليست أكثر من إعادة إنتاج نظام الطائفية بمختلف المراوغات.. فلنحذر هذه المرة من النموذج (الأبوي).. ولننهض بإعادة التفكر والتدبر فيما ولجناه من دروب تحالفات الأضداد…

 

متابعة قراءة هل حقاً ستكون الحكومة أبوية؟ وهل يقر الشعب نظاماً أبوياً!؟

...

حوار علمانيين بشأن الموقف من نظام الطائفية وانتخاباته

مقتبس1 من المعالجة:”ما زالت الانتخابات بحال شد وجذب، لتفصيل مخرجاتها بين من سجلوا كلَّ شيءٍ في العراق غنيمة حصرية.. والانتخابات عندهم، ليست استثناء من تلك الغنيمة وتقسيمها؛ ما يخشاه الشعب هو المدى الذي يمكن أن يصله صراع المحاصصة وتوجهاتها اليوم”.

متابعة قراءة حوار علمانيين بشأن الموقف من نظام الطائفية وانتخاباته

...

الديموقراطية في العراق بين شرعنة الطائفية والفساد أو مجابهة البلطجة والابتزاز؟

مقتبس من المعالجة: “أدرك العراقيون أن تطلعاتهم لن تأتي إلا بالتغيير الجوهري لا بترقيعات إصلاحية.. فلقد خضعوا طويلاً لخديعة نظام الطائفية الكليبتوقراطي؛ مرةً بالتضليل، وفي أخرى ببلطجة ميليشياوية.. فكيف يتحقق التغيير المنشود؟“.

وقبل أن نجيب، علينا أن نتذكر أن الأمور لا تنحصر بين خيار الشرعنة للطائفية والفساد من جهة أو تلقي الضربات القاسية من جهة أخرى كما يبدو في الوهلة الأولى لقراءة المقتبس في أعلاه بل تنفتح الخيارات وأمورها كذلك على الخيار البديل ولهذا نحيل القارئة والقارئ الكريمين إلى أن التساؤل عن كيفية التغيير هو بوجهه الأعمق، وضع ذياك البديل موضع الخيار الآخر الذي ينبغي الانتباه عليه بلا تردد ولا خشية… وها أنا ذا أقترح متابعة المعالجة هنا متطلعا لتفاعلاتكنّ وتفاعلاتكم الكريمة.. فمرحبا وأهلا وسهلا

  متابعة قراءة الديموقراطية في العراق بين شرعنة الطائفية والفساد أو مجابهة البلطجة والابتزاز؟

...

كيف أهملنا جسور الاتصال بين أبناء الجاليات وآثار ذلك والحل البديل

رؤية بشأن العزلة بزمن العلاقات المفتوحة وطاقة الاتصالات وقدراتها

المعالجة تبحث في الاتصال بعمقه وشموله واتساعه وسيلةً من وسائل بناء الشخصية والدفاع عنها وحمايتها

متابعة قراءة كيف أهملنا جسور الاتصال بين أبناء الجاليات وآثار ذلك والحل البديل

...

قوانين التعليم في العراق  بين الآمال والعقبات

قوانين التعليم في العراق  بين الآمال والعقبات

مقتبس من المعالجة: “صاغت حركة التعليم في العراق أسس عملها بقوانين منذ مراحل التأسيس المبكرة، إلا أن المتغيرات العاصفة تفرض تحديثاً جوهرياً فيها لا تراجعاً كما يمرره أقطاب نظام الطائفية اليوم“. فالقصد من وراء تخريب التعليم مزيد تجهيل وإشاعة منطق الخرافة خدمة لمآرب نظام التخلف الظلامي.. ومن أبرز أدوات التخريب في التعليم هو الظاهرة الانتقائية بين اجترار السلبي من قوانين التعليم وفسح المجال واسعاً لافتقاد القوانين الناظمة على وفق منطق العصر. وبهذا تكون العملية التعليمية في فوضى تناقضات بلا لائحة تساعد على سلامة الاشتغال.

فهلا تنبهنا لخطورة إشكالية قوانين التعليم بين آمالنا وتطلعاتنا وبين ما يُثار عمداُ لتخريبه؟

 

متابعة قراءة قوانين التعليم في العراق  بين الآمال والعقبات

...

انهيار دولة القانون والمؤسسات في العراق.. الحل بين التضليل والبديل

انهيار دولة القانون والمؤسسات في العراق.. الحل بين التضليل والبديل

 مقتبس من المعالجة: “يظل الاتجار بالبشر وحقوقهم وحرياتهم المؤشر الصارخ الأبشع لحال الانهيار في العراق ووصوله اليوم لمرحلة الدولة الأكثر فشلا وفسادا. فما الحل بعيدا عن التضليل؟“.

متابعة قراءة انهيار دولة القانون والمؤسسات في العراق.. الحل بين التضليل والبديل

...

الطلبة بين واقعهم التعليمي وكفاحهم من أجل غد أفضل

مقتبس من المعالجة: “لنشر الظلام وتكريس التخلف، تمعن سلطة الطائفية في قمع الحركة الطلابية الديموقراطية، تخريباً للعملية التعليمية التي يمثل الطلبة ركنها المستهدف الأساس“.

ليست هذه المعالجة شاملة بل هي مجرد انطلاقة تأمل في تفاعلاتكن وتفاعلاتكم أن تضفي على المحاور المقترحة مزيد تفاصيل وإغناء فضلا عن إضافة أية محاور أخرى لم تمر عليها المعالجة من قبيل حرية التنظيمات المتخصصة بإطار العمل الطلابي ومثلا مستوى رعاية الاتحادات الطلابية ووسائل وقف الحظر المبطن والمصادرة للحريات المهنية الديموقراطية وطابع الصلة بين الحركة وبين القوى الوطنية الديموقراطية وما شابها من ظروف وتعقيدات فرضتها تداخلات وتقاطعات عديدة.. وأمور أخرى كثيرة 

وبمناسبة عيد تأسيس أول اتحاد طلابي هو اتحاد الطلبة العام العراقي، أتقدم بالتهاني ملأى بأمل التغيير والانتصار لتطلعات الطلبة والشعب برمته في مسيرة عراق جديد بدولة علمانية ديموقراطية تستجيب للحقوق والحريات وتحميها.. وباقات ورود حمراء لكنّ ولكم في داخل الوطن وخارجه

متابعة قراءة الطلبة بين واقعهم التعليمي وكفاحهم من أجل غد أفضل

...

نوافذ وإطلالات تنويرية إطلالة 30: منهج العقل العلمي وجوهر التجربة التاريخية لحركة التنوير

نوافذ وإطلالات تنويرية 30\\ نافذة 3 منهج العقل العلمي وقدرات الفعل \\ إطلالة 30: منهج العقل العلمي وجوهر التجربة التاريخية لحركة التنوير

مقتبس من المعالجة: “لا يشتغل العقل بسلامة، إلا بالاستناد إلى مبادئ حركة التنوير واستدعاء تجربتها التاريخية بغربال منهجه العلمي“.

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية إطلالة 30: منهج العقل العلمي وجوهر التجربة التاريخية لحركة التنوير

...

السياسة التعليمية بين الادعاء والحقيقة؟

مقتبس من المعالجة: “في نظام طائفي كليبتوقراطي تشهد السياسة التعليمية، ادعاءات تتستر على طبيعة الإجراءات الممارسة فعلياً مما تسبب بانهيار شامل للتعليم في العراق.”. كيف يصحو هذا الجيل من تقوقعه وتكلسه حيث القعود ببركة التجهيل والتخلف الآسنة؟ من ومتى وكيف يمكن الانعتاق به من أسر ظلاميات لا تريد بالإنسان سوى الاستكانة عبداً يردد ببغاوياً عبارات لا مضمون فيها سوى مزيد استلاب ومصادرة واسترخاء للاستبداد والاستعباد؟؟؟

 

متابعة قراءة السياسة التعليمية بين الادعاء والحقيقة؟

...