ما المهمة المؤملة عراقيا في ظل الحملات الوحشية التي لا ترعوي ضد الصحفيات والصحفيين!؟

اختارت الأمم المتحدة يوم الثاني من نوفمبر تشرين الثاني يوما دوليا لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين وذلك تمكينا للسلطة الرابعة من ممارسة دورها بروح مهني وبشروطه ومحدداته من دون قمع ومصادر أو ابتزاز وتهديد.. وعراقيا سجل العراق جرائم بالمئات ولم نجد من يُحاسب من القتلة أو المعتدين حتى ولو شكليا ما أفضى لمزيد من تلك الجرائم ومن ثم في تحويل العراق إلى منطقة صمت مطبق خلا من بقي مكافحا مضحيا من الصحفيين والإعلاميين نسوة ورجالا وهو ما يعني أن الأجواء وقعت أسيرة الجريمة وتهديدها في كتم الأنفاس بالمطلق وحجب بل حظر حرية التعبير خلا حالات يمررونها بقصد التعمية والتضليل.. إن هذه المناسبة المشهودة المهمة تتطلب منا فضح ما يتم التستر عليه من حملات قمعية إجرامية ومحاسبة المجرمين وإيقاع أشد العقوبات وذلك بالاستناد إلى مدونات أممية وتحالف مع الأمم المتحدة ومنظماتها وبرامجها في العمل وهو أدعة لتحالف وطني وإقليمي ضد تلك الظاهرة وما تعنيه وما تفرضه فهلا سنجد الطريق إلى غياتنا السامية هذه؟؟

متابعة قراءة ما المهمة المؤملة عراقيا في ظل الحملات الوحشية التي لا ترعوي ضد الصحفيات والصحفيين!؟

...

طلبة العراق يواجهون أشكال الامتهان والابتزاز والتمييز

من عاش حياته الطلابية عضوا بمدرسة كاتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية فقد حظي بفرصة كبرى للتعلّم والاستزادة بما يمنحه بناء الشخصية الإنسانية الناضجة بجانب شخصيته العلمية بمدرسته وجامعته.. وبالتأكيد ما أخطه اليوم هو بعض ما أكدته التجاريب ودروسها في الاتحاد وفي الحياة العامة وهي الأدوات في قراءة واقعنا بحانب أدوات معرفية فكرية أصيلة للتحليل والاستنتاج وتكوين الرؤى والبدائل أو الحلول لما يجابهنا.. اليوم أكتب مجددا بروح تضامني مع طلبتنا في الوطن والمهجر ولعل ما اختزنته من عمر وسنواته ساعدني للقراءة والتحليل لكنه أيضا بات بضغوطه يدفعني لانفعالات ومشاعر تبكي الصخر عندما يشاهد شكاوى اللواتي والذين يخرجون للاحتجاج السلمي ولا يجابهون سوى الإهمال والتنكر من طرف مسؤولين.. لكنهن ولكنهم ليسوا لوحدهم في الميدان فمعا وسويا ومثلما انطلق مؤتمر السباع العام 1948 بحراسسة الشغيلة فهؤلاء الأبناء لن نتخلى عنهم فهم قطعة منا مثلما الأبناء البيولوجيين هم الأبناء لنا ولجيلنا الذي يرفض الصمت وها هو يتحرك لا احتجاجا سلبيا بل حراكا سلميا موضوعيا ضاغطا فاعلا مؤثرا حتما 

متابعة قراءة طلبة العراق يواجهون أشكال الامتهان والابتزاز والتمييز

...

ما هي التأثيرات المتبادلة بين الانتخابات الكوردستانية والبيئة السياسية للعراق والمنطقة والعالم؟

في حوار أجراه الإعلامي اللامع الأستاذ فلاح الفضلي ببرنامجه ملفات عالقة تم تناول الانتخابات الكوردستانية والآثار المتبادلة لها مع البيئة العراقية والإقليمية وفرص نجاحها في تعميد الفديرالية أو ظهور أي أثر لمحاولات التدخل والتخريب ومنصاتهما في العملية الانتخابية.. ما البدائل والحلول وقد ركز ضيفان على الجوانب الفنية التقنية للانتخابات والقانونية منها فيما حاولت جر الحوار ومخرجاته نحو قراءة فكرية سياسية تسلط الضوء على تأثيرات عناصر ببغداد أو بالمنطقة ودورها في استغلال منصة أو أخرى بعرقلة خيار الشعب وتمسكه بالهوية .. تجدون التسجيل الكامل للحلقة التي بثتها قناة زاكروس بالعربية ولأهميتها نعزز النشر هنا بقصد متابعة الحوار الأشمل والأعمق

متابعة قراءة ما هي التأثيرات المتبادلة بين الانتخابات الكوردستانية والبيئة السياسية للعراق والمنطقة والعالم؟

...

كوردستان تنتخب

الصحيح دوماً يكمن في نزع فتيل التوتر والاحتقان وهو ما يتطلب منصات حوار للتهدئة وإبعاد شبح الاحتراب والخلافات الحادة سواء في داخل كل حركة وحزب أم في الجبهة الكوردستانية بعمومها.. وهنا يفرض المنطق وعدالته البحث في التخلص من كل الخطابات المثيرة للخلاف والشقاق ولكن مع وجود جبهة تختار الشعب ومع التفاف الشعب حول قيادته سيتم عزل أية عناصر تخرج عن مصالح كوردستان وشعبها .. هذه معالجة بشأن الانتخابات كوردستان بين ما يهدد مسارها وبين ما يتبنى تطلعات الشعب الخياير الأكيد هو ما يطمئن الشعب على مصالحه وخياراته ويبعد عنه التشويش والضبابية كي يختار بإرادته الحرة طريق دمقرطة الحياة التي تعمدت بدماء الأبناء وتضحياتهم طوال مسيرة تقارب على قرن في عصرنا الحديث تحية لقيادة كوردستان وحكومتها ولشعب يحمل أوزاره يرفض الانهاك ومتاعبه وأوصابه ليختار المواصلة والاستمرار من أجل الانتصار للتقدم والتنوير والسلام

متابعة قراءة كوردستان تنتخب

...

دولة المواطنة: هل هي الخلاص لبلدان الشرق الأوسط؟

بوقت سابق من هذا الأسبوع أجرت قناة اليوم ببرنامج طاولة مستديرة لقاء مع ضييوفها تناولت فيه معالجات بشأن دولة المواطنة هل هي الخلاص؟ وما محددات ذلك والطريق إليه وما الذي اعترض السبيل لدولة مدنية (علمانية) تتيح الانتهاء من التشتت والتشرذم المفروض بخلفيية منظومات تتبنى طابعا مافيويا ميليشياويا يحتمي بالمقدس (الديني) في مزاعمه وبوقت أتوجه للضيوف بالتحية والتقدير ولمعد وممقدم البرنامج فإنني إذ شرفت بالمساهمة المتواضعة أضع بضع ملاحظات عجلى وأنشر معها التسجيل الكامل عسى يُستكمل بالتداخلات والتعليقات وربما الأسئلة مع العهد على مواصلة المشوار التنويري

متابعة قراءة دولة المواطنة: هل هي الخلاص لبلدان الشرق الأوسط؟

...

الثقافة والقانون وأسس الارتباط البنيوي العضوي بينهما

أمام مشهد وجود من يلهث مغمض العينين وراء من يحاول تعديل قانون الأحوال الشخصية بات واجبا ملحاً أن تجري مهمة التوعية والتنوير وتفتيح العيون قبل أن يقع مزيد أناس أسرهم التجهيل ليكونوا هناك مع التشويهات المزعوم أنها تعديلات تلائم الشريعة والأصل أننا نسن القوانين على وفق الدستور وعلى وفق ما يحمي الدولة ومؤسساتها ولوائح إدارتها من قوانين وليس أن نهدمها ونرميها بمهب ريح صرصر عاتية.. هذه معالجة تحكي جوانب من أهمية ثقافة قانونية ومعانيها ومن ثم إشارات لما يجابه تشويه قانون الأحوال الشخصية لمآرب قوى حزبية تزعم أنها رجال الدين والله على الأرض وأن كلمتها هي القانون!!! فما القانون وما قواعده وكيف يمكننا قراءة المشهد بما تفق والثبات بوجه العاصفة؟؟؟؟؟

متابعة قراءة الثقافة والقانون وأسس الارتباط البنيوي العضوي بينهما

...

الرابع عشر من تموز ورمزية إحياء الاحتفال بذكرى تأسيس الجمهورية

نشرت طريق الشعب عددا خاصا بيوم الجمهورية الذي انبثق مع ولادة ثورة 14 تموز الذي احتفل به رسميا وشعبيا طوال تلك العقود كونه ثورة وطنية حررت البلاد من قوى الاستغلال الداخلية وقوى الاستعمار الخارجي فوضعته حرا مستقلا لا يخنع لتبعية أجنبية والمقال تجدونه في أدناه أسوة بما نُشر بالعدد الخاص 

متابعة قراءة الرابع عشر من تموز ورمزية إحياء الاحتفال بذكرى تأسيس الجمهورية

...

نداء من أجل اللقاء الوطني في الذكرى 66 ليوم الجمهورية العراقية

التأمت اللجنة الوطنية للاحتفال بالذكرى 66 بيوم الجمهورية العراقية وأصدرت ند\اءها للقاء الوطني والاحتفال بالذكرى توكيدا على تمسك الشعب بيوم الجمهورية عيدا وطنيا وقيما ومبادئ ثابتة محفوظة بالضمائر الحية لقوى التنوير والتقدم واختيار السلام والتنمية.. ودعما ومؤازرة من حراك التنوير ومن العقل العلمي الوطني الجمعي ورفضا لمحاولات طمس الذكرى بوصف ذلك جزءا خطيرا من الهجوم على قيم الثورة التي حررت الوطن والشعب من الاستعمار والاستغلال الخارجي منه والداخلي أطلق ندائي هذا كي نكون في الملتقى وعلى الموعد باحتفالية تسمو بإرادة الشعب عاليا حتى يتم استعادة الأجندة الوطنية بأسسها الأنجع والأكثر صوابا وسلامة.. وحتى نلتقي مساء 14 تموز فلنعزز التنادي للقاء

متابعة قراءة نداء من أجل اللقاء الوطني في الذكرى 66 ليوم الجمهورية العراقية

...

تجاريب إيجابية للتحالفات الديموقراطية ونقلها المشوه لظروف مغايرة

تحالفات ملزمة هي طريق الوقوف بوجه التدهور والتراجع وإشاعة الاحباط والانكسار، وتجاريب مجحت بتحقيق المرجو منها كما حدث للتو مع الانتخابات الفرنسية ولكن كيف نأخذ تلك الدروس ولمن نتوجه بها ومع من نتحاور بشأنها وتحقيقها عراقيا شرق أوسطيا؟ أضع بضع أسطر من تداعيات في ضوء التجربة الفرنسية وما تسبب ها ونتائج مقدماتها بأمل استكمال التوجه هناك من جهة وصواب قراءة التجربة والاستفادة منها في أجواء وظروف أخرى أوروبيا عربيا شرق أوسطيا ولكن بجميع الأحوال بما يتمسك بسلمية الخيارات ورفض ما يجر لعنف فكري سياسي أو مسلح لأنهما بيئة للقوى المضادة لحركة الشعوب 

متابعة قراءة تجاريب إيجابية للتحالفات الديموقراطية ونقلها المشوه لظروف مغايرة

...

بشأن 14 تموز وقرار تعديل متداول للعطلات الرسمية لاعتماد المناسبة عيد تأسيس للجمهورية العراقية

تتداول بعض صفحات التواصل الاجتماعي كتابا منسوبا لرئاسة الجمهورية بشأن مراجعة قرار العطلات الرسمية وتعديله بإضافة العيد الوطني وعيد تأسيس الجمهورية العراقية وإذا كان الموضوع جوهريا هو استحقاق يطالب به ملايين العراقيات والعراقيين فإن صورة الكتاب ليست موجودة بالصفحة الرسمية للرئاسة وفي صورة القرار المقترح مثالب عديدة تسمح بنفي وجودها ما يتطلب توجيه النداء لمكتب الرئاسة لحسم الموقف سواء بشأن صحة ذلك الكتاب وهو ما نرى صوابه وضرورة دعم فحواه الإيجابية أم بشأن ضرورة حسم الموقف بمباشرة العمل بإجراءات تعديل قانون العطلات وذلك بإضافة المناسبتين على وفق مطلب الحملات الوطنية الكبرى الموقعة من النخب الثقافية والشخصيات الوطنية ومن المنظمات المدنية والحقوقية وكذلك الحركات والأحزاب السياسية المؤمنة بقيم الدولة المدنية وبالقيم الدستورية التي أكدت نظامنا الجمهوري.. فهل سنجد تفاعلا سريعا مناسبا وإجابة بالخصوص تزيل كل ذلك التشوّش في قراءة الحدث؟؟؟

متابعة قراءة بشأن 14 تموز وقرار تعديل متداول للعطلات الرسمية لاعتماد المناسبة عيد تأسيس للجمهورية العراقية

...