بين التسامح والثأر ماذا نختار من الخطابين المتضادين فكرياً منهجياً؟ أيّ نموذج نعتد به ونتبناه؟؟ أشير هنا لنموذجين ظهرا في التعامل مع جريمة إرهابية أولهما رئيسة وزراء البلد وثانيهما رئيس دولة تفاوض لدخول الاتحاد الأوروبي بوقت تمارس سلطاتها الأخوانية كل الأفعال التي تتعارض وقيم الديموقراطية والتعايش السلمي واحترام ثقافة التنوع.. ألا ينبغي أن نراجع أنفسنا في رفض الميول والأهواء والمزاج في اختيار اتجاه وأن نتمعن في حكمة الاختيار وسلامته وصوابه من عدمها؟؟؟ لنقرأ معا ولكل منا حق التفاعل الحر بما يطمّن حياة إنسانية حرة كريمة
متابعة قراءة بين التسامح والثأر ماذا نختار من الخطابين المتضادين فكرياً منهجياً؟