اتحاد الطلبة العام كبوة التجميد وديمومة الفعل.. دروس وعبر

لا عصمة لأحد وهذا ليس عيبا ولكن ما ينقذ الموقف ويعالجه أن المرء الذي يحمل النزاهة والأصالة هو الذي لا يكرر الخطا ويحيل دروسه إلى عبر وعظات يتجاوز بها المحن ويتخذ المواقف الأنجع ومن هنا فإن الاستفادة من كبوات الأمس هي درس هذه المعالجة التي ترفض توجيه الاتهامات لتقدم المقترحات تتصدى لمهام اليوم.. تحية لاتحاد الطلبة العام ولنحتفل بالعيد معا وسويا

متابعة قراءة اتحاد الطلبة العام كبوة التجميد وديمومة الفعل.. دروس وعبر

...

نداء إلى قوى العلمانية والديموقراطية في العراق من أجل إطلاق بديل موحد للتغيير

هذا ندائي ينبع من عميق تضامن كل المناضلات والمناضلين في سبيل دولة العدالة والتقدم، في ظل نظام يمكنه تحقيق التنمية والبناء وهو ليس غير نظام الدولة العلمانية الديموقراطية التي تتحقق بفضل قيادة موحدة لقوى التنويرجميعاً ، وحدتها مستقلة عن خلط الأوراق بوجود متسترين بأسماء وجلابيب تسمح باختراق قوى الأسلمة المتحكمة اليوم بالأوضاع.. فلنكن بوعي موحدين حول شعار التغيير.. أتابع وإياكم مبادرة وحدة قوى التنوير مجدداً رفضا للكبوات والثغرات وأبدأ بنداء لينمو بحضور الجميع نسوة ورجالا، شيبا وشبيبة فلنمض معا وسويا  

 

متابعة قراءة نداء إلى قوى العلمانية والديموقراطية في العراق من أجل إطلاق بديل موحد للتغيير

...

معنى وجود الميليشيا بوجود الجيش الوطني؟

مقتبس من المعالجة: “لا معنى لوجود أيّ ميليشيا في بلد يمتلك جيشاً وطنياً إلا كونها ذراعاً ينتهك سيادة القانون  ُفيُضعِف الدولة ويمنح الفرص واسعة للخروقات الأمنية  وممارسة البلطجة على الناس ويعترض سبل البناء والتنمية، بتمزيق أوصال الوطن والمجتمع! فهل من سليم منطق لبقاء الميليشيا!؟“.

متابعة قراءة معنى وجود الميليشيا بوجود الجيش الوطني؟

...

نداء لعودة سفن الإخاء والوحدة والالتحام بجيش الوطن والشعب

هذا النداء يثق بأن الليبيات والليبيين أكثر وعياً ونضجاً بما يؤكد أنهم سيلتحمون بجيشهم بجميع المدن والأقاليم؛ وبأنّ من وقع لبرهة في خديعة قوى ميليشياوية او كتائب العسكرة بات يدرك أنها اللحظة الحاسمة اليوم ليعيد الأمرة للوطن وحراسه وحماته ليقطع الطريق على جماعات التمزيق وإثارة الاحتراب.. إن العدل والمساواة وتحقيق الحريات والحقوق والكرامة لا تأتي من الانحياز لزعيم ميليشياوي او لقوة ظلامية تدعي تمثيلها الدين أو سليم الاشتغال وهي تضمر كل الشر حيث ما تقدمه من أموال السحت الحرام إن هي إلا دماء أخوة الوطن.. فانتفضوا للحرية والكرامة وكونوا مع جيش يطبق القانون لتمضوا في طريق السلامة والكرامة ، طريق التنمية والبناء

متابعة قراءة نداء لعودة سفن الإخاء والوحدة والالتحام بجيش الوطن والشعب

...

خطل شعار إصلاح وتغيير وتضليله المسار!

بمناسبة محاضرة حفلت بالتسويق لتحالف الاضداد والتبرير له وأغفلت أو تغافلت عن ضبابيةٍ وهزال فكريٍّ، أفرط في التسطيح، إلى حد بات محامي الدفاع عن قوى دينية!  وفرقٌ كبيرٌ بين رجل دين يمارس مهامه ويحيا مؤمنا بقوانين الدولة العلمانية محتكماً إليها مطبقا إياها بدقة لا إيهام ولا أضاليل فيها وبين (حركة دينية) تعلن ليل نهار أنها تسعى لنظام خلافة أو ولاية فقيه وتسوق لأي شكل من تلك الدعوة!!! هناك فرقٌ بيِّنٌ واضح أيها السادة؛ وإلا [إن لم تدركوا الفرق]، فعودوا لقراءة ابجدية التاريخ والفلسفة والفكر السياسي أو تنحوا ولا تكونوا شهود زور وطبالي سلاطين الفساد ومافياتها أو أبواق مزامير التدين السياسي او مسمى الإسلام السياسي بـ(كل) أجنحته.. كفى عبثاً. كفى لكل محمولات نظام 2003 الذي استعبد العراقيين وأذلهم وارتكب جرائم إبادة وجرائم ضد الإنسانية بحقهم ومازال يستنزف ما تبقى من ثروة مادية وبشرية ليهربَ؛ تاركا صحراء قفراء بلا  زرع ولا ضرع ولا أهل دار
هذي مفردة من حملات تنويريةتتطلع بعيون مفتوحة لعقول الناس وافئدتها وللمخلصين لقضايا التحرر وتلبية الحقوق

متابعة قراءة خطل شعار إصلاح وتغيير وتضليله المسار!

...

حركات شعبية من أجل التغيير ومنطقة على صفيح ساخن

أي سماح لعناصر الإسلام السياسي بركوب الحراك يعني توجهاً للعنف والهدم والتخريب وفشل ذريع لجهود التغيير ودمقرطة الحياة بمنح إرهاب الميليشيات أدوات السطو على حيوات الشعوب فهلا تنبهنا في رسم خريطة طريق التغيير؟

متابعة قراءة حركات شعبية من أجل التغيير ومنطقة على صفيح ساخن

...

إلى قوى الديموقراطية والتقدم في العراق جميعاً نداء للحوار

رؤية تنتظر مواقفكم وحواراتكم المهمة التي تنضّج موضوعيا الخطى والمسار

على خلفية بعض تحالفات يراها بعضهم تكتيكاً مرحليا أو حتى استراتيجاً (إبداعيا ملهما!!!) فيما يراها آخر مشبوهةمزقت كما يكشف الواقع وحدة قوى التنوير والتغيير، على هذي الخلفية : ألا يجدر الشروع بالحوار الموضوعي الناضج من طرف جميع المنخرطين بمهمة التغيير والدفاع عن حقوق المقهورين من أبناء الشعب المبتلى بكل أشكال الجريمة ولا نصير ينقذه أو يقدم بلسما لجراحاته؟؟؟

 

متابعة قراءة إلى قوى الديموقراطية والتقدم في العراق جميعاً نداء للحوار

...

درس عبّارة الموت لا لكبش فداء؛ نعم لتغيير النظام، سبب كلّ الجرائم

رؤية تعالج مطالب العراقيين جميعاً بوصفهم أهالي الضحايا المكلومين بفاجعة جديدة أخرى.. وهي تنظر استراتيجياً بعيداً حيث واجب تغيير النظام الذي بات مفضوح الآليات التي تتستر على المفسدين وجرائمهم ومن ثم إدامة تكرارها بلا رحمة. إنّ ما ينتظرنا إلى جانب المطالب المباشرة في القصاص من الجناة هو عدم التوقف عند قرارات مخادعة تقدم كبش الفداء وتهرّبه حتى من قرار القصاص لتواصل تكرار المآسي! ما يتطلب أن ينتفض الناس جميعا بتوحيد جهودهم حول برامج التغيير ووضع القيادة التي يمكنها إدارة معركة الحرية والكرامة  إذ الهدف هو تحقيق نظام اختاره الشعب ومازال يتطلع لشروع بتفعيل بناه ومؤسساته وآلياته .. فهلا تنبهنا ؟؟؟

المعالجة لا تدعي عصمتها وصوابها المطلق وهي لا تجرّح في أحد ولكنها تنصب على (تغيير) نظام ووضع القوى المناسبة في صدارة مشهد البناء والتقدم

متابعة قراءة درس عبّارة الموت لا لكبش فداء؛ نعم لتغيير النظام، سبب كلّ الجرائم

...

بين التسامح والثأر ماذا نختار من الخطابين المتضادين فكرياً منهجياً؟

بين التسامح والثأر ماذا نختار من الخطابين المتضادين فكرياً منهجياً؟  أيّ نموذج نعتد به ونتبناه؟؟ أشير هنا لنموذجين ظهرا في التعامل مع جريمة إرهابية أولهما رئيسة وزراء البلد وثانيهما رئيس دولة تفاوض لدخول الاتحاد الأوروبي بوقت تمارس سلطاتها الأخوانية كل الأفعال التي تتعارض وقيم الديموقراطية والتعايش السلمي واحترام ثقافة التنوع.. ألا ينبغي أن نراجع أنفسنا في رفض الميول والأهواء والمزاج في اختيار اتجاه وأن نتمعن في حكمة الاختيار وسلامته وصوابه من عدمها؟؟؟ لنقرأ معا ولكل منا حق التفاعل الحر بما يطمّن حياة إنسانية حرة كريمة 

متابعة قراءة بين التسامح والثأر ماذا نختار من الخطابين المتضادين فكرياً منهجياً؟

...

نداء انتخابات هولندا 20 مارس ؟

بنات جالياتنا وأبنائها، تنبهوا فخياركم الانتخابي هو ما سيقف بوجه الصعود الشعبوي المتوحش! وهو ما لن ينجح من دون كثافة تصويت لليسار وبرامجه. انسوا عبث التمترس خلف أحزابٍ تشرذم أصواتكم فتقزمّكم أمام صعود اليمين المتشدد.. وهذا النداء نوجهه حتى إلى معسكر اليمين؛ إذ ينبغي أن يلتفتوا إلى خطر الاستقطاب العدائي باتجاه سوداوي، حيث الشعبوية تنتزع المقاعد بلا رحمة من الاعتدال..
تنبهوا (جميعاً) إلى مواضع خطواتكم وخياراتكم فهي مصيرية لاستعادة أنفاس حياة ترفض الوحشية والهمجية وإلا فإنّ الاتجاه كارثي سيقضي على كل ما تمّ إنجازه بتبريرات وتعكزات بائسة..كونوا اليوم مع اليسار وبرامجه التي تُعنى بكم، بالإنسان ومسيرة التقدم قبل أن تأخذكم قاطرة الشعبوية إلى حيث طريق لا يجد الإنسان نفسه بعدها إلا طعماً لبرامج التوحش اليميني الشعبوي!!
أفلا تنادينا وكل يجذب الآخر لحسم التصويت لبرامج الحياة لا برامج الاستقطاب والعداء التي لن تحمي طرفاً أبدأ…..

خيارنا أحزاب اليسار وبرامجها المدافعة عن المساواة والإنصاف الحقوق ومنع العنصرية وأشكال التمييز وتلبية مطالب الغالبية

متابعة قراءة نداء انتخابات هولندا 20 مارس ؟

...