العدد 14 من جريدة التيار الاجتماعي الديموقراطي التضامن
متابعة قراءة العدد 14 من جريدة التيار الاجتماعي الديموقراطي التضامن
العدد 14 من جريدة التيار الاجتماعي الديموقراطي التضامن
متابعة قراءة العدد 14 من جريدة التيار الاجتماعي الديموقراطي التضامن
...
مادة تغطي نشاطا سابقا وأعيد النشر تثبيتا للمحتوى وأهميته وكان قد تم نشره في موقع صوت كوردستان
متابعة قراءة رسالة تعريف وتحية بمؤتمر مهم كبير عن الحوار العربي
...
هذه كلمات تجسد تداعيات أولى عجلى تثور عادة بعد لقاءات مؤثرة.. وهي كلمات تعبر عن تحية تقدير لكوكبة من أعدَّ وحضَّر ومن ساهم بالمؤتمر الذي عقدته جامعة كويا بشأن فتح آفاق الحوار العربي الكوردي ومأسسته. إنها تحايا واجبة للقامات التي أكدت أنّ الأمل لا يموت وأنه سر الحياة وجوهرة إعادة أريج أزاهيرها.. حتما سيكون للحلقة التالية من قراءتي ما يكون بعمق موضوع المؤتمر وما ينبغي من توصيات فذلكم من واجب المتابعة والاستمرار بإدامة المنجز وأثره وهو أمر مستحق بالتأكيد والحتم
...
متابعة قراءة استخدام أدوات تقنية في الميديا بين الإيجاب والسلب ونداء لنكون معاً
...
إرادة المجتمع تتعرض لهجمات تبتغي إضعافها وهزيمتها بعد إمراضها بمختلف أوبئةتعتمد منطق الخرافة والدجل والإفساد وللرد ومقاومة ذلك والانتصار للأنسنة لابد من ثقافة تنهض بتمكين الإرادة الشعبية من طاقة التعبير إيجاباً لا سلبا ولا استسلاماً
...
متابعة قراءة ومضات تنويرية بين خطاب العلمنة والتنوير وخطاب التدين السياسي الظلامي
...
لا عصمة لأحد وهذا ليس عيبا ولكن ما ينقذ الموقف ويعالجه أن المرء الذي يحمل النزاهة والأصالة هو الذي لا يكرر الخطا ويحيل دروسه إلى عبر وعظات يتجاوز بها المحن ويتخذ المواقف الأنجع ومن هنا فإن الاستفادة من كبوات الأمس هي درس هذه المعالجة التي ترفض توجيه الاتهامات لتقدم المقترحات تتصدى لمهام اليوم.. تحية لاتحاد الطلبة العام ولنحتفل بالعيد معا وسويا
متابعة قراءة اتحاد الطلبة العام كبوة التجميد وديمومة الفعل.. دروس وعبر
...
هذا ندائي ينبع من عميق تضامن كل المناضلات والمناضلين في سبيل دولة العدالة والتقدم، في ظل نظام يمكنه تحقيق التنمية والبناء وهو ليس غير نظام الدولة العلمانية الديموقراطية التي تتحقق بفضل قيادة موحدة لقوى التنويرجميعاً ، وحدتها مستقلة عن خلط الأوراق بوجود متسترين بأسماء وجلابيب تسمح باختراق قوى الأسلمة المتحكمة اليوم بالأوضاع.. فلنكن بوعي موحدين حول شعار التغيير.. أتابع وإياكم مبادرة وحدة قوى التنوير مجدداً رفضا للكبوات والثغرات وأبدأ بنداء لينمو بحضور الجميع نسوة ورجالا، شيبا وشبيبة فلنمض معا وسويا
متابعة قراءة نداء إلى قوى العلمانية والديموقراطية في العراق من أجل إطلاق بديل موحد للتغيير
...
مقتبس من المعالجة: “لا معنى لوجود أيّ ميليشيا في بلد يمتلك جيشاً وطنياً إلا كونها ذراعاً ينتهك سيادة القانون ُفيُضعِف الدولة ويمنح الفرص واسعة للخروقات الأمنية وممارسة البلطجة على الناس ويعترض سبل البناء والتنمية، بتمزيق أوصال الوطن والمجتمع! فهل من سليم منطق لبقاء الميليشيا!؟“.
...
هذا النداء يثق بأن الليبيات والليبيين أكثر وعياً ونضجاً بما يؤكد أنهم سيلتحمون بجيشهم بجميع المدن والأقاليم؛ وبأنّ من وقع لبرهة في خديعة قوى ميليشياوية او كتائب العسكرة بات يدرك أنها اللحظة الحاسمة اليوم ليعيد الأمرة للوطن وحراسه وحماته ليقطع الطريق على جماعات التمزيق وإثارة الاحتراب.. إن العدل والمساواة وتحقيق الحريات والحقوق والكرامة لا تأتي من الانحياز لزعيم ميليشياوي او لقوة ظلامية تدعي تمثيلها الدين أو سليم الاشتغال وهي تضمر كل الشر حيث ما تقدمه من أموال السحت الحرام إن هي إلا دماء أخوة الوطن.. فانتفضوا للحرية والكرامة وكونوا مع جيش يطبق القانون لتمضوا في طريق السلامة والكرامة ، طريق التنمية والبناء
متابعة قراءة نداء لعودة سفن الإخاء والوحدة والالتحام بجيش الوطن والشعب
...