صدور العدد السابع من مجلة الصوت الديموقراطي

صدور العدد السابع من مجلة الصوت الديموقراطي التي تصدر في لندن وهي غنية بموضوعاتها التنويرية المعمقة بدراسة الظواهر المجتمعية المختلفة.. تفضلوا بمتابعة الخبر هنا في ألواح سومرية معاصرة  للانتقال إلى تفاصيل العدد كاملا في الرابط في أدناه

متابعة قراءة صدور العدد السابع من مجلة الصوت الديموقراطي

...

من أجل سلامة مسيرة دمقرطة الحياة واستعادة اتزان الخطى والتمسك بمبادئ سامية ومنهج أنسنة الحياة

رؤية أولية بين النظري بإيجاز والتطبيقي لحالة تجري اليوم وما يمكن أن يُستفاد منها أو ربما نقع بخسارة بعينها إن ارتكبنا خطأ مفارقة الخطاب الديموقراطي وآلياته لأي سبب كان.. والرؤية المقترحة هنا لا تدعي صوابا مطلقا وعصمة تصادر أحدا بل تؤكد أنها تعبير عن منطق الحوار وقبول حكمة مخرجات التنضيج بالتفاعل البناء

متابعة قراءة من أجل سلامة مسيرة دمقرطة الحياة واستعادة اتزان الخطى والتمسك بمبادئ سامية ومنهج أنسنة الحياة

...

أوهام وجود عداء وسط الديموقراطيين بين المبالغة المرضية واستخدامه منصة للتبرير

أوهام وجود عداء وسط الديموقراطيين بين المبالغة المرضية واستخدامه منصة للتبرير هذه مادة لا تدعي الكمال ولكنها تطرح معالجتها بصورة مفتوحة كما أنها لا تسيء لطرف بقدر ما تبحث عن وسائل إنقاذ موقف  عبر التصحيح والمراجعة وهي لا تضع مطلقات معصومة لكنها تؤكد حرصا على تمكين الديموقراطيين من توحيد الجهود من دون ادعاء أن طرفا هو المهيمن لأنه الأنقى بل لأنه الوحيد من يحمل المنهج الأبهى! تلك من سخرية القدر بديلها تعاضد وتكاتف باختلاف الرؤى فالمنهج هو ما يوحد ويضمن الحريات والحقوق  وأنسنة الحياة بصورة صادقة مطابقة لمنظومة قيم العصر.. فهلا تنبهنا واكتفينا بما نُشِر من أوهام وما فرضته من خطاب!؟

متابعة قراءة أوهام وجود عداء وسط الديموقراطيين بين المبالغة المرضية واستخدامه منصة للتبرير

...

رؤى وملاحظات في ضوء بعض مصاعب تجابه الديموقراطيين

رؤى وملاحظات في ضوء بعض ما يجابه الديموقراطيين في خطى الممارسة والعمل، وهي رؤى تريد نشر التنوير بالفكر الديموقراطي وفلسفته ومنهجه ومنطق العمل به عبر فتح حوار نوعي لا يصادر طرفا بقدر ما يسعى للقاء بمنطقة المشتركات الديموقراطية ومن ثمّ فهذه الرؤية لا تقف مع طرف ضد آخر بأي شكل.. ولكنها تتيح بالحوار لكل طرف أن يراجع ممارسته وقراره أو يرد على الرؤية ومعالجتها، لعل ذلك يكشف مواضع هفوات أو مثالب تتطلب التوقف عنها واستبدالها.. فمرحى بكل حوار موضوعي ديموقراطي النهج

متابعة قراءة رؤى وملاحظات في ضوء بعض مصاعب تجابه الديموقراطيين

...

فزعة أم وساطة أم تفاعل للدعم والمؤازرة؟

معالجة في الثقافة الديموقراطية ومحاولة لتطبيق مثال قد تصح وتصيب وقد تخطئ ولكنها بالحالتين تتطلع لمن ينضّجها باتجاه الأكثر سلامة وصوابا وصحة.. وحتما وقطعا ونهائيا لا تتعرض المعالجة لأي شخصية أو جهة أو منظمة بقدر ما تمر بمثال ربما يصح وربما يخطئ ولكن الأساس  لمن يريد المحاورة والتعليق هو المعالجة وفكرتها ورؤيتها موضوعيا وبلا شخصنة.. فهل من رؤية حوارية؟ مرحبا وأهلا وسهلا.

متابعة قراءة فزعة أم وساطة أم تفاعل للدعم والمؤازرة؟

...

حول أوضاع تنسيقية التيار الديموقراطي في هولندا وخطأ انفراد زملاء بالدعوة لما أسموه مؤتمراً؟

رسالة موجهة للديموقراطيين بقصد إعادة اللحمة والاستقلالية وتفعيل العمل الجمعي المؤسسي وإبعاد شبح التفكيك والتجميد بوضع العقدة بالمنشار! جميعنا مدعو للتفاعل وتوكيد سلامة مسار العمل ليس بالمبادئ حسب بل وبالشخصيات الفاعلة في تلبية تلك المبادئ وتحقيقها بنكران ذات وتقديم العام على الخاص والجمعي على الفردي ومنع تسلل أي رؤية تغفل تلك المسيرة ((البهية بالجميع بلا استثناء أو إقصاء ولا تمييز ومحاباة)) ولن يكون الانتصار بأن يعقد أي من طرفي الحوار اجتماعا يسميه مؤتمرا أو يسميه موسعا ولكن الانتصار يوم ندرك ونلبي حقيقة الديموقراطية منهجا وفكرا ووسائل عيش تقوم على قبول التعددية فعليا واحترامها وتجنب فرض إرادة أحادية ايا كانت النوايا التي نثق بها عند جميع الأطراف(برجاء قراءة الملاحظات في نهاية الرسالة لأهميتها بنداء آخر في ضوء المستجدات) وتحايا

متابعة قراءة حول أوضاع تنسيقية التيار الديموقراطي في هولندا وخطأ انفراد زملاء بالدعوة لما أسموه مؤتمراً؟

...

التجمعُ العربي لنصرة القضية الكُردية يستنكر إجراءات السيد أردوغان بعزل رؤساء البلديات المنتخبين واعتقال المئات من الناشطين الكورد 

موقع ألواح سومرية معاصرة ينشر بيان التجمع العربي لنصرة القضية الكُردية بشأن الاعتداء على قيم الديموقراطية وحقوق افنسان في كوردستان تركيا حيث عزل الشخصيات المنتخبة ديموقراطيا وارتكاب جريمة العقوبات الجماعية بخلفية التمييز القومي وانتهاك مبادئ القانون التي تنص على أن العقوبة لا تقع إلا على مرتكبها كما تواصل سلطات أردوغان جرائم قهرية قمعية ضد الكورد وضد السلم المجتمعي ومصادرة الحقوق والحريات.. فهل من موقف حازم حاسم تجاه ما يجري من محاولات دفن الديموقراطية والعلمانية وفرض السلطة الأحادية بأخونة تركيا؟ هل من صوت جدي مسؤول للاتحاد الأوروبي على وفق ما تفرضه محاولة تركيا الانضمام للاتحاد؟؟  نثق بكل قوى الديموقراطية والسلام وقدراتها التضامنية

متابعة قراءة التجمعُ العربي لنصرة القضية الكُردية يستنكر إجراءات السيد أردوغان بعزل رؤساء البلديات المنتخبين واعتقال المئات من الناشطين الكورد 

...

تحية لتنسيقية التيار الديموقراطي في هولندا بصفحة عمل جمعي مؤسسي جديدة

أتابعُ وجميعُ الديموقراطيين أنشطةَ تنسيقية التيار الديموقراطي التي جابهتها بعضُ عقباتٍ فأثارت جملة من العثرات، وأجدني بواجب تقديم يد الدعم والمساعدة على تجاوز تلك العقبات مجسداً مساهمتي بمبادرة متواضعة صادفت قوةَ واضحة بمبادرة ثانية لزملاء ديموقراطيين آخرين.. وبجميع الأحوال فإن تفاعل طرفي الرأي بشؤون تنظيمية كان إيجابيا. وأثق بأنه سيتقدم ليعيد مزيد وحدة وتكاتف بالجهود ومزيد تفاعل وتعاضد ودمقرطة للعمل وبجميع الأحوال أيضا فإن متابعة العمل والأنشطة سيبقى عنوانا للديموقراطيين وتنسيقيتهم ولن يتوقف العمل أو يُجمّد لي سبب كان

متابعة قراءة تحية لتنسيقية التيار الديموقراطي في هولندا بصفحة عمل جمعي مؤسسي جديدة

...

إلى كل التنويريين الديموقراطيين أنتم بساتين الجمال في حيوات البشرية

إلى كل التنويريين الديموقراطيين أنتم بساتين الجمال في حيوات البشرية أرسل بضع كلمات أنتم تحملونها في أفئدة عامرة بالأنسنة وأنفس زكية وعقول حكيمة سوى أننا بحاجة لشحذ الهمم وتذكير بعضنا بعضا فيما نحتاج التنادي فيه كما يفعل بحارة زورق يمخر في عباب بحر.. إلى كل من يزور نصوصي المتواضعة ويقرأ فيها أو في جوانب منها فليتفاعل بما يشاء من الرؤى لنصل بحق إلى الأنجع ولا تردد ولا خشية من شخصنة فليس بيننا من يمس سليم راي أو قويم سلوك وما نصل إليه انتصار لكلينا بل لبساتين وجودنا نغرسها أزاهير محبة وتسامح وأنسنة .. بمناسبة بعض استغلاقات وتمترسات أو تخندقات نحن بحاجة لهدم اسوار يراد أن تقام بيننا!؟

متابعة قراءة إلى كل التنويريين الديموقراطيين أنتم بساتين الجمال في حيوات البشرية

...

من أجل تنضيج العمل المؤسسي الجمعي لقوى الديموقراطية والتنوير: بين الفردي والجمعي وما يثيره الخلل فيهما؟

مقتبس: “كثرما رصدتُ في السنوات الأخيرة ظواهر في العمل التنظيمي لعدد من المؤسسات والروابط حالا من الشخصنة وربما العمل الشللي على حساب الانتظام في عمل جمعي منظم ناضج.. يهمني هنا أن أقترح أوليات قد تساعد في المعالجة أو تفتح حواراً موضوعيا مسؤولا”.

متابعة قراءة من أجل تنضيج العمل المؤسسي الجمعي لقوى الديموقراطية والتنوير: بين الفردي والجمعي وما يثيره الخلل فيهما؟

...