من أجل حل سلمي عادل يستجيب لمطالب شعب فلسطين في إقامة دولته الحرة المستقلة

في اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يصادف  29 نوفمبر تشرين الثاني أجدني بين ظواهر تخص مشعلي الحرائق ومن يصب الزيت بنيران الحروب والدفع باتجاه تكريس خطاب الكراهية والعداء والتمهيد لمزيد من تصاعد سطوة قوى اليمين بل الفاشية الجديدة بقصد إدامة الكوارث المتوالدة ونمط الاحتلال الاستيطاني بوقت يبقى التمسك بإرادة السلام وفرضه بقدرات متاحة دوليا إقليميا وبالاستناد لنضال شعب الجبارين الشعب الفلسطيني من أجل حقوقه وحريته ودولته المستقلة هو البديل والحل الذي يُنهي دوامة تصيب العالم بكل ما يدفع نحو الدمار والخراب ونحو تمكين العار الأخلاقي الذي يتأتى من الانزلاق وراء انفعالية تولد أخرى وبلا منتهى! فلنتضامن جميعا مع الحل السلمي الذي رسمته مبادرات السلام العادل والشامل عربيا أمميا ولنكسر شوكة الحروب وكوارثها ودوامات نزيفها المستمر..

متابعة قراءة من أجل حل سلمي عادل يستجيب لمطالب شعب فلسطين في إقامة دولته الحرة المستقلة

...

هل فاتنا قطار التعايش بروح سلمي وبمنظومة التسامح؟

Internationale dag voor tolerantie //اليوم العالمي للتسامح // International Day for Tolerance

 في اليوم العالمي للتسامح المصادف 16 نوفمبر من كل عام، نعاود قراءة مناهجنا ومواقفنا وسلوكياتنا بخاصة تساؤلنا الدائم عما إذا فاتنا قطار التراحم والمودة والتعايش بسلام وأمن وأمان  وإذا ما كان لدينا من فسحة وفرص في استعادة طمأنينة التعايش وتبادل خطاب التسامح أساسا وجوهرا لنهج الأنسنة والسير بنا جميعا نحو آفاق عالم أخضر نحيا فيه بأمن وأمان وسلم ووئام.. ومن أجل ذلك، فلنقرأ ما في الأفئدة والقلوب ونستطلعها الرشاد والسداد في اختيار التسامح ومنظومته القيمية بديلا لكل خطابات الكراهية والعنف والاحتراب.. ألا فلنكن أقرب إلى أنسنة وجودنا ومنطق العيش بروح سلمي واحترام تنوعنا واستيعاب أية حال من التنوع والاختلاف وربما الوقوع بهفوات مع بعضنا البعض.. التسامح سر إدامة إنسانيتنا واستمرار العيش بسلام وفرض إرادة الخير طريق تنمية وتقدم وتحايا إلى كل الأحبة في عيد إنساني بهي يحل اليوم باسم اليوم العالمي للتسامح

متابعة قراءة هل فاتنا قطار التعايش بروح سلمي وبمنظومة التسامح؟

...

المرصد السومري يطلق نداءه من أجل حملة وطنية لمكافحة جرائم الاعتداء الجنسي على الأطفال

بمناسبة اليوم العالمي لمنع ممارسات الاستغلال والانتهاك والعنف الجنسي ضد الأطفال والتشافي منها، أصدر المرصد السومري لحقوق الإنسان \ هولندا بياناً أطلق فيه نداءه من أجل استحداث منصة وطنية تجمع الطاقات الحكومية الرسمية والشهبية لقوى المجتمع المدني حول استراتيجية فاعلة وحاسمة في مكافحة تلك الظاهرة التي استفحلت والعمل على إنهاء معاناة أطفال العراق ومنح النموذج لدول المنطقة والعالم في تلك الحملة المؤملة.. برجاء التفضل بقراءة البيان للأهمية والتفاعل من أجل تفعيل اليوم الدولي والمهام التي ثبَّتتها المنظمة الدولية بالخصوص

متابعة قراءة المرصد السومري يطلق نداءه من أجل حملة وطنية لمكافحة جرائم الاعتداء الجنسي على الأطفال

...

مناسبة العلوم والسلام والتنمية هي المنصة الأسمى والمدخل الأفضل لحل مشكلات بلداننا وشعوبنا اليوم

في عقد السلام وعام السلام كانت هناك مناسبات لتعزيز السير باتجاه السلام وربط موضوعات أبرزها التوكيد على العلاقة بين العلوم والسلام والتنمية.. إذ كانت العلوم ومناهجها العقلانية طريقا وحيدة لتقديم الحلول والبدائل للتحديات التي تفرضها الصراعات والحروب بطريقة عنيفة وراديكالية خطيرة أودت بعالمنا لدمار وخراب بينما جاء العلاقة السامية بين العلوم والسلام لتؤكد مسار التنمية المستدامة وحل المشكلات والاستجابة لأسئلة الواقع ومطالب الإنسان وحاجاته ما يدرأ التوتر والتأزم ويؤكد مسار السلام بمعنى دفنا لتبني الجامعات والمعاهد ومراكز البحث العلمي بوصفها البيت الأول للعلماء وأدوارهم الإنسانية الأسمى وإذاكانت بلدان منطقتنا قد عصفت بها الحروب واختلقت كوارث جمة هي مصدر اشتعال آخر لتلك الحروب الراهنة والمستقبلية أيضا فإن الصائب الصحيح هو أن نتبنى العلم والعلماء ومناهج الإبداع والابتكار لتكون طريقا بهية للسلام ولعلي هنا أقدر عالياي أحد أبرز المشروعات التي ظهرت مؤخرا بمستوى عربي شرق أوسطي هيشبكة الإبداع والابتكار العربية في تطلع نحو مستقبل زاهر يحتضن العلم ومنجز العلماء بطريق السلام فهلا تنبهنا إلى أهمية هذه المناسبة الأممية وقدمنا مساهمتنا المهمة الكبيرة المؤملة؟؟؟

متابعة قراءة مناسبة العلوم والسلام والتنمية هي المنصة الأسمى والمدخل الأفضل لحل مشكلات بلداننا وشعوبنا اليوم

...

ما المهمة المؤملة عراقيا في ظل الحملات الوحشية التي لا ترعوي ضد الصحفيات والصحفيين!؟

اختارت الأمم المتحدة يوم الثاني من نوفمبر تشرين الثاني يوما دوليا لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين وذلك تمكينا للسلطة الرابعة من ممارسة دورها بروح مهني وبشروطه ومحدداته من دون قمع ومصادر أو ابتزاز وتهديد.. وعراقيا سجل العراق جرائم بالمئات ولم نجد من يُحاسب من القتلة أو المعتدين حتى ولو شكليا ما أفضى لمزيد من تلك الجرائم ومن ثم في تحويل العراق إلى منطقة صمت مطبق خلا من بقي مكافحا مضحيا من الصحفيين والإعلاميين نسوة ورجالا وهو ما يعني أن الأجواء وقعت أسيرة الجريمة وتهديدها في كتم الأنفاس بالمطلق وحجب بل حظر حرية التعبير خلا حالات يمررونها بقصد التعمية والتضليل.. إن هذه المناسبة المشهودة المهمة تتطلب منا فضح ما يتم التستر عليه من حملات قمعية إجرامية ومحاسبة المجرمين وإيقاع أشد العقوبات وذلك بالاستناد إلى مدونات أممية وتحالف مع الأمم المتحدة ومنظماتها وبرامجها في العمل وهو أدعة لتحالف وطني وإقليمي ضد تلك الظاهرة وما تعنيه وما تفرضه فهلا سنجد الطريق إلى غياتنا السامية هذه؟؟

متابعة قراءة ما المهمة المؤملة عراقيا في ظل الحملات الوحشية التي لا ترعوي ضد الصحفيات والصحفيين!؟

...

طلبة العراق يواجهون أشكال الامتهان والابتزاز والتمييز

من عاش حياته الطلابية عضوا بمدرسة كاتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية فقد حظي بفرصة كبرى للتعلّم والاستزادة بما يمنحه بناء الشخصية الإنسانية الناضجة بجانب شخصيته العلمية بمدرسته وجامعته.. وبالتأكيد ما أخطه اليوم هو بعض ما أكدته التجاريب ودروسها في الاتحاد وفي الحياة العامة وهي الأدوات في قراءة واقعنا بحانب أدوات معرفية فكرية أصيلة للتحليل والاستنتاج وتكوين الرؤى والبدائل أو الحلول لما يجابهنا.. اليوم أكتب مجددا بروح تضامني مع طلبتنا في الوطن والمهجر ولعل ما اختزنته من عمر وسنواته ساعدني للقراءة والتحليل لكنه أيضا بات بضغوطه يدفعني لانفعالات ومشاعر تبكي الصخر عندما يشاهد شكاوى اللواتي والذين يخرجون للاحتجاج السلمي ولا يجابهون سوى الإهمال والتنكر من طرف مسؤولين.. لكنهن ولكنهم ليسوا لوحدهم في الميدان فمعا وسويا ومثلما انطلق مؤتمر السباع العام 1948 بحراسسة الشغيلة فهؤلاء الأبناء لن نتخلى عنهم فهم قطعة منا مثلما الأبناء البيولوجيين هم الأبناء لنا ولجيلنا الذي يرفض الصمت وها هو يتحرك لا احتجاجا سلبيا بل حراكا سلميا موضوعيا ضاغطا فاعلا مؤثرا حتما 

متابعة قراءة طلبة العراق يواجهون أشكال الامتهان والابتزاز والتمييز

...

ما هي التأثيرات المتبادلة بين الانتخابات الكوردستانية والبيئة السياسية للعراق والمنطقة والعالم؟

في حوار أجراه الإعلامي اللامع الأستاذ فلاح الفضلي ببرنامجه ملفات عالقة تم تناول الانتخابات الكوردستانية والآثار المتبادلة لها مع البيئة العراقية والإقليمية وفرص نجاحها في تعميد الفديرالية أو ظهور أي أثر لمحاولات التدخل والتخريب ومنصاتهما في العملية الانتخابية.. ما البدائل والحلول وقد ركز ضيفان على الجوانب الفنية التقنية للانتخابات والقانونية منها فيما حاولت جر الحوار ومخرجاته نحو قراءة فكرية سياسية تسلط الضوء على تأثيرات عناصر ببغداد أو بالمنطقة ودورها في استغلال منصة أو أخرى بعرقلة خيار الشعب وتمسكه بالهوية .. تجدون التسجيل الكامل للحلقة التي بثتها قناة زاكروس بالعربية ولأهميتها نعزز النشر هنا بقصد متابعة الحوار الأشمل والأعمق

متابعة قراءة ما هي التأثيرات المتبادلة بين الانتخابات الكوردستانية والبيئة السياسية للعراق والمنطقة والعالم؟

...

كوردستان تنتخب

الصحيح دوماً يكمن في نزع فتيل التوتر والاحتقان وهو ما يتطلب منصات حوار للتهدئة وإبعاد شبح الاحتراب والخلافات الحادة سواء في داخل كل حركة وحزب أم في الجبهة الكوردستانية بعمومها.. وهنا يفرض المنطق وعدالته البحث في التخلص من كل الخطابات المثيرة للخلاف والشقاق ولكن مع وجود جبهة تختار الشعب ومع التفاف الشعب حول قيادته سيتم عزل أية عناصر تخرج عن مصالح كوردستان وشعبها .. هذه معالجة بشأن الانتخابات كوردستان بين ما يهدد مسارها وبين ما يتبنى تطلعات الشعب الخياير الأكيد هو ما يطمئن الشعب على مصالحه وخياراته ويبعد عنه التشويش والضبابية كي يختار بإرادته الحرة طريق دمقرطة الحياة التي تعمدت بدماء الأبناء وتضحياتهم طوال مسيرة تقارب على قرن في عصرنا الحديث تحية لقيادة كوردستان وحكومتها ولشعب يحمل أوزاره يرفض الانهاك ومتاعبه وأوصابه ليختار المواصلة والاستمرار من أجل الانتصار للتقدم والتنوير والسلام

متابعة قراءة كوردستان تنتخب

...

دولة المواطنة: هل هي الخلاص لبلدان الشرق الأوسط؟

بوقت سابق من هذا الأسبوع أجرت قناة اليوم ببرنامج طاولة مستديرة لقاء مع ضييوفها تناولت فيه معالجات بشأن دولة المواطنة هل هي الخلاص؟ وما محددات ذلك والطريق إليه وما الذي اعترض السبيل لدولة مدنية (علمانية) تتيح الانتهاء من التشتت والتشرذم المفروض بخلفيية منظومات تتبنى طابعا مافيويا ميليشياويا يحتمي بالمقدس (الديني) في مزاعمه وبوقت أتوجه للضيوف بالتحية والتقدير ولمعد وممقدم البرنامج فإنني إذ شرفت بالمساهمة المتواضعة أضع بضع ملاحظات عجلى وأنشر معها التسجيل الكامل عسى يُستكمل بالتداخلات والتعليقات وربما الأسئلة مع العهد على مواصلة المشوار التنويري

متابعة قراءة دولة المواطنة: هل هي الخلاص لبلدان الشرق الأوسط؟

...

الثقافة والقانون وأسس الارتباط البنيوي العضوي بينهما

أمام مشهد وجود من يلهث مغمض العينين وراء من يحاول تعديل قانون الأحوال الشخصية بات واجبا ملحاً أن تجري مهمة التوعية والتنوير وتفتيح العيون قبل أن يقع مزيد أناس أسرهم التجهيل ليكونوا هناك مع التشويهات المزعوم أنها تعديلات تلائم الشريعة والأصل أننا نسن القوانين على وفق الدستور وعلى وفق ما يحمي الدولة ومؤسساتها ولوائح إدارتها من قوانين وليس أن نهدمها ونرميها بمهب ريح صرصر عاتية.. هذه معالجة تحكي جوانب من أهمية ثقافة قانونية ومعانيها ومن ثم إشارات لما يجابه تشويه قانون الأحوال الشخصية لمآرب قوى حزبية تزعم أنها رجال الدين والله على الأرض وأن كلمتها هي القانون!!! فما القانون وما قواعده وكيف يمكننا قراءة المشهد بما تفق والثبات بوجه العاصفة؟؟؟؟؟

متابعة قراءة الثقافة والقانون وأسس الارتباط البنيوي العضوي بينهما

...