الرابع عشر من تموز ورمزية إحياء الاحتفال بذكرى تأسيس الجمهورية

نشرت طريق الشعب عددا خاصا بيوم الجمهورية الذي انبثق مع ولادة ثورة 14 تموز الذي احتفل به رسميا وشعبيا طوال تلك العقود كونه ثورة وطنية حررت البلاد من قوى الاستغلال الداخلية وقوى الاستعمار الخارجي فوضعته حرا مستقلا لا يخنع لتبعية أجنبية والمقال تجدونه في أدناه أسوة بما نُشر بالعدد الخاص 

متابعة قراءة الرابع عشر من تموز ورمزية إحياء الاحتفال بذكرى تأسيس الجمهورية

...

نداء من أجل اللقاء الوطني في الذكرى 66 ليوم الجمهورية العراقية

التأمت اللجنة الوطنية للاحتفال بالذكرى 66 بيوم الجمهورية العراقية وأصدرت ند\اءها للقاء الوطني والاحتفال بالذكرى توكيدا على تمسك الشعب بيوم الجمهورية عيدا وطنيا وقيما ومبادئ ثابتة محفوظة بالضمائر الحية لقوى التنوير والتقدم واختيار السلام والتنمية.. ودعما ومؤازرة من حراك التنوير ومن العقل العلمي الوطني الجمعي ورفضا لمحاولات طمس الذكرى بوصف ذلك جزءا خطيرا من الهجوم على قيم الثورة التي حررت الوطن والشعب من الاستعمار والاستغلال الخارجي منه والداخلي أطلق ندائي هذا كي نكون في الملتقى وعلى الموعد باحتفالية تسمو بإرادة الشعب عاليا حتى يتم استعادة الأجندة الوطنية بأسسها الأنجع والأكثر صوابا وسلامة.. وحتى نلتقي مساء 14 تموز فلنعزز التنادي للقاء

متابعة قراءة نداء من أجل اللقاء الوطني في الذكرى 66 ليوم الجمهورية العراقية

...

تجاريب إيجابية للتحالفات الديموقراطية ونقلها المشوه لظروف مغايرة

تحالفات ملزمة هي طريق الوقوف بوجه التدهور والتراجع وإشاعة الاحباط والانكسار، وتجاريب مجحت بتحقيق المرجو منها كما حدث للتو مع الانتخابات الفرنسية ولكن كيف نأخذ تلك الدروس ولمن نتوجه بها ومع من نتحاور بشأنها وتحقيقها عراقيا شرق أوسطيا؟ أضع بضع أسطر من تداعيات في ضوء التجربة الفرنسية وما تسبب ها ونتائج مقدماتها بأمل استكمال التوجه هناك من جهة وصواب قراءة التجربة والاستفادة منها في أجواء وظروف أخرى أوروبيا عربيا شرق أوسطيا ولكن بجميع الأحوال بما يتمسك بسلمية الخيارات ورفض ما يجر لعنف فكري سياسي أو مسلح لأنهما بيئة للقوى المضادة لحركة الشعوب 

متابعة قراءة تجاريب إيجابية للتحالفات الديموقراطية ونقلها المشوه لظروف مغايرة

...

بشأن 14 تموز وقرار تعديل متداول للعطلات الرسمية لاعتماد المناسبة عيد تأسيس للجمهورية العراقية

تتداول بعض صفحات التواصل الاجتماعي كتابا منسوبا لرئاسة الجمهورية بشأن مراجعة قرار العطلات الرسمية وتعديله بإضافة العيد الوطني وعيد تأسيس الجمهورية العراقية وإذا كان الموضوع جوهريا هو استحقاق يطالب به ملايين العراقيات والعراقيين فإن صورة الكتاب ليست موجودة بالصفحة الرسمية للرئاسة وفي صورة القرار المقترح مثالب عديدة تسمح بنفي وجودها ما يتطلب توجيه النداء لمكتب الرئاسة لحسم الموقف سواء بشأن صحة ذلك الكتاب وهو ما نرى صوابه وضرورة دعم فحواه الإيجابية أم بشأن ضرورة حسم الموقف بمباشرة العمل بإجراءات تعديل قانون العطلات وذلك بإضافة المناسبتين على وفق مطلب الحملات الوطنية الكبرى الموقعة من النخب الثقافية والشخصيات الوطنية ومن المنظمات المدنية والحقوقية وكذلك الحركات والأحزاب السياسية المؤمنة بقيم الدولة المدنية وبالقيم الدستورية التي أكدت نظامنا الجمهوري.. فهل سنجد تفاعلا سريعا مناسبا وإجابة بالخصوص تزيل كل ذلك التشوّش في قراءة الحدث؟؟؟

متابعة قراءة بشأن 14 تموز وقرار تعديل متداول للعطلات الرسمية لاعتماد المناسبة عيد تأسيس للجمهورية العراقية

...

نداء متجدد في اليوم العراقي للسلم الأهلي من أجل مواصلة مشوار مكافحة نهج العنف وتمكين نهج التعايش

منذ سنوات بعيدة كأداء عانى العراق من عنف الصدمات والمتغيرات الراديكالية التي مزقت نسيجه واختلقت متاريس الاحتراب والاصطراع حد ارتفاع منسوب أنهار من دماء أبنائه وبناته.. وتواصل نهج العنف وخطاب الكراهية والحقد مقابل تمسك أطياف الشعب بالهوية الوطنية جامعا لهم بروح إنساني من قيم التسامح والإخاء والبحث عما يتصدى لنهج العنف من جهة ويمكّن نهج التعايش السلمي من جهة أخرى واختارت مبادرة اليوم العراقي للسلم الأهلي أن يعلو صوت الإخاء وطنيا إنسانيا وأن يتصدى بشجاعة وجرأة ومازالت تواصل مهام تنمية ثقافة بديلة لتقول في وقت قريب يسود فيه تبادل الثقة والاحترام وفتح جسور العلاقات بوصفها بيئة للبناء والتنمية هي بيئة وحيدة لخيار الحياة مقابل خيار الموت والقتل وعنف خطابهما.. اليوم الثلاثين من حزيران يونيو يوم عراقي للسلم الأهلي وسيتواصل الطريق حتى تعميده بشموخ بناء البيت الوطن العراقي مجددا يعلو ويزهو بالسلام نموذجا لشعوب الكوكب.. تحية للمبادرة وإلى مسيرة جديدة في دروب التنمية وبناء الإنسان  العراقي الجديد.. إليكم بضعة أسطر بالمناسبة هي نداء هذا العام لنهج السلام والتعايش بين أطياف الوطن 

متابعة قراءة نداء متجدد في اليوم العراقي للسلم الأهلي من أجل مواصلة مشوار مكافحة نهج العنف وتمكين نهج التعايش

...

حوار متلفز في طاولة مستديرة: هل الانتخابات بوابة لتحقيق الديموقراطية؟

بمشاركة رؤى الفكر السياسي المتنوعة تمت دعوة شخصيات للحوار في طاولة مستديرة بشأن الإجابة عن سؤال: هل الانتخابات بوابة لتحقيق الديمقراطية في المنطقة؟ وقد وردت آراء عدة بالخصوص كان بينها توكيد د. الآلوسي على أن الإرادة السياسية للسلطة وتوجهها الفكري ستكون الضامن الحقيقي إذا ما التزمت شروط نزاهة الانتخابات وشفافيتها وسلامة الأداء وطرح عددا من الأدوات والشروط لمثل تلك المحددات المؤمل تبنيها وبخلافه لن تكون الانتخابات إلا طريقا للمجيء بقوى ستفرض بديلها المتعارض والديموقراطية بجوهرها.. يمكنكم التفضل بالاطلاع على الحوار كاملا كما ورد في برنامج طاولة مستديرة بقناة اليوم ونضع الرابط في أدناه يرجى المتابعةوإبداء الرؤى والتفاعلات

متابعة قراءة حوار متلفز في طاولة مستديرة: هل الانتخابات بوابة لتحقيق الديموقراطية؟

...

العيد الوطني العراقي ورموزه ودلالاته

حوارات مفتوحة وبعضها تتشنج حد حضيض السجال ثارت في المدة الأخيرة بشأن إهمال مجلس نواب الأحزاب العيد الوطني وتثبيته مكانها ما ينتهك قيم الدستور والنظام السياسي وحقوق الشعب في خياراته وهنا من حق الجميع التعبير عن رؤاهم ولكن طرفا واحدا له الحق في الحسم واتخاذ القرار الأخير إنه الشعب في استفتاء إرادته وخياراته وهنا نؤكد أن كل ألأمور مفتوحة للاستفتاء طالما التزمت جوهر خيار الشعب.. هذه كلمة موجزة عساها تكون رؤية مقترحة لجمع العراقيات والعراقيين في بوتقة تحترم وجودهم وهويتهم وانتماءهم للعصر والوطن

متابعة قراءة العيد الوطني العراقي ورموزه ودلالاته

...

العدالة في التعبير عن مكونات الشعب بين خطل تبني التوازن الكمي ومزاعمه وبين سلامة البديل الوطني

هذه مجرد تداعيات ذهنية بين القراءة النظرية للمطلوب من المعالجة والتمعن في واقع الحال: فهلا تفكرنا وتمعنا في البحث بين الأسطر عن الوقائع وأسمائها وأسماء من تقصدهم  بالمباشر وبوضوح؟

متابعة قراءة العدالة في التعبير عن مكونات الشعب بين خطل تبني التوازن الكمي ومزاعمه وبين سلامة البديل الوطني

...

العراق وشعبه في اليوم العالمي لحقوق الإنسان: احتفالية ماسية بطعم المرارة في ذكرى صدور الإعلان!

لا تكفي إحاطة حقوقية لا موجزة ولا مفصلة أن تقدم الصورة الواقعية الوافية لأوضاع العراقيات والعراقيين بعد عشرين سنة عجافا مروا بها بدءا بالتغيير الراديكالي 2003 يوم ادعوا أن الديموقراطية قد جاءت مع الدبابة والبندقية، طبعا وليس انتهاءً  بكل شكليات بنية دولة ومؤسسات حاولت وتحاول محاكاة مؤسسات الديموقراطية.. إلا أن أبرز مشاهد الواقع ومجرياته جاء ممثلا في مصادرة الحقوق بصورة فجة كلية وشاملة حيث تكمن الصورة الحقيقة في تفشي الفساد وسطوة طبقة كربتوقراط ترتدي جلباب القدسية الدينية بجانب حرسها الميليشياوي وتمثيليات تبادل الأدوار والمناصب واستبدالات الوجوه حتى حطت طائرة الوطن والناس على أرض باتت بورا يبابا…   ولكننا نوجز كلمة احتفالية ستشير إلى بعض ما تعنيه قضية وجودية كقضية حقوق الإنسان أفرادا وشعوبا ونموذج العراق في يومنا.. واثقا شخصيا حيث لا تكفي الكلمة للتغطية الوافية بأن تداخلاتكن وتداخلاتكم ستكون منبعا غنيا فياضا بأمواه الخير الآتي واستعادة الحقوق بكلمات هي الفعل المؤثر لا الزيف المنافق  فإلى ذلك أسترعي الانتباه

متابعة قراءة العراق وشعبه في اليوم العالمي لحقوق الإنسان: احتفالية ماسية بطعم المرارة في ذكرى صدور الإعلان!

...

بروفيسور عراقي لوكالة أنباء هاوار ANHA: صعود نجم التطرف لن يوفر فرصة للسلام ويجب تعزيز النهج الديمقراطي

تدور حرب ضروس اليوم بمنطقة الشرق الأوسط وقودها خطاب الكراهية والتشدد والعنصرية وأدواتها أسلحة دمار فتاكة لا تُبقي ولا تذر وبالتأكيد ضحاياها الأبرياء المدنيون من جميع أطراف الصراع. لكن أغلب آثار تلك الحرب إنما تأتي لتمثل فلسفة الأرض المحروقة التي تستهدف فلسطين وأهلها في غزة وفي الضفة الغربية أيضا التي لا يوفرها اليمين الإسرائيلي المتطرف في حربه. فلقد أسقط عتادا في الشهرين المنصرمين يعادل ما حدث لسنوات في حروب المنطقة؛ كما أوقع ضحايا فاق الـ16250 عدا عشرات آلاف المصابين وآلاف المفقودين تحت الأنقاض والخسائر بالمليارات حيث تمت تسوية المباني والمؤسسات بالأرض ولم يستثنِ حتى المستشفيات والمدارس من جرائمه التي تجسدت بجرائم عدوان وجرائم حرب وضد الإنسانية وحتى جرائم إبادة جماعية!!

بهذه الوقائع الكارثية ومعطياتها الجهنمية جاء تساؤل وكالة أنباء هاوار ليبحث في الوقائع وفي استكشاف آفاق الحل البديل لإنهاء حقيقي شامل لمجمل ما يتكرر من حروب بالمنطقة وحتمية إيقافها ولجم من يقف وراءها ليس بالإدانات اللفظية بل وبالعمل الفعلي الأنجع لحسم فرض البديل السلمي وتلبية شروطه بإقامة دولة فلسطينية حرة مستقلة وعاصمتها القدس، دولة موحدة الأرض قابلة للحياة ولتبني السلام وقيم التقدم والتنمية بروح ديموقراطي.. في ضوء ذلك كان هذا الحوار مع الوكالة وممثلها الإعلامي كيفارا

متابعة قراءة بروفيسور عراقي لوكالة أنباء هاوار ANHA: صعود نجم التطرف لن يوفر فرصة للسلام ويجب تعزيز النهج الديمقراطي

...