قراءة في مسرحية الجرافات لا تعرف الحزن
[توجد قراءات سابقة في مسرحية الجرافات لا تعرف الحزن, أما هذه القراءة الجديدة لمحرّر المقال فهي لا تركّز على أكثر من شخصية العجوز ومسار المعالجة المذهبية الفنية التي تمّ توظيفها أو تشابهت أحيانا معها والتقت معها كما في مدارس الفن والأدب الإنساني المعروفة .. ولكن هذه القراءة تظلّ اختزالا سريعا جدا فيما تتناوله وتقدم المعالجة النقدية النظرية له .. ومن هذه الناحية نكثِّف بكلمات بعض ما يساعدنا على متابعة هذه القراءة السريعة.
متابعة قراءة في الأدب والفن: اختزالات في مدارسهما وفلسفاتهما