هذه كلماتٌ هي أجراس أقرعها سنوياً؛ لعلّها تمثل جانباً من رسائل مولودة من رحم وجودنا المسرحي إلى مسرحيينا العراقيين في الوطن والمهجر وعبرهم ومنهم إلى مسرحيينا في العالم، بمناسبة كرنفال اليوم العالمي للمسرح. ولهذا فهي تقرأ بأدوات نظرية المسرح لتستكمل معالجتها ومضامينها برسالة خطاب المسرح ومطالبه.
متابعة قراءة الرسالة السنوية لمسرحيي العراق في اليوم العالمي للمسرح 2015