تتابع تداعيات الأزمة الكلية الشاملة لحكم النظام الطائفي الكليبتوقراطي في البلاد، الانحدار يومياً بالبلاد إلى هواية أعمق لتزيد من مشكلات العباد وتفرط فيما تضعه على كواهلهم من أحمال فوق الطاقة وتقييدهم بأغلال جديدة ممعنة في استعبادهم وإذلالهم.. ومع ذلك ينبغي الإقرار أثر الطائفية في تضليل جمهور واسع مازال مستمراً في التحكم بأولويات الرأي العام واتجاهاته الأبرز في الشراع العراقي…
متابعة قراءة خيار المواطن العراقي بين الفكر المدني والطائفي، هو عامل الحسم