لماذا دبي إيقونة العالم؟ ولماذا ينبغي أن نحضر معاً احتفالية موسوعتها الذهبية الشاملة؟

هذه الكلمة الموجزة هي نداء لنحتفي معا وسويا في احتفالية بهية لإطلاق موسوعة دبي إيقونة العالم.. أكتبها ليس لأني الفائز بكتابة مقدمة الموسوعة الثقافية التي حرصت على التعبير عنها بخطاب التنوع وما يجسد منجز شعب الإمارات ودبي تحديداً، أكتبها لاستحقاق دبي وأهلها التوقف عند منجزهم وأكتبها كي تتحول مدن عامرة بأهلها إلى ما وصلت إليه دبي من بنى عامرة بالإنسان الجديد وقيمه الروحية السامية أولا وبمنجزه المادي ثانيا.. أكتبها لأقدم التحية لشعب وقيادته يختطان طريق المستقبل ويستشرفانه بخطوات ثابتة وكل التمنيات لكم بالتوفيق دوماً

متابعة قراءة لماذا دبي إيقونة العالم؟ ولماذا ينبغي أن نحضر معاً احتفالية موسوعتها الذهبية الشاملة؟

...

أيهما نمنح الأولوية أللتعايش أم الصراع مع الآخر؟

أيهما نمنح الأولوية، أللتعايش وتوكيد المشتركات أم الصراع مع الآخر وتعميق التخندقات وتناقضاتها؟

نحن لا نحيا لوحدنا منفردين بميادين العيش. وإنما نحيا وسط بيئة ومحيط يحيا فيه الآخر ببصمته وهويته المخصوصة مثلما نحن نمتلك بصمتنا وهويتنا المخصوصة. ولأنّ كلا منا يحيا إنساناً مستحقا لأنسنة وجوده والاستجابة لمطالبه وحاجاته، حقوقاً وحريات، فإنّ من الصحيح تعادل بني البشر في حق أنسنة الوجود والبيئة على أساس العيش بالتساوي في الحقوق والواجبات.

متابعة قراءة أيهما نمنح الأولوية أللتعايش أم الصراع مع الآخر؟

...

رحيل عميد المسرح العراقي فنان الشعب الأستاذ يوسف العاني

yousifalani

وتبقى الرائد الذي وضع اللبنة الأساس لمسرح عراقي وساهم في إضاءة طريق الدراما العربية وإبداع مدارسها المتنوعة

هنا لانريد مزيد عزاءات، رواد كتابة رسالة الحياة الحرة الكريمية يبقون أحياء بيننا فاكتبوا ما يخلد الرسالة التي وضعها أمانة .. اكتبوا ماشئتم مما يبقيه حياً وهو كذلك المعلم والنجم والشمس في مسرحنا وفي وطننا ووسط أبناء شعبنا

 

متابعة قراءة رحيل عميد المسرح العراقي فنان الشعب الأستاذ يوسف العاني

...

تغريدات تيسير الآلوسي بموضوع المساواة والتمييز بين الإيجاب والسلب

تظهر بين الفينة والأخرى محاولات لمعالجة ثغرات من قبيل التعتيم على نشطائنا ومبدعاتنا ومبدعينا وعلى قامات فكرية وعلى المشاركات والمشاركين في أنشطة مهمة متنوع، ولكننا بسبب من حالات تقطيع الأوصال والمصدات التي تُتختلق نقع بمطبات غير محسوبة.. فمثلا تظهر حالات خلط بين شهادات مشاركة بورشات العمل وبمؤتمرات واجتماعات وبين تكريم التميز الإبداعي بشأن ما فيغيِّب (التخصص) بعض المسؤولين على فعالية أو أخرى  ويلغي مستويات ودرجات مطلوبة في أحجام أو مستويات الفعل بين الريادي وذي العمق البعيد تاريخا وبين الواعد الجديد وصاحب الحيوية الوليد حديثا.. هنا تختلط الأمور وتقع النيات الطيبة بمطب عثرات تشوّش على المتلقي من جهة وربما تلغي الثر الإيجابي المراد من وراء تقويم أو تقييم لفعل أو نشاط ومن نهض به..

متابعة قراءة تغريدات تيسير الآلوسي بموضوع المساواة والتمييز بين الإيجاب والسلب

...

ظاهرة التمييز العنصري عندما تنزلق إليها بعض تعبيرات دراساتنا بغير قصد

التمييزُ العنصريّ والنياتُ عندما يجانبُها صوابُ الأسلوب، قراءة في تعبيرات بعض خطاباتنا وضرورة تقويمها وتعديلها ووضع البدائل الأكثر صوابا ودقة معالجة

هذه معالجة موجزة لما يصدر من بعض التنويريين من تعابير تنزلق إلى حيث نقيض ما تريد التعبير عنه.. أضع بعض إشارات إلى أمثلة تتكرر في الاستخدام من دون قصد. طبعا لا يعنيني بهذه المعالجة أولئك الذين يتقصدون إثارة النعرات بين المجموعات البشرية وبين الشعوب والأقوام ولكن يهمني التركيز على تقويم خطاب التنويريين بغرض تدقيقه وتصحيح ما قد يقع به من أخطاء في التعبير والصياغة .. وطبعا يستتبع ذلك ظهور التمييز واختلاق اصطراعات غير مبررة.. إليكم الفكرة بأمل إغنائكم إياها بتدقيق ما ورد فيها

متابعة قراءة ظاهرة التمييز العنصري عندما تنزلق إليها بعض تعبيرات دراساتنا بغير قصد

...

الناس أنفسهم هم من يعيد للتهنئة بالعام الهجري وجوده واستحقاقه وليس الاكتفاء بتمنيه فقط

في مطلع كل عام هجري جديد يتبادل قادة الإسلام السياسي الطائفيين المفسدين التهاني وهم بأفراح في استمرار استغلالهم ونجاحهم في مواصلة مخادعة جمهور ووضعه في أتون حروبهم وما يخدم مفاسدهم ورغائبهم وقشمرياتهم.. الناس باتت لا تجد في التهاني ما يلتمع بعين طفل جائع أو مبتلى بمرض أو مجند في ميليشيا لحروب المجرمين.. اليوم في مطلع العام الهجري ليكون عاما للمسرة لا سنة للشدة لابد من انتفاضة كفى تبعية وانخداعا بجلابيب التقية ومرجعيات التدين الكاذب المزعوم.. دين الناس بينها وبين ربها وهم ليسوا بحاجة لطقسيات مصطنعة تديم أحزانهم وخدمة تشدد المتطرفين المغالين بالدين.. فهلا تبادلنا التهاني والتمني بتحويل الأمل إلى عمل؟ هل غادرنا السلبية وكنا إيجابيين برفض المخادعة والتضليل؟ يوم نجيب بلى، سنستحق الفرح والمسرة ونصنعه بأنفسنا لوجودنا ولأبنائنا وبناتنا لا نبيعهم ببخس الأثمان لمرجعيات الوهم والتخلف والدجل والظلاميات.. قولوها كفى عالية الصوت والفعل لتتحرروا وتكسبوا حيواتكم

متابعة قراءة الناس أنفسهم هم من يعيد للتهنئة بالعام الهجري وجوده واستحقاقه وليس الاكتفاء بتمنيه فقط

...

لقاء ألواح سومرية معاصرة مع الفنان المبدع ستار الساعدي

 الحلقة الخامسة من تغطيات ألواح سومرية معاصرة لأنشطة طريق الشعب في مهرجان الإنسانية تتضمن لقاءً مع الفنان المبدع ستار الساعدي تجسيداً لصورة من صور المساهمات الفنية الأغنى في ذياك المهرجان

هذه الحلقة تخصص هذا المتألق بدراسة المسرح ولكنه لم يفارق الموسيقا عشقه الأول، وواصل البحث والتمرين فيها حتى بات بين المعروفين في ممارستها إبداعاً وتدريبا للشغوفين بموسيقا الروح في مهجره الهولندي. ساهم ويساهم مع الفرق الأوروبية المعروفة في عدد مهم من اشتغالاتها.. قبيل أيام كان في مهرجان الإنسانية بباريس في خيمة طريق الشعب فأشجى واطرب نايه وألهبت طبلته الحماسة لدى المشاركين ليرقصوا بمختلف ألوان فن الرقص وتقاليده المعروفة عند العراقيين وهويتهم الإبداعية الشعبية.. التقته ألواح سومرية معاصرة لتسلط الضوء على تلك المشاركة.

متابعة قراءة لقاء ألواح سومرية معاصرة مع الفنان المبدع ستار الساعدي

...

استسهال ظواهر سلبية في حيواتنا يهدم سلامة العلاقات الإنسانية ويشوهها، الغيبة نموذجاً

ظواهر مجتمعية سلبية تنتشر كالنار في الهشيم وبائياً بلا من يتصدى لها

هذه بعض محاولات لقرع نواقيس التنبيه على ظواهر مجتمعية عامة لكنها باتت تؤثر في أدائنا الفردي وعلاقاتنا الشخصية والجمعية.. فهلا لاحظناها بانتباه ووعي.. وتفاعلنا مع النواقيس التي تقرع اليوم قبل أن يكون ما يُقرع لا نسمعه لمغادرتنا وجودنا وحينها :  لات ساعة مندم!؟ فلنكن  نحن أنفسنا من يتصدى وفي جوهر واقعنا لا مناص من عملنا جميعا والنأي بأنفسنا عن مستنقع  ما يُفسد علاقاتنا وصحة أدائنا

متابعة قراءة استسهال ظواهر سلبية في حيواتنا يهدم سلامة العلاقات الإنسانية ويشوهها، الغيبة نموذجاً

...

الذاتي وخلط الأوراق عن جهل بالموضوعي

اختلال التوازن بين الموضوعي والذاتي في قراءة خطابات الآخر

 

هناك قوانين لقراءة الواقع لا تخضع بالضرورة بشكل أحادي ناقص للذاتي بل تتراكب وتتحد الجوانب الذاتية والموضوعية في التأسيس لحكم أو قرار أو موقف. ومن علاقاتنا الشخصية الفردية بالآخر وحتى أعقد قضايا العلاقات بين الأحزاب والحركات السياسية والاجتماعية والدول والشعوب وفي إطارها البنيوي بين الطبقات والمكونات، جميعها لا تغفل العامل الموضوعي في تشخيص اتجاه علاقاتنا وفي اتخاذ أو تقرير أحكامنا.. ويمكن لما أتحدث عنه أن يفيد في مراجعة قراراتنا ومواقفنا من الآخر شخصيا أم جمعيا، في ضوء احترام العامل الموضوعي ووعينا به وإدراكه بنضج وتجنب إغفالنا له وإزالة جهلنا به، كي لا نقع أسرى الذاتوية التي تخلق انعزالية وانفصاما ومعاداة مع الآخر. راجيا أن أسلط الضوء بمعالجتي هذه على جانب من جوانب الفكرة، حيث ممارساتنا ومواقفنا وتفاعلاتنا المتحددة بكثير من الأحيان بمرجعية ذاتوية منفصمة ضيقة

متابعة قراءة الذاتي وخلط الأوراق عن جهل بالموضوعي

...

أسئلتي الأولى في اليوم الأوروبي للغات تنتظر لفت النظر واستفتاء الرأي

أسئلتي الأولى بمناسبة اليوم الأوروبي للغات.. مجرد أسئلة أو تساؤلات موجهة إلينا وليس إلى الأوروبيين ولغاتهم ومن يتحدث بها.. أضعها لعلها تكون تذكرة بهذه المناسبة ولفتاً للأنظار لما يشغل البشرية وينبغي أن يشغلنا ايضا بديلا عن انشغالات فارغة أكل الدهر عليها وشرب منذ قرون.. فهلا استدركنا وراجعنا؟

 

متابعة قراءة أسئلتي الأولى في اليوم الأوروبي للغات تنتظر لفت النظر واستفتاء الرأي

...