نوافذ وإطلالات تنويرية نافذة 2: المسرح والحياة إطلالة 2: انكسار مسيرة التمدن وتمظهراتها في الدراما وقوانينها

مقتبس من المعالجة: ” إنَّ نظام الطائفية السياسية في العراق لا يمكنه أنْ يفسح المجال لمسرحٍ إلا ذاك الذي أما يقدم دراما سطحية مفرَّغة أو يتناقض وبنية الدراما بتجسيدها الخرافة ودجلها.”.

مرّ بمعالجتنا السابقة معنى ولادة المسرح وتجسيده بنيوياً حركة النهوض والتقدم وأنوارهما ومن ثمَّ اطلعنا على دور المسرح في تعزيز خطى دمقرطة الحياة وأنسنتها بوصفه أحد أبرز أدوات الفعل الحضاري لانطلاقة دولة المدينة والتمدن ومنجزها الحضاري. كما أشرنا بخاتمة التناول إلى حقيقة أن حركة الزمن بقدر ارتباطها بالمنجز البشري تمضي بالتواءات ومنعرجات بعضها تمثل تراجعاً عن المنجز الحضاري.. وهنا تظهر أدوات تلك التراجعات وطابع كل منها في الاشتغال. ولربما لم تعالج بعض مناهج الفلسفة التنويرية التقدمية حالات الانكسار بوقفات واضحة إلا أن الأمر لا يخلو من أرضية لمنطق تحليل تلك الوقائع وإيجاد وسائل معالجتها ومعاودة مسيرة التقدم الإنساني…

 

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية نافذة 2: المسرح والحياة إطلالة 2: انكسار مسيرة التمدن وتمظهراتها في الدراما وقوانينها

...

مظاهر الفساد في التعليم الأسباب والنتائج

مقتبس من المعالجة: “إذا فسد التعليم في بلد فقد فسدت وسائل إنقاذ ذاك البلد وضاعت فرص البناء والتقدم المؤملة فيه.”. ولعل السياسة التعليمية التي تنبع من السياسة العامة للدولة وللحكومة التي تحمل المسؤولية تجاه استراتيجيات العمل هي بمثابة أساس العمل للحراك بإطار التعليم إلا أننا لا نريد التوقف عند السياسة وخطاب الأحزاب وحكومتها وإنما نريد معالجة فقرات تفشي الفساد في التعليم ما أسبابه والنوافذ التي تسرب عبرها الفساد؟ وما النتائج بخاصة الانهيار الكلي الشامل للتعليم ومن ثم انهيار المنظومة القيمية وقدرات الفعل والتصدي للمشكلات من أجل التغيير.. هذه معالجة أشبه بالتوطئة والمدخل في دراسة أشمل وأوسع في هذه المعضلة الوطنية الكارثية وعسى إشارات تفاعل تنضجها وتتقدم بها كيما نصل للبديل حاليا وفي المستقبلين المنظور والبعيد

متابعة قراءة مظاهر الفساد في التعليم الأسباب والنتائج

...

السياسة التعليمية بين الادعاء والحقيقة؟

مقتبس من المعالجة: “في نظام طائفي كليبتوقراطي تشهد السياسة التعليمية، ادعاءات تتستر على طبيعة الإجراءات الممارسة فعلياً مما تسبب بانهيار شامل للتعليم في العراق.”. كيف يصحو هذا الجيل من تقوقعه وتكلسه حيث القعود ببركة التجهيل والتخلف الآسنة؟ من ومتى وكيف يمكن الانعتاق به من أسر ظلاميات لا تريد بالإنسان سوى الاستكانة عبداً يردد ببغاوياً عبارات لا مضمون فيها سوى مزيد استلاب ومصادرة واسترخاء للاستبداد والاستعباد؟؟؟

 

متابعة قراءة السياسة التعليمية بين الادعاء والحقيقة؟

...

نوافذ وإطلالات تنويرية 28 العقل العلمي بين واقعية طابعه وأوهام الماورائيات

نوافذ وإطلالات تنويرية منهج العقل العلمي \\ نافذة 3 منهج العقل العلمي وقدرات الفعل  \\ إطلالة 28:  العقل العلمي بين واقعية طابعه وأوهام الماورائيات

مقتبس من المعالجة: هوية العقل الإنساني مشروطة بعلميته والتحدث عن اشتغال العقل العلمي مشروط بواقعية طابعه ومفارقته أوهام الماورائيات لتناقضه معها.“.

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية 28 العقل العلمي بين واقعية طابعه وأوهام الماورائيات

...

عبارات التكفير ومواقفه السلوكية فرديا جمعيا؟؟؟

تتفاقم تشظيات ظاهرة التشدد والتمييز ضد الآخر حد تكفيره من منطلقات عنصرية أحادية تنظر بفوقية وبعصمة الذات \الأنا وبتمثيل حصري للمقدس ما يدفع لتكفير الآخر ومن ثم ارتكاب جريمة تصفيته أو الدفع باتجاهها.. ومن التفاصيل التي تتفشى اليوم انتشار بعض بعض المفردات والعبارات على ألسنة العامة ما يشكل توريطا مجتمعيا (فرديا جمعيا) بخطاب متشنج عدائي عنصري وإجرامي.. ما هذه العبارات وما طابعها؟ هل يمكن تحديد أمثلة منها هنا بهذا الاستطلاع وكيف نعالجها؟

متابعة قراءة عبارات التكفير ومواقفه السلوكية فرديا جمعيا؟؟؟

...

استطلاع رأي بشأن جريمة التحرش والتحرش الجنسي ومستويات ظهورها ووسائل المعالجة

التحرش ومنه التحرش الجنسي ظاهرة تشمل المجتمعات الإنسانية وإن كان ذلك بنسب مختلفة.. كما أنها لا تقتصر على النساء كضحايا لها.. نركز هنا على ما يطاول الضحايا من أشكال التحرش وهل باتت الظاهرة فجة كبيرة في المجتمع العراقي؟ ومجتمعات الشرق الأوسط؟ وما درجة الخطورة؟ وكيف السبيل للعلاج؟

متابعة قراءة استطلاع رأي بشأن جريمة التحرش والتحرش الجنسي ومستويات ظهورها ووسائل المعالجة

...

نوافذ وإطلالات تنويرية ح 15 مخاطر التعصب في تعطيل منطق العقل العلمي وتشويهه

نوافذ وإطلالات تنويرية  \ نافذة 1 (منطق العقل العلمي ومنهجه)  \\ إطلالة تنويرية 15 (عقبة العصبية) 

تُنشر كل أحد في موقع الصدى نت ولاحقا بألواح سومرية معاصرة

مقولة المعالجة:

إن الخضوع لقيم التعصب يحجب كل فرصة لاشتغال منطق العقل العلمي أو ممارسة منهجه. ويضع الإنسان باصطراعات بلا منتهى تقمع وجوده الحر الكريم.

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية ح 15 مخاطر التعصب في تعطيل منطق العقل العلمي وتشويهه

...

قراءة في ضرورة المشاركة الفاعلة في الشأن العام ورفض السلبية

هذه معالجة موجزة وتتركز على وجه من أوجه المشاركة في الشان العام بين الفاعلية والسلبية.. وهي تقرأ القضية بأطرها الرسمية الحكومية المؤسسية وتلك التي تدخل بإطار تشكيل الرأي العام بعيدا عن الارتباط المؤسسي الحكومي بإطار الدولة والمنظماتي الجمعوي بإطار مؤسسات المجتمع المدني.. أقصد تلك التي تعنى بالتعبير عن الرأي في إطار الحراك المجتمعي العام غير الموجود بأطر لوائح مؤسسية واشتراطات آلياتها.. كيف ننظر لذاك الوجه من القضية هو ما تركز المعالجة هذه عليه بأمل الاتساع بوقت لاحق في أوجهه الأخرى وبقبول التداخلات المتنوعة التي تغني وتثري القضية .. فتحايا لكل التفاعلات

متابعة قراءة قراءة في ضرورة المشاركة الفاعلة في الشأن العام ورفض السلبية

...

عرض موقف نظري عام واستطلاع رأي فيه وفي تطبيقاته؟

نلتهب اليوم قضايا عديدة ونحن بحاجة لتطمين فضاءات وجودنا والدفع لاستقرارها والتقدم إلى بدائل أفضل بدل تخيل أو توهم العودة إلى الوراء بخطوة أو بخطوات… أقترح تصورات بشأن مبدأ العمل ووجودنا .. ثم أضرب مثالين لربما أتاح ذلك جذبا لتفاعلات أبعد وأكثر نضجا بالخصوص.. فأهلا وسهلا

متابعة قراءة عرض موقف نظري عام واستطلاع رأي فيه وفي تطبيقاته؟

...

بين رؤيتي الغزالي وابن رشد تتبدى قيم الظلامي والتنويري واصطراعها التناقضي: فما موقفنا اليوم؟

مقترح حوار في إطار فلسفة التنوير بين تجاريب الأمس وفرص الانبعاث اليوم:
كنتُ كتبتُ قراءة في مرحلة سابقة وظفت فيها حواراً فلسفيا فكريا بين رؤيتين في التاريخ الإسلامي وما نجم عنهما وحاولت عبرهما أن أوحي واشير إلى منهجين متناقضين ينبغي الاختيار بينهما اليوم. كي لا نضيع وقتا آخر بعد أن كان حُسِم الأمر من قبل.. ونكف حالات اجترار (الأسوأ) من تاريخنا وتجاريب أزمنة غابرة وظلامياتها.. لنمتاح من تلك التجاريب أفضلها وأنجعها وندفع باتجاه الأنضج والأكثر صوابا.. أضع قراءتي مجدداً عسى تدفع لحوار فكري فلسفي مناسب..
احترامي لكل ما يتبدى هنا ليعمّد مسيرة التنوير بخطى أخرى إلى أمام

متابعة قراءة بين رؤيتي الغزالي وابن رشد تتبدى قيم الظلامي والتنويري واصطراعها التناقضي: فما موقفنا اليوم؟

...