نوافذ وإطلالات تنويرية   \\ نافذة  (03):  التعليم وآفاق متغيراته  \\ إطلالة(04):  التنوير ومناهج التعليم وتأثيرات الظلامي النقيضة

كيف يمكن للتنويري المحاصر المقموع أن ينتصر في معركة الانعتاق والتحرر لبناء منظومته تحديدا عبر العملية التعليمية بوصفها منطقة استنزراع واستنبات النموذج الذي يبني ويؤسس للتقدم والتنمية؟ وما هي ألاعيب الظلامي لتخريب العملية التعليمية وتحويلها لمنصة أخرى من منصاته لتشكيل العقل السلبي الخانع لمنظومة قيمه الهدمية التخريبية؟ ما الفيصل باتجاه عالم تنويري في ظل هيمنة مطلقة لمنطق الخرافة والتخلف وبلطجة فظاعات عنفه التصفوي؟؟ تلكم محاولة باتجاه الإجابة بإطار متخصص بالجهد التعليمي في ضوء قيم التنوير وتطلعاتها، الأمر الذي يتطلع للتفاعلات البهية

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية   \\ نافذة  (03):  التعليم وآفاق متغيراته  \\ إطلالة(04):  التنوير ومناهج التعليم وتأثيرات الظلامي النقيضة

...

نوافذ وإطلالات تنويرية  \ نافذة  (03):  التعليم وآفاق متغيراته  \  إطلالة(03):  التنوير يقتضي اهتماماً بالمعلم وإعداده وحمايته

في هذه المعالجة المفتتح لموضوعة المعلم ودوره واشتغالاته وظروفها من الإعداد إلى التوظيف نضع ملامح محاور المعالجة الأشمل التالية التي نعد أنها ستندرج في سياق كتيب عن التعليم بمفاصله المتنوعة.. لكن مكان المعلم ومكانته إشكالية مستحقة ووضعناها بهذا التسلسل استثمارا لليوم العالمي للتدريسي وكشفا لبعض ما يطوف حول المعلم نفسه من تفاصيل قضايا  لا نستثني منها الخلل أو المرض الذي قد يتسلل وسط نظام كليبتوقراطي فيطيح ببعض المحسوبين على التعليم وقدسيته الحقيقية لا المزيفة فنجد بعضهم يصير بسوق البورصة وآخر تطيح به أوهام الخرافة ودجلها وهم نفر قليل معالجتنا تريد أن تبحث في مجابهة المرض كي لا يصير وباءً… أتطلع لتفاعلاتكنّ وتفاعلاتكم
متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية  \ نافذة  (03):  التعليم وآفاق متغيراته  \  إطلالة(03):  التنوير يقتضي اهتماماً بالمعلم وإعداده وحمايته

...

صدور العدد (28) من مجلة (ابن رشد) العلمية المحكَّمة

صدور العدد 28 من مجلة ابن رشد العلمية

بين أياديكم العدد (28) من الدورية العلمية المحكمة الصادرة عن جامعة ابن رشد وهي تجمع بين دفتيها بحوثاً لزميلات وزملاء من مختلف الجامعات ومراكز البحث ببلدان عديدة.. 
مرحباً بكنّ، مرحباً بكم في رحاب البحث العلمي واشتغالات العقل وخطاب التنوير

 

متابعة قراءة صدور العدد (28) من مجلة (ابن رشد) العلمية المحكَّمة

...

صدور العدد (27) من مجلة (ابن رشد) العلمية المحكَّمة

صدور العدد 27 من مجلة ابن رشد العلمية

بين أياديكم العدد (27) من الدورية العلمية المحكمة الصادرة عن جامعة ابن رشد وهي تجمع بين دفتيها بحوثاً لزميلات وزملاء من مختلف الجامعات ومراكز البحث ببلدان عديدة.. 
مرحباً بكنّ، مرحباً بكم في رحاب البحث العلمي واشتغالات العقل وخطاب التنوير

متابعة قراءة صدور العدد (27) من مجلة (ابن رشد) العلمية المحكَّمة

...

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 19: تكنولوجيا المسرح والإبهار

مقتبس من المعالجة: ”تخدمُ حركةُ التطورِ، التكنولوجي تحديداً، المسرحَ ونموَّهُ؛ إذا ما صادفت موقفاً نوعياً سليماً، لكنَّها تكونُ مجرَّد بحثٍ في الإبهارِ المفرَّغ من الدلالةِ والقيمةِ، إذا ما اتخذتْ منحى الاشتغالِ الشكلاني المحدود. فما هي آثارُ المتغيِّرِ التكنولوجي عراقياً؟ وكيف تمَّ التوظيف..؟”.

 

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 19: تكنولوجيا المسرح والإبهار

...

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 16: تعقيد الحديث وتركيبية اشتغال البوئيم

 المنجز المسرحي الحديث يتسم بتعقيد وتركيب بالمسار الإيجابي للوصف من جهة امتياحه من متراكم المسيرة التاريخية للمسرح بمجمل الأعمال وإضافاتها ومن طابع عصرنا ومعاني الحداثة وما توصل إليه معرفيا ثقافيا وجماليا… هل يمثل البوئيم كل هذا أم أن المسرحية الأكبر من مسرحية هو الوصف والتسلية الأنسب؟ وماذا تمثل تلك السمة التركيبية للمسرحية والتعبير عن قيم الحياة؟ محاولة أولية لمعالجة جوانب من الإشكالية

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 16: تعقيد الحديث وتركيبية اشتغال البوئيم

...

أنقرأ ونغتني ونُغني أم نتسكع في تيهٍ وفراغ فضائه؟

أنقرأ أم نتسكع و نتجول بلا اتجاه وغاية أو نُغني تجوالنا بالقراءة الأعمق والأكثر ثراء واكتمالا؟

هذه مجرد تداعيات ذهنية تمتاح من فضاء التجربتين الذاتية والموذوعية ما يوجه نداءً متجدداً كيما نفعِّل (القراءة) فعلا مهماً رئيساً لأنسنة وجودنا… والمعالجة لا تعدو عن أن تكون سلسلة ومضات لمحاور طالما وجدنا علماء الاجتماع يتناولونها بالتحليل ووسائل التفعيل لكنني هنا أستثير توجهاً أثق بوجوده في جمهور كبير الوجود لكن قد تساعد ومضاتي المقترحة على استذكار وعلى توظيف لتنتشر مجدداً بأصواتكن واصواتكم ونستعيد القراءة بتشجيع واهتمام يرتقي لمكانها ومكانتها .. وشكري وثنائي لكل تفاعل ولكل مشاركة لهذا النداء البهي بكنّ وبكم 

 

متابعة قراءة أنقرأ ونغتني ونُغني أم نتسكع في تيهٍ وفراغ فضائه؟

...

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 15: المسرح والمعاصرة ومعاني الحداثة أسلوبا ومعالجات مضمونية

هذا الموضوع تتم معالجته بقراءة تجمع بين المعجم الاصطلاحي وتوغلاته في ميداني الواقع وتمظهراته بنصوص جمالية مسرحية بكل ما فيها من تجديد من جهة ومن تجسيد للعصر وقيمه وللبنى أو التشكيلات المجتمعية بكلية وجودها.. وهنا تسجيل لحوار الحدث ووقائعه وطريقة معالجته جمالياً بما يمثل من فكر فلسفي بعينه.. هل استطاعت معالجتي اقترح محاورها النظرية والعملية هنا؟ ذلك ما تتطلع إليه ليس عبر ادعاء كمال بشيء بقدر ما تتطلع إليه من استكمال عبر الحوار الذي يأخذ تطبيقات المعالجة لا مسرحيا فحسب ولكن بكل اتجاهات توظيف قراءتي المتواضعة التي يدين بعض ما يرد فيها محاولات أسر مجتمعاتنا في اجترار عفن الماضي لا الاستفادة من تجاريبه .. أترك لكنّ ولكم إطلالة هي ومضات الضوء التي تعمّق الاسترشاد بصحيح المعالجات ونلتقي مجدداً بإطلالات جديدة أخرى

 

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 15: المسرح والمعاصرة ومعاني الحداثة أسلوبا ومعالجات مضمونية

...

نوافذ وإطلالات تنويرية\\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 11:  الشخصية الآلة والآلة الشخصية في مسرح اليوم

مقتبس من المعالجة: “تتحول الآلة إلى شخصية حية بقصد التخفي أو الترميز الدلالي المبتغى وتتحول الشخصية إلى آلة صماء باستلابها ومصادرتها، ولعل تلك الشخصية السلبية هي التي نراها مضللة تتحرك في ضوء أوامر مستعبديها بوهم تمثيلهم المقدس زورا وبهتانا، فكيف تجسد الأمر على الركح؟”.

  متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية\\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 11:  الشخصية الآلة والآلة الشخصية في مسرح اليوم

...

نوافذ وإطلالات تنويرية \\  نافذة 2: المسرح والحياة \\  إطلالة 8:  رسائل المسرح ومستوى قراءتها.. ثقافة الركح وثقافة الصالة…؟

مقتبس من المعالجة: ”ينبغي للمسرح أن يتعامل بموضوعية ودقة مع مستوى الوعي ومعدله العام وبخلافه تنتفي فرص الاستفادة من رسائله جمالياً مضمونيا وسرعان ما تُرمى بسلة المهملات لانقطاع الصلة بين طرفي المراسلة.”.

  متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \\  نافذة 2: المسرح والحياة \\  إطلالة 8:  رسائل المسرح ومستوى قراءتها.. ثقافة الركح وثقافة الصالة…؟

...