بيان المرصد بشأن الممارسات القمعية لأجهزة أمنية وبصورة ممنهجة مكرورة أشد إدانة واستنكار ومطالبة بالتحقيق وكشف الوقائع ومحاسبة ومنع إفلات من العقاب
متابعة قراءة بيان إدانة واحتجاج ضد نهج العنف والقوة المفرطة بحق التظاهرات المطلبية
بيان المرصد بشأن الممارسات القمعية لأجهزة أمنية وبصورة ممنهجة مكرورة أشد إدانة واستنكار ومطالبة بالتحقيق وكشف الوقائع ومحاسبة ومنع إفلات من العقاب
متابعة قراءة بيان إدانة واحتجاج ضد نهج العنف والقوة المفرطة بحق التظاهرات المطلبية
...
اتخذت الأمم المتحدة يوما مهما في بيئة قراراتها بالمناسبات الأممية وذلك في الراقع من يونيو حزيران بعنوان ((اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء)) ولعل ذلك من الأهمية ما تعكسه ظروف الحروب القائمة من جهة وتركيبة تعقيدات خطيرة تجابه الحياة وتفاصيلها بوجه أطفال أبرياء بلا حول ولا قوة بمجابهة قسوة الحرب ومخرجاتها.. ولأن تلك الحرب لم تستثن أحدا بلدان شرقنا الأوسط فإننا بواجب التعريف بالمهمة النوعية لحماية أطفالنا من جرائم العدوان باتشكالها وقد تمت صياغة هذه المعالجة أيضا باسم المرصد السومري لحقوق الإنسان نداء لتفعيل أنشطتنا الراعية لحماية الأطفال الأبرياء من همجية الحرب وآثارها الخطيرة التي يعاني منها ملايين أطفالنا وواجبنا إخراجهم من المأساة وكوارثها
متابعة قراءة اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء
...
أطفال العالم يجابهون كل آلامنا الوجودية التي تحاول أن تطحننا وتعصف بحيواتنا.. فلنعمل على إنقاذهم منها ومنع اي شكل من أشكال للعنف النفسي والبدني وغيرهما أو أية صورة للايذاء، فلندفعها عنهم. نتوجه بهذه المناسبة التي يراد طيها أو نسيانها لأية دواع أيديولوجية أو سياسية فيما تقارع الشعوب من أجل تبنيها من جديد ونحن نتوجه بالتحية بمناسبة اليوم العالمي لأطفال العالم وبينهم أطفال العراق وفلسطين والسودان واليمن وليبيا، نخص أطفال غزة هنا مطالبين بوقف المجازر والحروب وهذا بيان صيغ للمنتدى وبتوقيع المنظمات التي ثبتت أسمائها بقائمة الموقعين واستكمال النص لتقدمه نموذجا لمطالب الجيل والدفاع عنها..
متابعة قراءة بيان للمنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان: عيد بأي حال عدت يا عيد الطفولة!؟
...
من أجل استعادة الاحتفال باليوم العالمي لطفل ومنع إهماله أمميا لابد لنا من التشبث به والتمترس فوق منصته دفاعا عن مصالح جيل هو جيل الغد الذي ينبغي أن نبنيه اليوم ونكون الشخصية الإيجابية الفاعلة القادرة على الإبداع والابتكار.. بمعنى الوقوف الصلب بوجه تخريب الشخصية سواء عبر ما يجابه التعليم من تخريب أم ما يجابه الثقافة الشعبية العامة من تدمير نهج وخطابه التنويري كما ينبغي أن نتحصن خلف مطالب الرعاية الصحية ومنع التشغيل وحظر تأثيرات الضغوط ومنها تفشي المخدرات وغيرها من ألاعيب وتفاصيلي مناهج بثها وإفشاء أمراضها.. فهل سيصل الصوت عاليا اليوم دفاعا عن آمال أطفالنا وتأمينا لسلامة حيواتهم ومسيرة النمو والبناء؟ هذه مجرد كلمات تتطلع للتفعيل عبر تبنيها في استراتيجيات منظمات التخصص للمجتمع المدني وللجان الحزبية لقوى التنوير وحركاته
...
بمشاركة رؤى الفكر السياسي المتنوعة تمت دعوة شخصيات للحوار في طاولة مستديرة بشأن الإجابة عن سؤال: هل الانتخابات بوابة لتحقيق الديمقراطية في المنطقة؟ وقد وردت آراء عدة بالخصوص كان بينها توكيد د. الآلوسي على أن الإرادة السياسية للسلطة وتوجهها الفكري ستكون الضامن الحقيقي إذا ما التزمت شروط نزاهة الانتخابات وشفافيتها وسلامة الأداء وطرح عددا من الأدوات والشروط لمثل تلك المحددات المؤمل تبنيها وبخلافه لن تكون الانتخابات إلا طريقا للمجيء بقوى ستفرض بديلها المتعارض والديموقراطية بجوهرها.. يمكنكم التفضل بالاطلاع على الحوار كاملا كما ورد في برنامج طاولة مستديرة بقناة اليوم ونضع الرابط في أدناه يرجى المتابعةوإبداء الرؤى والتفاعلات
متابعة قراءة حوار متلفز في طاولة مستديرة: هل الانتخابات بوابة لتحقيق الديموقراطية؟
...
يجابه العراق موجة من حملات إسدال أستار الحجب والإزاحة والمصادرة بخلفية تبريرية تتحدث عن سلطة الأغلبية وكأنها كل الوجود وكأن رؤية زاعمي تمثيلها هي الرؤية الوحيدة المفروض إلزام الجميع بكل تنوعاتهم بها!!؟ ومثل تلك الرؤى انتهت بعصرنا مع بزوغ شمس الحقوق والحريات وسلامة التعامل على أساس تبادل الاحترام مع الآخر والتزام حماية التنوع الثقافي الروحي للجميع كونه العنصر المكون الأساس لإطلاق التنمية المستدامة بكل ميادينها وليس بميدان الاقتصاد وحده.. إن منح التعدد الثقافي وتنوعه الحق والحرية هو المسار الأنجع للبشرية ولأي اختيار لعراق جديد يتطلع الشعب بكل أطيافه ومكوناته أن يحيا بظلاله فهلا تنبهنا إلى ذلك ووضعناه في استراتيجيتنا؟؟؟؟
متابعة قراءة العراق بين ثراء تنوعه الثقافي ونهج سلطة الأحادية والإقصاء والمصادرة
...
يعاني العراق من كثرة تغليب ظواهر الخلاف بما يؤدي لإثارة التوترات والاحتقانات حد إشعال حرائق الاحتراب والصراعات الوحشية الدامية.. ولقد اختلق هذا طابع الشخصية الموتورة المستفزة مثلما العدوانية الباحثة عن ذرائع للانتهاك والاعتداء على الآخر أو استعدائه وابتزازه فيما قد يقع به هو الآخر.. وبديلا عن تلك الحال لعل اغتنام اليوم الدولي للتعايش معا بسلام بمعنى احترام الآخر وحقوقه وحرياته والبحث عن قواسم مشتركة للتعايش بدل التنافس العدواني لعل ذلك سيكون السبيل للاستقرار والطمأنينة وإزالة التوتر من حيواتنا والأروع أن يحيا المجامع بجميع مكوناته وأطيافه بتعايش بسرم ومنهجه الوحيد لكي تمضي الحياة بخيراتها وبمنطق الأنسنة والتنمية.. فهل سنجد وسائلتعزيز العيش معا بسلام في عراق جديد مختلف أم سيبقى مشعلو الحرائق ومثيرو الفتن والخلافات يسيطرون على فضاء ليس بحاجة لنهجهم بعد كل ما فرضه من خراب!؟ الإجابة لكل اختيار للأفراد والجماعات والفئات التي تحيا في عراق اليوم ودول المنطقة جميعا
...
تعاني الطفولة ومعها أطفال العالم والمنطقة والعراق من ظروف عديدة تجابه مسيرة النمو والتكوين وبذات النهج الحقوقي تجابه الطلبة وتكوين الشخصية وبنائها تعقيدات ومصاعب وأوصاب.. كيف نعالج ذلك بعد تشخيصه؟ ما رؤانا في جمع الجهود الرسمية والشعبية وتنوير العقل مجتمعيا لسلوك طريق إيجابي بناء؟؟ لكل منكن ومنكم فرصته لقول كلمة موجزة أو مفصلة بمقال أم بدراسة لنشرها في منصة ابن رشد الحقوقية التنويرية فهلا وسهلا بجميع الأقلام باختلاف الرؤى والمعالجات علما أننا نستقبل المواد لتنضيدها في العدد الجديد الذي يصدر في الشهر القابل يزنيز حزيران لذا نسترعي انتباه الكاتبات والكتاب
...
اتخذت المنظمة الأممية قرارا باعتماد اليوم الدولي للأسرة في منتصف مايو آيار من كل عام وذلك انسجاما مع استمرار نهوض الأسرة بمكانها ومكانتها في مسيرة المجتمع الإنساني برمته ومن كونها مؤسسة اجتماعية تمتلك فرص المساهمة إيجابا أو سلبا بالتنمية وبمجابهة مهام يطرحها المجتمع عليها وعلى وفق الظرف الخاص بالأسرة في هذا المجتمع أو ذاك.. وفي المجتمع العراقي باتت الأسرة بظروف جد متدنية من افتقار لحاجات مادية وروحية ومن مجابهة معضلات مستعصية مزمنة ومستجدة عرقلت أدوارها التنموية وكبحت فرص مساهمتها بمجابهة أسئلة الواقع العراقي الجيد وشغلتها تلك الضغوط عن وجودها الذي بات مهنزا مضغوطا بما يهدد بنيتها وأي شكل لاستقرارها.. فهل يمكننا أن نبني أرضية مناسبة لرعاية الأسرة ولتفعيل دورها المجتمعي المنشود؟ هذي محاولة لتثبيت بعض محاور تخص الأسرة والاحتفال بيومها أسوة بالاحتفال الأممي به ..
متابعة قراءة الأسرة نواة مجتمعية لرعاية الإنسان وحمايته والتأسيس للتنمية
...
يصادف 12 مايو آيار من كل عام مناسبة دولية اتخذتها المنظمة الأممية لتكون اليوم االدولي لصحة النبات؛ وعراقيا يمثل هذا أمرا استثنائيا بصورة أكبر بسبب ما تعرض له النبات من إهمال بشأن الآفات التي غزت البلاد مثلما تلك التي خربتها واغتالت حيوات ملايين فيها.. وكيما نرتقي لمستوى المسؤولية وننشر وعيا مناسبا بالاهتمام بصحة النبات لابد أن نتجه لكرنفالات شعبية تعمق الوعي بالمهمة وتفرض إرادة شعبية بتغيير مناهج التعامل والمعالجة كي يعود العراق أرض السواد بما يستحقه شعبه من بيئة تلائم الحياة المستقرة الآمنة غير الخاضعة للتلوث والمرض ولأية تهديدات .. فهل سيكون يوم صحة النبات يوما لتذكر اليوم الوطني العراقي للنخلة واليوم الوطني العراقي لمواسم الحصاد التي احتفل بها السومريون وهل سنجد خطط استراتيجية لرعاية النبات وغابات أشجاره ونخيله وبساتينه؟؟ تحية لكل جهد فردي أو جمعي يحمل مهمة التوعية والاهتمام والتغيير وكل عام والعراق وأهله بحيوية العيش بفضل نفطهم الدائم الخضرة ومزارعها العامرة الحية
متابعة قراءة النبات وحيواتنا في العراق وفي عالم تعصف به المتغيرات المناخية
...