في الخامس والعشرين من كل عام يلتقي المثقف العراقي مع زميلاته وزملائه ليجابها معاً قضايا الثقافة ومعالجاتها بخطابها المخصوص واحتفالية المثقف هي جوهرة كبيرة للوطن والناس حيث التجام الثقافتين الشعبية والمعرفية وحيث إعلاء قيم التنوير بمساهمة نوعية تواصل العمل لحل القضايا العقدية بتكامل مع الخطابات الأخرى لا بحال من الأمور الإتلافية المنهكة المستنزفة.. من هنا أسجل هذه المداخلة بتحية لجميع مثقفات الوطن ومثقفيه باختلاف التوجهات وتنوعها .. فهنيئا للعراق والعراقيات والعراقيين احتفالية بهية مهمة هي احتفالية يوم المثقف العراقي التي ساهمنا معا في إقرارها وتبنيها رسميا شعبيا
متابعة قراءة المثقف العراقي بين الإهمال وتحدياته معضلات بيئته المأزومة