في اليوم العالمي للطفل والطفولة: ماذا فعلنا لتلبية اتفاقية حقوق الطفل؟

مناسبات عديدة تم تبنيها من المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومنظماتها الفرعية تتناول قضايا الطفل والطفولة.. واليوم العالمي للطفل سواء كان في الأول من حزيران يونيو أم في العشرين من نوفمبر فإنه يتضمن مجمل تلك المناسبات والأيام الدولية العالمية ومضمونها حماية الطفل والطفولة.. وعراقيا وببعض بلدان المنطقة خضعت الأمور لموقف أممي في تبني اتفاقيات حقوق الطفل وإعلانه المخصوص من قبل ذلك لكن تطبيق تلك الوثائق المهمة لم يجر حتى يومنا ولكن الكارثة أن وضعا كالذي في العراق لا يعاني حسب بل ويستنزف وجوديا الطفل والطفولة ويخلق بخلفية أبشع استغلال فظاعات بلا منتهى ليس أقلها استيلاد ظواهر ابتزاز واستغلال وعنف وتجنيد واتجار وغير ذلك من مسلسل بلاء كليبتوقراط السلطة ونظامها القائم على منطق الخرافة وترهات التخلف.. فماذا فعلنا وما واجباتنا اليوم وكيف نتصدى للجريمة النوعية الخطيرة!؟

متابعة قراءة في اليوم العالمي للطفل والطفولة: ماذا فعلنا لتلبية اتفاقية حقوق الطفل؟

...

اليوم العالمي لمنع ممارسات الاستغلال والانتهاك والعنف الجنسي ضد الأطفال

كيف ومتى نجد من يقرأ ويقرر ويلبي ما يحمي الطفل والطفولة من كل انتهاك!؟ فالأمم المتحدة لها ممثلية وأحيانا تتجاوز الظرف ونهجها المحابي للسلطة وتشخص حجم الانتهاك والإفلات من العقاب لكنها بجميع الحالات والظواهر لم تجد إلى تطلعات الأمم المتحدة ومنظماتها التخصصية الفاعلة طريقا للبية الاتفاقات والمواثيق والعهود الدولية!!! وعراقيا السلطة بيد المافيا المحلية والإقليمية والدولية وميليشياتها الحارسة لفسادها الحامية لموبقاتها ولا أمل في أن يتوب الجاني وهو لا يرى ما يكبح جرائمه فمتى انتفاضة شعب لأجل أبنائه وبناته!؟ هذه ومضة في قراءة ما يتعرض له أطفال العراق من انتهاكات (جنسية) وغيرها ولا من يتحدث أو يشرع بالمعالجة أما منظمات حقوق الإنسان وحركتنا الحقوقية فهي أمام مجابهة معيقات لا حصر لها ذاتية وموضوعية وعسانا نهم الأنفس ونفعّل الهمم لكسر السكونية والسلبية ومباشرة الفعل الأنجع.. فلنتفكر ونتدبر

متابعة قراءة اليوم العالمي لمنع ممارسات الاستغلال والانتهاك والعنف الجنسي ضد الأطفال

...

ومضة في قضية حقوق الطفل والطفولة

مؤشر حقوق الطفل للعام 2022 الصادر عن منظمة حقوق الطفل في هولندا وهو مؤشر دولي رئيس بين مؤشرات رصد أوضاع البشرية وبلدان العالم أظهر موقعاً متدنٍ للعراق وأطفاله بخلفية انعدام أشكال الأمن والأمان ومنه الأمن الغذائي والصحي والتعليمي ما وضع الأمور في مجابهة مباشرة مع الانهيار الشامل واختلاق أرضية جيل مشوّه هو تكريس للعنف ونهجه الذي يتبعه نظام تكثر وعوده وأشكال إيهامه فيما تفتضح حقيقته حد الرصد الأممي ولو عن بُعد لكن هنا حتى بهذي التقارير سنجد اعتماد التقارير الحكومية ما يشي بالتساؤل: ماذا لو رصدنا الحقيقة كما هي ومن دون تزييف حكومي!!!؟ إليكم ومضة في القضية الإشكالية وفي أوضاع أطفالنا في عراق اليوم!!!!؟

متابعة قراءة ومضة في قضية حقوق الطفل والطفولة

...

منطلقات الرد على التدخلات الخارجية عراقياً عربياً وأهمية تبني التحالف الاستراتيجي العربي الكوردي؟

تتوالى المواقف الرسمية تحت ضغط شعبي متنامي بشأن ما تتعرض له قضايا السيادة الوطنية وسلامة التراب الوطني من انتهاكات متفاقمة حد تغيير الدعامات الحدودية واحتلال أراضي بعمق كبير يصل أحيانا إلى مائتي كم مع تغيير ديموغرافي ونشر للميليشيات والقواعد العسكرية الكبرى والصغرى تمهيدا لاقتطاعها واحتلالها وطعنا للوجود المتنوع من قوى شعوب الأمة الكوردية والسريان والتركمان.. فمن وكييف يتم التصدي خلا إطلاق عقيرة بيانات واهية لا تغني ولا تسمن!؟ هذه معالجة تجمع محاور متعددة للقضية وتقترح أوليات معالجة تتطلع في ذات الوقت لتنضيج واستكمال وفتح حوارات تأسيسية مهمة تستند لمؤتمرات شعبية ورسمية 

متابعة قراءة منطلقات الرد على التدخلات الخارجية عراقياً عربياً وأهمية تبني التحالف الاستراتيجي العربي الكوردي؟

...

بعض من أنشطتي و\أو كتاباتي بشكل أساس، وهي ترد بكثير من الأحيان بصيغة تغريدات

هذا استعراض لبعض من أنشطتي وتداخلاتي أو كتاباتي بشكل أساس وترد في كثير من الأحيان بصيغة تغريدات هي جانب من مساهماتي في العام2022 .. أود هنا أن أسجل اعتذاري عن ورود مواد في تصنيف مواد منوعة بدل وضعها في بابها كما يظهر في التبويب في إطار استعراض المواد ويظهر هنا المواد منذ يناير حتى نهاية أكتوبر2022 تيسير عبدالجبار الآلوسي

متابعة قراءة بعض من أنشطتي و\أو كتاباتي بشكل أساس، وهي ترد بكثير من الأحيان بصيغة تغريدات

...

ديوالي هو عيد تفعيل إضاءة عالمنا، فهنيئاً لأحبتنا في الهند والعالم أدوارهم في نشر قيم التنوير

أتقدم هنا بالتهنئة بمناسبة ديوالي؛ آملاً وصول التهنئة للأحبة في الهند صاحبة الكرنفال الأم ومعانيه ومقاصده السامية لتحمل تهنئتي تطلعاتي للإشراقة الكرنفالية البهية التي أتمنى أن تصير عيداً كرنفاليا لشعوبنا كافة. إنّ توظيف الأضواء تنويراً لدروب مسيرة شعوبنا، تلك التي أعتمت بسبب تسيّد قوى الظلام، يمنحنا جميعاً وسائل كسب المعارف والعلوم بوصفها (أنوار) العقول والأنفس والأرواح البشرية ومن ثمّ أداة طرد عتمة و\أو ظلمة اخترقت في غفلة من الزمن فضاءاتنا الروحية ومحيطنا الأشمل أيضاً. فلنحتفي بتلك الأنوار وفعلها الإنساني الأسمى بقدسية حقة لا مزيفة لطقوس التنوير وفعلها ضد التخندقات المستغلقة وأشكال ما تثيره من خلافات واحترابات؛ فعل التنوير ضد فساد بعض أنفس وعلاقاتها ومع تمكين جسور المحبة والتسامح والصداقة والإخاء

متابعة قراءة ديوالي هو عيد تفعيل إضاءة عالمنا، فهنيئاً لأحبتنا في الهند والعالم أدوارهم في نشر قيم التنوير

...

حول حرية الوصول إلى المعلومات وعلاقتها بحرية التعبير واتخاذ القرار الأنجع؟

يجابه مجتمعنا الإنساني بعامة والعراقي وشرق الأوسطي بصورة أخص مشكلات معقدة مركبة وما أكثر الأولويات التي تفرض نفسها في عصر تتسارع فيه المتغيرات حتى باتت أشكال التمييز بين المجتمعات والدول وبين المجموعات والفئات الديموغرافية .. إن إشكالية المعرفة وتفعيل القدرات العقلية واشتغالها بسلامة وصواب ظلت مقيدة حتى يومنا بما أوقع مجتمعاتنا بمزيد انتهاك صارخ فج للتييز ولاختلاق خطابات الكراهية والاحتقانات والانشغال بصراعات غير مبررة ولعل إشكالية حرية الوصول إلى المعلومة هي واحدة من أسباب التخلف وجفاف قدرات التعبير ما لم يجر التعامل معها بأولوية مناسبة.. فكيف سنقرأ هذي الإشكالية؟ وكيف سيكون فعلنا بشأنها؟ هذه ومضة نضعها لإثارة تساؤلات ربما تجد من يحاور ويفعّل الموضوعة بصورة عقلانية موضوعية سديدة

متابعة قراءة حول حرية الوصول إلى المعلومات وعلاقتها بحرية التعبير واتخاذ القرار الأنجع؟

...

هوية الشعوب الأصلية وحمايتها؟ بين احترام التنوع وسليم وحدة المجتمع وبين تشوهات مركزية الدولة

يجابهنا بعض من يقرأ حال التفكك في الدولة الوطنية على أنّ السبب يكمن في التعاطي مع المكونات باستقلاليتها الإنسانية وسلامة عيشها الحر الكريم!!! والحقيقة فإنّ تلك القراءة المستعجلة المتسرعة تتأتى من قراءة سطحية للأمور لا تنظر إلى السبب الحقيقي أو تتجاوزه عن عمد! بينما الصائب والموضوعي يؤكد وحدة المجتمع يوم يحترم التنوع ويؤكد حماية التعددية من الانتهاك على أساس أن التعايش السلمي الحر القائم على تبادل الاحترام هو الأنجع في تجاوز معضلات الاصطراع المفتعل المختلق .. هذه كلمة موجزة في ضرورة بل حتمية حماية التنوع والتعددية ومنع إقصاء أو إلغاء وجود الشعوب الأصلية بأية ذريعة فهلا قرأنا وتفاعلنا؟؟؟

متابعة قراءة هوية الشعوب الأصلية وحمايتها؟ بين احترام التنوع وسليم وحدة المجتمع وبين تشوهات مركزية الدولة

...

قرأتُ لكم في كتاب مجتمع كسيح ونخب متوحشة، للبروفيسور الدكتور سمير عبد الرحمن هائل الشميري

قرأتُ لكم في كتاب ((مجتمع كسيح ونخب متوحشة))، للبروفيسور الدكتور سمير عبد الرحمن هائل الشميري وها أنا ذا أسجل بعض اشتعراض لأبرز ما ورد في فصوله ومضانه العميقة في سبر أغوار لا مجتمع عدن واليمن حسب بل ومجمل مجتمعاتنا شرق الأوسطية التي تعرضت للهجوم الذي اغتال مهام الربيع العربي وثورات شعوبه ليسرق الاسم والمضمون ويعبئه بعد إحداث الصدمة بمنظومة قيمية بديلة تقوم على الهزال والجهل ومنطق الخرافة ونهج القمع الميليشياوي الفاشي الملتحف لقدسية زائفة باسم الدين.. أضع بين أياديكم واحداً من أبرز المؤلفات التي صدت مؤخرا لتعلن عن تحديات العقل العلمي الجمعي لشعوبنا ممثلة بعلمائها ونخبتها الباقية الصامدة كما يرد بقلم البروفيسور الشميري رجيا المعذرة لأي سهو أو هفوة إذ أكتب تحت ظروف ضاغطة خارجة عن الإرادة 

متابعة قراءة قرأتُ لكم في كتاب مجتمع كسيح ونخب متوحشة، للبروفيسور الدكتور سمير عبد الرحمن هائل الشميري

...

في اليوم العالمي للفتاة مطالبة ببرامج نوعية ترتقي لمستوى تلبية مهام الانعتاق والتحرر

يمر اليوم 11 أكتوبر تشرين أول 2022 عقد من الاحتفال بهذي الذكرى التي  يراد بها توكيد مناهج الانعتاق والتحرر واستعادة الكرامة ليس للفتاة حسب بل وللمجتمع عندما يكسر أغلال العبودية وقيودها ومن هنا فإن هذي المعالجة تتطلع لتحولها إلى برامج جدية فاعلة وحملات ميدانية تتخذ من مطلع عقد جديد منطلقا لحملات وطنية تزيح ركام التخلف من عادات وتقاليد وفلسفة ذكورية ونظام بطرياركي زائف بقدسية إسقاطاته الدينية والدنيوية ما يتطلب من قوى التحرر والتنوير تحديدا تجنب المرور على مثل هذه اليام الدولية فقط من بوابة تبرئة الذمة وادعاء المعرفة بهذا اليوم أو ذاك.. إن إدخال فقرات تكوينية على البرامج ستبقى مهمة نوعية ومثلها إطلاق حملات مستمرة تديمها تلك القوى بمتابعة فعلية وبأسقف برامجية مناسبة.. فهلا تفكرنا وتدبرنا!؟

متابعة قراءة في اليوم العالمي للفتاة مطالبة ببرامج نوعية ترتقي لمستوى تلبية مهام الانعتاق والتحرر

...