بمناسبة ارتكاب جرائم اغتيال وتعذيب جديدة، خلف أقبية السجون السرية ومعتقلات الميليشيات [المشرعنة المقدسة منها والوقحة]، فكلها سواء في إكراه الناس على الخضوع لمقاتلها وفرض إرهاب ما قبل الدولة، [بتركيبة حكم دويلة طائفية تأتمر بحصان طروادة جديد لعواصم إسلام سياسي بكل زيفه وإجرامه وبكل أشكال تستره عند التراجع والضغط الشعبي].. فلنحسم المعركة بثورة شعبية تستوعب دروس انتفاضات الشعب وثوراته جميعا قبل مزيد دماء من بناته وأبنائه على يد المجرمين وإرهابهم.. ولنتفكر ونتدبر في الرد ببناء ((جبهة الكونفدرالية الشعبية لحركة التنوير والتغيير))
متابعة قراءة أشد إدانة لاستمرار الإيغال بجرائم قوى العنف الدموية الميليشياوية وهمجيتها