المهرجان السنوي لطريق الشعب.. عيد وطني للصحافة وللناس المتمسكة بحقها في التعبير الحر

هيا بنا نبحث عن ميدان الكرنفال الوطني الشعبي لقوى التنوير تستقبل جموع الناس بكل أطيافها وتنوعاتها، هيا بنا نصل حدائق المحبة واللقاء مع الرفاق والأصدقاء والاحتفال بحراك تضامني مشرق معا هنا يعبر الناس بجموعهم بحرية تعشق الحياة حرة بهية بإنسانية الإنسان فلنحزم أمرنا ويكون الملتقى بوسط بغداد السلام، بغداد التضامن مع شعوب شقيقة صديقة وإعلاء مطلب حرية التعبير والاستبشار بالفرح الذي تصنه جموع الناس المحبة للخير.. هيا بنا ليكون اللقاء ملونا بكل ألوان وجودنا وأطيافنا بلا استثناء أو مصادرة أو تمييز بلى هنا مهرجان طريق الشعب طريق الوطن والناس لتصدح كل الأغاني انتهت إلا أغاني الناس ولننشد معا هيلا يا بو جريدة هيلا كلنة نريدة محتفين بأننا من نقرأ الممحي ونحل الطلاسم بأحلك الظروف وأشدها ظلاما بفضل أنوار كلمات طريق الشعب وصحف اليسار والوطن التي تلتقي اليوم بالعيد

متابعة قراءة المهرجان السنوي لطريق الشعب.. عيد وطني للصحافة وللناس المتمسكة بحقها في التعبير الحر

...

نداء لتفعيل الإحالات العلمية بالاعتماد على البحوث العلمية المحكمة في ابن رشد المحكَّمة وللنشر فيها

مازال بعضنا يتجنب بعض الجهد لمتابعة الإحالة والاستشهاد بمادة علمية محكمة ويتجه لكل ما يقع بين يديه ربما بعضهم بلا تمحيص ولا تحكيم ولا أي اعتماد علمي ما (قد) يوقع في الوهم وربما التضليل.. ندعوكم لمزيد تفاعل مع البحوث العلمية المحكمة المنشورة بمجلات بحثية معتمدة ونقترح عليكم مجلتنا مجلة ابن رشد العلمية المحكمة كي تستثمروا الوصول السهل عبر الرابط المتاح هنا بنص الإعلان بموقع ابن رشد وعبره إلى موقع معرفة المعتمد بمعامل تأثير رسمي بات يشمل بلدان العربية والمنطقة ودول بأنحاء العالم مما تنشر باللغة العربية والأنجليزية شكرا لمروركم بالموقع والاستشهاد ببحوث المجلة علما أننا نتيح ايضا عناوين البحوث في فهارس مفصلة كما تجدونها في موقع المجلة الرسمي

متابعة قراءة نداء لتفعيل الإحالات العلمية بالاعتماد على البحوث العلمية المحكمة في ابن رشد المحكَّمة وللنشر فيها

...

من أجل إنهاء الصراع المشتعل في فلسطين وتحقيق السلام العادل والشامل

بعد 75 سنة عجافا شداداً من الاحتلال الاستيطاني ونهج العقاب الجماعي والجرائم العنصرية وبعد سنة حافلة بجرائم الاغتيال والتصفية والقمع والتغيير الديموغرافي مما مارسته الحكومات الإسرائيلية وإهمال  قرارات الشرعية الدولية يأتي اشتعال الصراع مجددا هذه المرة بالتذرع بحماس يُطلق العنان لـ((حرب)) وحشية ضروس تقع بأثقالها على رؤوس الأبرياء من المدنيين فيما لا يهم أي من أطراف الصراع الفعلي الدائر مصالح الشعبين وأمنهما ومستقبلهما ولا انشغال باتجاه تحقيق السلام العادل والشامل وإنما خوض مغامرات دموية لمآرب قوى إقليمية مرة ومطامع قوة متطرفة مرات والنتائج كارثية يلزم الوقوف بحزم ضد أسبابها الحقيقية بعيدة الغور وليس تعليق استمرار الجرائم والصراع الوحشي على شماعة الحدث النتيجة.. هنا يكون الحل السلمي العادل والشامل هو ما يلجم قوى العنف والإرهاب من كل الأطراف هذه معالجة مختصرة بوقائع الجمر والقتل المجاني وضرورة وقف الحرب فورا وتلبية الحل كي لا تستمر أنهار الدم

متابعة قراءة من أجل إنهاء الصراع المشتعل في فلسطين وتحقيق السلام العادل والشامل

...

مشعلو الحرائق يحاولون مجدداً في كركوك!

كركوك ملتهبة والأرض فيها بحال من الغليان والاحتقان وشديد التوتر حداً أودى بحيوات مواطنين! وخطاب التحريض العدائي بخاصة منه ذاك الذي يصب جام غضبه ضد الكورد يتخفى بمهاجمة الحزب الديموقراطي الكوردستاني ومقراته؛ الكارثة أن عناصر الاحتقان والتوتر ذات النهج الشوفيني العنصري بعضها في الميليشيات وأخرى ترتدي الزِّي المدني لكنها تخبي السلاح تحت ذاك الزي! وهكذا تتواصل فعاليات التحريض والاستعداء ويتقدم مشعلو الحرائق لمزيد صب الزيت على النيران.. الآن وليس بعد أية لحظة الآن وليس غدا يجب فرض الأمن وإعادة الأمان والسلم الأهلي وحماية الناس وقطع الطريق على أسباب الفتنة ومآربها.. هذه كلمة ونداء خطابه إلى تطبيع الأوضاع واستعادة السلم الأهلي وأعلى صوت لقوى التعايش ومبادئه بما يُخرس زئير الأشرار ويُنهي أي دور لنهجهم.. أفلا نُعلي أصواتنا قبل أن تمتد الحرائق للجميع حيث لا رابح في حروب عبثية لمجانين العنصرية والشوفينية؟؟؟

متابعة قراءة مشعلو الحرائق يحاولون مجدداً في كركوك!

...

الصراع الدولي بين الأحادية القطبية والمتغيرات العالمية

معالجة تمت كتابتها ونشرها بموقعي الفرعي في (إي سفن نيوز). وأعيد نشر النص الأول لها في أدناه، حيث ظهرت مستجدات مضافة، تؤكد اتجاه المعالجة، سواء منها تلك التي تشير إلى المواقف الأوروبية والعالمية أم لمواقف جيوش وطنية من تداعيات التأثيرات السلبية التي تفرض مخرجات انتخابية لعناصر موالية لقوى الأحادية القطبية أم الحلفاء في أوروبا مع توكيد أن مجريات عديدة في آسيا وأفريقيا متأثرة بتدخلات خارجية بأطر الصراع الدائر عالميا وانزلاقاته

متابعة قراءة الصراع الدولي بين الأحادية القطبية والمتغيرات العالمية

...

رحيل كريم العراقي، عن عمر ناهز الثامن والستين بعد صراع مع المرض

في أغلب الأحيان يجد العراقي بخاصة المبدع و\أو المثقف نفسه في المنافي القسرية القصية حيث الاغتراب مرات عن الروح والذات التي يحملها وطنيا اجتماعيا.. وحتى إن عاد يجد نفسه مضطرا لعيش الغريب والبقاء على مصادر وجوده ما يشفع للمبدعات والمبدعين في غرباتهم ومهاجرهم القصية اليوم هو أن الإبداع بروحه المحلي الوطني وانتمائه للشعب والشعبي يمتد مثل شعاع شمس نحو آفاقه وسط مبدعات ومبدعي الكلمة واللحن ومنجزات الصحافة والإعلام ومنظومات الأدب عربيا شرقأوسطيا وعالميا حيث المهاجر وما تجمع.. برحيل كريم العراقي في وطنه الثاني الإمارات يغادرنا بمشفى بغربته وها نحن بالبرلمان الثقافي العراقي (في المهجر) نسجل كلمة متواضعة بحقه وهو القامة الطيبة المنتمية للناس والوطن

متابعة قراءة رحيل كريم العراقي، عن عمر ناهز الثامن والستين بعد صراع مع المرض

...

رحيل ياس خضر وغياب نجم عراقي من الطراز الأول في عالم الغناء

رحل أحد أبرز فناني الأغنية العراقية الذي طبع مسيرة الإبداع الغنائي بمنجزات ثرة غنية وألِف الجمهور صوته وخامته بتسمية الغناء الريفي لكنه الذي أبدع بميادين الأغنية المدينية العراقية وإغناء التعبير الجمالي للعبارة والجملة اللحنية التي بُنيت بها.. ومثله مثل فناني العراق الذين واجهوا المنع بأحيان والمضائيقة والفروض بأحيان أخرى من دون تكريم للجهود الإبداعية لم يحظ إلا باحتضان شعبي هو عنوان تكريم الفن العراقي وجماليات إنجازاته وأخيرا بمرحلة تالية باتت حركة تكريم تتم على استحياء مجاراة للحراك عربيا.. وحتى عند أزمته كان إعلان رئاسة حكومة كوردستان عن استعدادها لاستقباله فيما تلكأت الأمور بمواضع عراقية منتظرة ومؤملة من دون نتيجة فعلية  لكن بالنهاية ها هو شامخ الاسم والمنجز والاهتمام بما يستحقه.. فلينم قرير العين بعد مسيرة 85 عاما من الطيب والكفاح من أجل حياة مشرقة بهية أرادها ونجح في تحقيقها

متابعة قراءة رحيل ياس خضر وغياب نجم عراقي من الطراز الأول في عالم الغناء

...

حوار بشأن زيارة وزير خارجية تركيا.. الأبعاد والاحتمالات

في حوار أجرته روز نيوز مع أمين عام التجمع العربي لنصرة القضية الكوردية تحدث بتصور مجمل جسدته الوكالة في النص المتضمن  في أدناه إذ لابج هنا من التوكيد على حقيقة الطابع العدواني لتركيا سواء في الشأن الاقتصادي أم السياسي أم الأمني العسكري فلطالما شهدت الحدود انتهاكات للسيادة العراقية الكوردستانية ولأجوائهما بلا مراعاة لحرمة الأراضي العراقي وسلامة التراب العراقي ووحدته وهي تواصل الانتشار بعشرات القواعد والمراكز العسكرية وتحجب المياه عن دجلة والفرات وتقطع فرص التصدير بإغلاق أنابيب النفط وأمور ممتدة أخرى ومن هنا فإن الزيارة على أهمية منطلقات الحوار الدبلوماسي تأتي بإطار ممارسة ضغوط غير قانونية مستغلة الاختلال في التوازن الاستراتيجي فلننتقل إلى الحوار ومادته:

متابعة قراءة حوار بشأن زيارة وزير خارجية تركيا.. الأبعاد والاحتمالات

...

أنا مش كافر، بس الفقر كافر

من الابتسامات التي تضرب على وتر تحدي قشمريات عبث الظلاميين المستندين للتكفير بكل ما يختزن من أوهام وأضاليل أن نبحث في إبداع الناس شعبيا ومما سنجده ما حفرته قدرات الإبداع للسهل الممتنع كما تجسد بإبداع الرائع زياد الرحباني فلنقرأ ومضة بالخصوص ولننصت إلى روائع الكلمة ومكنوناتها واللحن ومضموناته والأداء وإيقاعاته التي تعزف على أوتار  الأرواح المعذبة لكنها التي تتحدى حتى تأتي بالانتصار.. أنا مش كافر لكن مين الكافر؟ إنت الكافر وما دام إنت الكافر أنا مش كافر فلا تسوق أباطيلك بأي من أضاليلك

متابعة قراءة أنا مش كافر، بس الفقر كافر

...

نسبة نجاح الطلبة كيف نقيسها وماذا تؤشر عراقيا وبم تذكرنا وتثيره من أسئلة خارج مسارها المعتاد؟؟؟

أثارت في ذهني إحصاءات نتائج التعليم للثانوية العامة بمصر وهي نتائج أو إحصاءات معتادة بمختلف دول العالم والمنطقة، أقول أثارت تداعيات بشأن أوضاع طلبتنا ومخرجات التعليم عندنا وهوية منظومة التعليم برمتها منذ 2003 حتى يومنا. وبخلاف بلدان العالم فإن الأسئلة التي تُثار لا تستقيم مع المعتاد لأن الكارثة الكامنة وراء الأرقام وأية إحصاءات تبقى حبلى بأشكال الفساد المترع بجرائم تخريب العقل العلمي وإفشاء منطق الخرافة وظلاميات ما أنزل الله بها من سلطان بأيٍّ من عصور العتمة والتخلف التي مرت بالبشرية!!؟ فلنقرأ جانبا من تلك التداعيات عساها تمنح فرص تفكّر وتدبر تجاه الأشمل والأوسع في وضع العراق وجوديا قبل أن ترسم الإحصاءات لحظة فناء !!!!؟

متابعة قراءة نسبة نجاح الطلبة كيف نقيسها وماذا تؤشر عراقيا وبم تذكرنا وتثيره من أسئلة خارج مسارها المعتاد؟؟؟

...