المرصد السومري لحقوق الإنسان يؤشر مخاطر استمرار تهميش فرص معالجة العنف الأسري

اعتدنا في المرصد السومري متابعة الوقائع ميدانيا في العراق ورصد الانتهاكات الحقوقية ومن بينها ما يقع على المرأة العراقية بكل أشكاله ومحاوره.. ولطالما تم تقديم المذكرات والحملات والفعاليات المدافعة عن المرأة وحقوقها في العيش بكرامة وحرية وأن تكون محمية بقوانين تقبل التنفيذ والتحكم بالشارع بخلاف تحكم وقائع الانفلات القيمي ومن ثم الإجرامي بحقها وحق المجتمع وإذ نشيد بكل فعالية للجهات المسؤولة فإننا لا نتفق مع أي بيان أو خطاب ينفي وجود الظواهر والمشكلات المستعصية المستفحلة بطريقة مرضية خطيرة وعلينا اليوم قبل الغد عمل الإحصاءات الجدية المسؤولة الواقعية والمتفقة مع الأحوال الجارية.. فهلا توصلنا إلى نتائج بالخصوص؟؟

متابعة قراءة المرصد السومري لحقوق الإنسان يؤشر مخاطر استمرار تهميش فرص معالجة العنف الأسري

...

اليوم الدولي للتعليم وإمكانات إنهاء خطاب الخرافة وتمكين خطاب العقل العلمي وفرص مكافحته خطاب الكراهية

مر يوم التعليم شبه مغيّب أو مغيبا بالتمام ببعض البلدان بخاصة مع وجود تشوهات في استراتيجية رعاية التعليم أو التخطيط له.. ولعل توجه اليونسكو في تحويل التعليم إلى منصة بنيوية في التنمية البشرية وفي مكافحة التمييز والعنصرية وخطاب الكراهية مما يعد من أبرز أولويات التعليم في ظروفنا الراهنة تلك التي نشهد بانزلاق مجتمعات عديدة نحو العنف الفردي والجمعي المنظم ميليشاويا أو المنفلت في ضوء التفكك وخطاب الاستعداء والتنمر والكراهية وإثارة الأحقاد والضغائن.. فما موقفنا من إعادة تبني استراتيجية جديدة للتعليم في اليوم الدولي للتعليم؟ هل سنجد رأس الشليلة كما يقول العراقي في مبادرة التغيير؟؟ هذه معالجة موجزة في اليوم الدولي للتعليم الذي مر بالأمس بلا صوت يستحقه والإشارة للعراق تتضاعف وتتفاقم بخلفية ما يجري فيه وفي إدارة مسيرته منذ 2003 وحتى يومنا

متابعة قراءة اليوم الدولي للتعليم وإمكانات إنهاء خطاب الخرافة وتمكين خطاب العقل العلمي وفرص مكافحته خطاب الكراهية

...

حركة عدم الانحياز انطلاقة جديدة لكنها محاطة بأزمات عالمية مستفحلة

حركة عدم الانحياز في مؤتمر كمبالا الأخير تخطو باتجاه انطلاقة جديدة لكنها لا تنسى حقيقة أنها محاطة بأزمات عالمية مستفحلة ليست هينة أو سهلة ولا هي داخليا بنيويا بدرجة من قدرات التحدي ما يصل بالحركة إلى إمكان المجابهة الحاسمة.. ومن هنا جاءت قراراتها ووثيقة كمبالا بعيدة عن هوس الراديكالي الحازم والكلي الشامل على ضرورة بعضه أو جوانب منه، ولهذا فقد وضعت الحركة ما يمكنها تلبيته باتجاه تحقيق مبادئها،آخذةً بنظر الاعتبار الأوضاع الدولية ومستجداتها ومتغيراتها وكل ما مرت به داخليا.. فكيف نقرأ راهنيا اليوم، جوانب من أبرز تفاصيل جهود الحركة ومحاولتها استعادتها حيوية الفعل والتأثير؟ أؤكد ثانيةً بما يخضع لمجمل المؤثرات البنيوية الداخلية بوصفها حركة لها خصوصية التنظيم والعمل والخارجية بكل الضغوط الواقعة عليها ككتلة أو على بعض عناصر تلك الكتلة وأطرافها بما عرقل ويعرقل من اندفاعها إلى أمام.. برجاء قراءة أضواء على الحركة كما تقترحه معالجتي المتواضعة في أدناه

متابعة قراءة حركة عدم الانحياز انطلاقة جديدة لكنها محاطة بأزمات عالمية مستفحلة

...

هل يمكن تحقيق وحدة الموقف وسط دول مجموعة الـ77 بمواجهة الدول الغنية؟

من بين تلك المعلومات التي تناقلتها عديد وكالات الأنباء والصحف والقنوات وجدت جانبا منها ضروريا للجمع والربط بين عناصره بصورة يمكن أن تخدم الاستنتاج والتحليل في اتجاه تطمين النيات الصادقة لأبرز قوى تلك الكتلة التي صار عمرها اليوم حوالي الستين عاما من المسيرة الكفاحية باتجاه إعلاء إرادة شعوبها ومصالح بلدانها بإشارتي هنا إلى مؤتمر مجموعة الـ77 في هافانا الكوبية.. فهل يمكن للمجموعة أن تمضي قدما وسط عواصف داخلية وخارجية وتضاغطاتها؟ أضع هذه الأسطر بين أيديكن وأيديكم للتفضل بالحوار والتفاعل

متابعة قراءة هل يمكن تحقيق وحدة الموقف وسط دول مجموعة الـ77 بمواجهة الدول الغنية؟

...

المسرح والفلسفة

في إطار جمعية الدراما وكوكبة الحوار والعمل عبر مجموعة في وسيلة للتواصل الاجتماعي مخصوصة بالجمعية تفضل الدكتور محمد عبدالهادي باقتراح السؤال بصيغته الآتية:  ماهي العلاقة تفصيلا وعلي قدر الامكان ، بما يتيحه هذا الحيز : بين الدراما والفلسفة .. وفي تفاعلات ظهرت بوضوح أهميتها المثابرة في تقديم إجابة وافية وإن بكثافة التداخل أنقل من تلك المداخلات وأيضا تداخل مقترح لي بالخصوص أضعه في أدناه آملا أن أجد فرصة لمتابعة البحث في السؤال الثر العميق للزميل الفاضل كما إنني أشير إلى أن الحوار كان  غنيا ثرا وعميقا بتفاعلات أخرى أسبق وذات أهمية كبيرة كما يظهر في المنشور هنا بعد أخذ الإذن للنشر

متابعة قراءة المسرح والفلسفة

...

المرصد السومري لحقوق الإنسان يؤكد تضامنه مع مطالب المتقاعدين في وقفتهم المطلبية الجديدة

أكد المرصد السومري لحقوق الإنسان خطى التنوير والتثقيف بالوسائل القانونية السلمية المعتمدة في كفاح فئات الشعب من أجل مطالبها العادلة.. وقد ورد ذلك في إطار تضامنه مع وقفة مطلبية للمتقاعدين العراقيين ستنطلق من الصالحية صبيحة العاشر من كانون الثاني الجاري .. وإلى ذلك نضع نداء التحشيد لتلك الوقفة والتضامن مع كل المتقاعدين في مطالبهم التي ينبغي إقرارها وأوردها نداء اللجنة المنظمة للوقفة المطلبية برجاء التفضل بقراءة التفاصيل والاستجابة الفاعلة للمساهمة بحشد القوى وفرض إرادة المواطن ومطالبه المستحقة العادلة بعد أن باتت عناصر استغلاله والضغط على تفاصيل يومه العادي أكبر من طاقته، فإلى ذلك الملتقى المطلبي القانوني السلمي العادل مع كبير تضامننا وندائنا لمساهمة الحركة الحقوقية العراقية ومنظماتها هي الأخرى

متابعة قراءة المرصد السومري لحقوق الإنسان يؤكد تضامنه مع مطالب المتقاعدين في وقفتهم المطلبية الجديدة

...

العدالة في التعبير عن مكونات الشعب بين خطل تبني التوازن الكمي ومزاعمه وبين سلامة البديل الوطني

هذه مجرد تداعيات ذهنية بين القراءة النظرية للمطلوب من المعالجة والتمعن في واقع الحال: فهلا تفكرنا وتمعنا في البحث بين الأسطر عن الوقائع وأسمائها وأسماء من تقصدهم  بالمباشر وبوضوح؟

متابعة قراءة العدالة في التعبير عن مكونات الشعب بين خطل تبني التوازن الكمي ومزاعمه وبين سلامة البديل الوطني

...

العراق وشعبه في اليوم العالمي لحقوق الإنسان: احتفالية ماسية بطعم المرارة في ذكرى صدور الإعلان!

لا تكفي إحاطة حقوقية لا موجزة ولا مفصلة أن تقدم الصورة الواقعية الوافية لأوضاع العراقيات والعراقيين بعد عشرين سنة عجافا مروا بها بدءا بالتغيير الراديكالي 2003 يوم ادعوا أن الديموقراطية قد جاءت مع الدبابة والبندقية، طبعا وليس انتهاءً  بكل شكليات بنية دولة ومؤسسات حاولت وتحاول محاكاة مؤسسات الديموقراطية.. إلا أن أبرز مشاهد الواقع ومجرياته جاء ممثلا في مصادرة الحقوق بصورة فجة كلية وشاملة حيث تكمن الصورة الحقيقة في تفشي الفساد وسطوة طبقة كربتوقراط ترتدي جلباب القدسية الدينية بجانب حرسها الميليشياوي وتمثيليات تبادل الأدوار والمناصب واستبدالات الوجوه حتى حطت طائرة الوطن والناس على أرض باتت بورا يبابا…   ولكننا نوجز كلمة احتفالية ستشير إلى بعض ما تعنيه قضية وجودية كقضية حقوق الإنسان أفرادا وشعوبا ونموذج العراق في يومنا.. واثقا شخصيا حيث لا تكفي الكلمة للتغطية الوافية بأن تداخلاتكن وتداخلاتكم ستكون منبعا غنيا فياضا بأمواه الخير الآتي واستعادة الحقوق بكلمات هي الفعل المؤثر لا الزيف المنافق  فإلى ذلك أسترعي الانتباه

متابعة قراءة العراق وشعبه في اليوم العالمي لحقوق الإنسان: احتفالية ماسية بطعم المرارة في ذكرى صدور الإعلان!

...

رأسمالية متوحشة وصراع بين فرض الاستسلام لها أو الانتصار لإرادة العمل والحياة الحرة الكريمة

ناتج أفراد معدودين وحصرا العشرة الأغنى عالميا يمثل حوالي 3 أضعاف الناتج المحلي لمصر سنة 22 واحسب كم سيكون نسبة للناتج المحلي العراقي!!!؟ والقضية تعلق بجانب أو وجه يخص التركيز الرأسمالي للثروة وانفلاتها من العقال ووجه يتعلق بحجم الاهتمام بالإنتاج والتمسك بقيم العمل المنتج المثمر وبين هذا وذاك يقع على كاهل الشعوب ضغط مركب يعطل من جهة قدرة الإنتاج ويأسر خلف أسوار قلاع نظام منفلت العقال أو يقع تركيز الثروات بمعنى نهب منجز تلك الشعوب وأيضا ثرواتها المكنوزة بباطن الأرض !!! فلنتفكر ونتدبر

متابعة قراءة رأسمالية متوحشة وصراع بين فرض الاستسلام لها أو الانتصار لإرادة العمل والحياة الحرة الكريمة

...

بروفيسور عراقي لوكالة أنباء هاوار ANHA: صعود نجم التطرف لن يوفر فرصة للسلام ويجب تعزيز النهج الديمقراطي

تدور حرب ضروس اليوم بمنطقة الشرق الأوسط وقودها خطاب الكراهية والتشدد والعنصرية وأدواتها أسلحة دمار فتاكة لا تُبقي ولا تذر وبالتأكيد ضحاياها الأبرياء المدنيون من جميع أطراف الصراع. لكن أغلب آثار تلك الحرب إنما تأتي لتمثل فلسفة الأرض المحروقة التي تستهدف فلسطين وأهلها في غزة وفي الضفة الغربية أيضا التي لا يوفرها اليمين الإسرائيلي المتطرف في حربه. فلقد أسقط عتادا في الشهرين المنصرمين يعادل ما حدث لسنوات في حروب المنطقة؛ كما أوقع ضحايا فاق الـ16250 عدا عشرات آلاف المصابين وآلاف المفقودين تحت الأنقاض والخسائر بالمليارات حيث تمت تسوية المباني والمؤسسات بالأرض ولم يستثنِ حتى المستشفيات والمدارس من جرائمه التي تجسدت بجرائم عدوان وجرائم حرب وضد الإنسانية وحتى جرائم إبادة جماعية!!

بهذه الوقائع الكارثية ومعطياتها الجهنمية جاء تساؤل وكالة أنباء هاوار ليبحث في الوقائع وفي استكشاف آفاق الحل البديل لإنهاء حقيقي شامل لمجمل ما يتكرر من حروب بالمنطقة وحتمية إيقافها ولجم من يقف وراءها ليس بالإدانات اللفظية بل وبالعمل الفعلي الأنجع لحسم فرض البديل السلمي وتلبية شروطه بإقامة دولة فلسطينية حرة مستقلة وعاصمتها القدس، دولة موحدة الأرض قابلة للحياة ولتبني السلام وقيم التقدم والتنمية بروح ديموقراطي.. في ضوء ذلك كان هذا الحوار مع الوكالة وممثلها الإعلامي كيفارا

متابعة قراءة بروفيسور عراقي لوكالة أنباء هاوار ANHA: صعود نجم التطرف لن يوفر فرصة للسلام ويجب تعزيز النهج الديمقراطي

...