تُهمل النُظم المتخلفة التعليم ومجمل الخدمات النوعية الأساس للشعب.. ولكن قضية التعليم تجابه حربا ضروسا وريحا صرصرا عاتية بمحاولات تمكين الفساد وقواه من السطو على العقل العلمي وتخريبه جدّا يجري فيه إفراغ العقل الجمعي لحشوه بمنطق الخرافة ولعل من بين أكثر ما يجابه الإفسادد والتخريب هو أشكال التحديث في منظمات التعليم وعلى رأسها التعليم الإلكتروني إذ تشاع مختلف أشكال الأوبئة والحروب ضده تخريبا وهدما ونخسر في ذلك حتى فرص نزيهة نظيفة ونعطل أية إمكانية لنموها واستثمار إمكاناتها في البناء .. هذه كلمة موجزة ببعض ما ينبغي التوصل إليها حلا ومعالجة.. فهلا تنبهنا عراقيا مثلما تنبهت بلدان في منطقتنا وسارعت لتبني رؤية عميقة غنية ثرة لمسارات التعليم الإلكتروني؟؟؟
متابعة قراءة حول التعليم الإلكتروني وما وصلنا إليه بين عبثية الاتهامات ومستوى الإنجاز