كما كل عام وسنة بيسرها وعسرها نستقبل رمضان ونحن نتطلع لأوسع استجابة من مكونات الشعب بخاصة من المسلمات والمسلمين في توكيد معاني صيام وتعفف عن أمراض المجتمع وما حاول أعداء الإنسان من المضللين غرسه وسطنا بزرع فتنة أو ذريعة لاحتراب وخصام إنني إذ أرسل هذه التهنئة فإنما أجدد السير في دروب التنوير لكسب أوسع جمهور يحتفل بمناسبة كما رمضان لتكون مناسبة للتآخي وللتعايش بظلال السلم الأهلي وكبح جماع كل انفعال بالتسامح وبالمحبة والوداد وها أنا أسجل كلمتي شاكرا لكل تفاعل ولو بالقلب باتجاه تلبية ما يحقق آمال السلام وإطلاق مسيرة البناء والتنمية والتقدم وكل عام وأنتن وأنتم بخير جميعا
متابعة قراءة رمضان كريم وكل عام وكل أطياف شعوبنا بتنوعات وجودها وإيمانها بخير وأمان وسلام