أسمى التهاني وأغلى الأماني بيوم المسرح العراقي عيدا لفن المسرح وكل من يعمل فيه

كل عام وأنتن فنانات مسرحنا العراقي بخير، كل عام وأنتم فنانو المسرح العراقي بخير ***  لابد قريبا يكون يوم المسرحالعراقي عيدا جماهيريا شعبيا كبيرا تحتفل به جميع فرقنا المسرحية ونحتفل عبره بكل من يعمل في محراب مسرح عراقي بات عمره بقامة الحضارة السومرية منذ مسرح أكيتو وناهز عمره الحديث القرن ونصف القرن لكم المحبة وكبير التحاياي والتهاني والأماني من المهاجر القصية حتى بغداد المحبة وبصرة السلام وأربيل الخير والوئام  \\\ لنتطلع معاً وسويا إلى احتفالية وطنية الهوية بمسرح عراقي يُحيي أيامه السومرية ويؤصّل ما جاء بعصره الوسيط مثلما يحتفي برواده في عصرنا فيما يحتفل اليوم برائعات ورائعي مسرحنا بوصف ذلكم مهمة إنسانية جمالية سامية تصب ببناء الشخصية الوطنية وهويتها وسط عالم سمته العليا احترام الإنسان ومنجزه

متابعة قراءة أسمى التهاني وأغلى الأماني بيوم المسرح العراقي عيدا لفن المسرح وكل من يعمل فيه

...

عَلمنة الحياة طريق البشرية ونهجها لاحترام الإنسان وإنسانيته

لطالما تابعت آخر أخبار الجامعة ومراكز البحث العلمي ورصدت بعض حراك وتململ لا يرقى لاستراتيجية حقيقية في الانعتاق والاستقلالية وفي تبني مسارات التطور والتنمية وربطهما بالمجتمع والدولة عراقيا، بما يزيح كلكل التخلف والتراجع ومجددا أجد أن مؤشر الابتكار والبحث العلمي يسجل للعراق مكانه لا المتواضع بل الكارثي في الابتعاد عن الأداء الأنجع على الرغم من أن بعض حراك موجود ولكنه لا يجد لا التشريعات ولا النهج الذي يرعاه ويحتفي به ما يزيد الاحباط والانكسار هذه محاولة لقراءة متواضعة ولكنها تقترح محاورها أدوات للجدل والحوار كيما نخرج من الأزمة الكارثة فهلا تفضلتن وتفضلتم بمشاركتي أسئلتي ومحاولة الإجابة وهي ليست مني بل من واقع ما وثّقه المؤشر العالمي مثلما كثير من المؤشرات الأخرى التي تفضح ما نقبع فيه ولا شكوى بل دعونا نحاول على الرغم من أعتى العقبات وأكثرها قسوة 

متابعة قراءة عَلمنة الحياة طريق البشرية ونهجها لاحترام الإنسان وإنسانيته

...

اليوم الدولي للتعليم وإمكانات إنهاء خطاب الخرافة وتمكين خطاب العقل العلمي وفرص مكافحته خطاب الكراهية

مر يوم التعليم شبه مغيّب أو مغيبا بالتمام ببعض البلدان بخاصة مع وجود تشوهات في استراتيجية رعاية التعليم أو التخطيط له.. ولعل توجه اليونسكو في تحويل التعليم إلى منصة بنيوية في التنمية البشرية وفي مكافحة التمييز والعنصرية وخطاب الكراهية مما يعد من أبرز أولويات التعليم في ظروفنا الراهنة تلك التي نشهد بانزلاق مجتمعات عديدة نحو العنف الفردي والجمعي المنظم ميليشاويا أو المنفلت في ضوء التفكك وخطاب الاستعداء والتنمر والكراهية وإثارة الأحقاد والضغائن.. فما موقفنا من إعادة تبني استراتيجية جديدة للتعليم في اليوم الدولي للتعليم؟ هل سنجد رأس الشليلة كما يقول العراقي في مبادرة التغيير؟؟ هذه معالجة موجزة في اليوم الدولي للتعليم الذي مر بالأمس بلا صوت يستحقه والإشارة للعراق تتضاعف وتتفاقم بخلفية ما يجري فيه وفي إدارة مسيرته منذ 2003 وحتى يومنا

متابعة قراءة اليوم الدولي للتعليم وإمكانات إنهاء خطاب الخرافة وتمكين خطاب العقل العلمي وفرص مكافحته خطاب الكراهية

...

العدالة في التعبير عن مكونات الشعب بين خطل تبني التوازن الكمي ومزاعمه وبين سلامة البديل الوطني

هذه مجرد تداعيات ذهنية بين القراءة النظرية للمطلوب من المعالجة والتمعن في واقع الحال: فهلا تفكرنا وتمعنا في البحث بين الأسطر عن الوقائع وأسمائها وأسماء من تقصدهم  بالمباشر وبوضوح؟

متابعة قراءة العدالة في التعبير عن مكونات الشعب بين خطل تبني التوازن الكمي ومزاعمه وبين سلامة البديل الوطني

...

بروفيسور عراقي لوكالة أنباء هاوار ANHA: صعود نجم التطرف لن يوفر فرصة للسلام ويجب تعزيز النهج الديمقراطي

تدور حرب ضروس اليوم بمنطقة الشرق الأوسط وقودها خطاب الكراهية والتشدد والعنصرية وأدواتها أسلحة دمار فتاكة لا تُبقي ولا تذر وبالتأكيد ضحاياها الأبرياء المدنيون من جميع أطراف الصراع. لكن أغلب آثار تلك الحرب إنما تأتي لتمثل فلسفة الأرض المحروقة التي تستهدف فلسطين وأهلها في غزة وفي الضفة الغربية أيضا التي لا يوفرها اليمين الإسرائيلي المتطرف في حربه. فلقد أسقط عتادا في الشهرين المنصرمين يعادل ما حدث لسنوات في حروب المنطقة؛ كما أوقع ضحايا فاق الـ16250 عدا عشرات آلاف المصابين وآلاف المفقودين تحت الأنقاض والخسائر بالمليارات حيث تمت تسوية المباني والمؤسسات بالأرض ولم يستثنِ حتى المستشفيات والمدارس من جرائمه التي تجسدت بجرائم عدوان وجرائم حرب وضد الإنسانية وحتى جرائم إبادة جماعية!!

بهذه الوقائع الكارثية ومعطياتها الجهنمية جاء تساؤل وكالة أنباء هاوار ليبحث في الوقائع وفي استكشاف آفاق الحل البديل لإنهاء حقيقي شامل لمجمل ما يتكرر من حروب بالمنطقة وحتمية إيقافها ولجم من يقف وراءها ليس بالإدانات اللفظية بل وبالعمل الفعلي الأنجع لحسم فرض البديل السلمي وتلبية شروطه بإقامة دولة فلسطينية حرة مستقلة وعاصمتها القدس، دولة موحدة الأرض قابلة للحياة ولتبني السلام وقيم التقدم والتنمية بروح ديموقراطي.. في ضوء ذلك كان هذا الحوار مع الوكالة وممثلها الإعلامي كيفارا

متابعة قراءة بروفيسور عراقي لوكالة أنباء هاوار ANHA: صعود نجم التطرف لن يوفر فرصة للسلام ويجب تعزيز النهج الديمقراطي

...

نداء لتفعيل الإحالات العلمية بالاعتماد على البحوث العلمية المحكمة في ابن رشد المحكَّمة وللنشر فيها

مازال بعضنا يتجنب بعض الجهد لمتابعة الإحالة والاستشهاد بمادة علمية محكمة ويتجه لكل ما يقع بين يديه ربما بعضهم بلا تمحيص ولا تحكيم ولا أي اعتماد علمي ما (قد) يوقع في الوهم وربما التضليل.. ندعوكم لمزيد تفاعل مع البحوث العلمية المحكمة المنشورة بمجلات بحثية معتمدة ونقترح عليكم مجلتنا مجلة ابن رشد العلمية المحكمة كي تستثمروا الوصول السهل عبر الرابط المتاح هنا بنص الإعلان بموقع ابن رشد وعبره إلى موقع معرفة المعتمد بمعامل تأثير رسمي بات يشمل بلدان العربية والمنطقة ودول بأنحاء العالم مما تنشر باللغة العربية والأنجليزية شكرا لمروركم بالموقع والاستشهاد ببحوث المجلة علما أننا نتيح ايضا عناوين البحوث في فهارس مفصلة كما تجدونها في موقع المجلة الرسمي

متابعة قراءة نداء لتفعيل الإحالات العلمية بالاعتماد على البحوث العلمية المحكمة في ابن رشد المحكَّمة وللنشر فيها

...

مشعلو الحرائق يحاولون مجدداً في كركوك!

كركوك ملتهبة والأرض فيها بحال من الغليان والاحتقان وشديد التوتر حداً أودى بحيوات مواطنين! وخطاب التحريض العدائي بخاصة منه ذاك الذي يصب جام غضبه ضد الكورد يتخفى بمهاجمة الحزب الديموقراطي الكوردستاني ومقراته؛ الكارثة أن عناصر الاحتقان والتوتر ذات النهج الشوفيني العنصري بعضها في الميليشيات وأخرى ترتدي الزِّي المدني لكنها تخبي السلاح تحت ذاك الزي! وهكذا تتواصل فعاليات التحريض والاستعداء ويتقدم مشعلو الحرائق لمزيد صب الزيت على النيران.. الآن وليس بعد أية لحظة الآن وليس غدا يجب فرض الأمن وإعادة الأمان والسلم الأهلي وحماية الناس وقطع الطريق على أسباب الفتنة ومآربها.. هذه كلمة ونداء خطابه إلى تطبيع الأوضاع واستعادة السلم الأهلي وأعلى صوت لقوى التعايش ومبادئه بما يُخرس زئير الأشرار ويُنهي أي دور لنهجهم.. أفلا نُعلي أصواتنا قبل أن تمتد الحرائق للجميع حيث لا رابح في حروب عبثية لمجانين العنصرية والشوفينية؟؟؟

متابعة قراءة مشعلو الحرائق يحاولون مجدداً في كركوك!

...

الصراع الدولي بين الأحادية القطبية والمتغيرات العالمية

معالجة تمت كتابتها ونشرها بموقعي الفرعي في (إي سفن نيوز). وأعيد نشر النص الأول لها في أدناه، حيث ظهرت مستجدات مضافة، تؤكد اتجاه المعالجة، سواء منها تلك التي تشير إلى المواقف الأوروبية والعالمية أم لمواقف جيوش وطنية من تداعيات التأثيرات السلبية التي تفرض مخرجات انتخابية لعناصر موالية لقوى الأحادية القطبية أم الحلفاء في أوروبا مع توكيد أن مجريات عديدة في آسيا وأفريقيا متأثرة بتدخلات خارجية بأطر الصراع الدائر عالميا وانزلاقاته

متابعة قراءة الصراع الدولي بين الأحادية القطبية والمتغيرات العالمية

...

أنا مش كافر، بس الفقر كافر

من الابتسامات التي تضرب على وتر تحدي قشمريات عبث الظلاميين المستندين للتكفير بكل ما يختزن من أوهام وأضاليل أن نبحث في إبداع الناس شعبيا ومما سنجده ما حفرته قدرات الإبداع للسهل الممتنع كما تجسد بإبداع الرائع زياد الرحباني فلنقرأ ومضة بالخصوص ولننصت إلى روائع الكلمة ومكنوناتها واللحن ومضموناته والأداء وإيقاعاته التي تعزف على أوتار  الأرواح المعذبة لكنها التي تتحدى حتى تأتي بالانتصار.. أنا مش كافر لكن مين الكافر؟ إنت الكافر وما دام إنت الكافر أنا مش كافر فلا تسوق أباطيلك بأي من أضاليلك

متابعة قراءة أنا مش كافر، بس الفقر كافر

...

نسبة نجاح الطلبة كيف نقيسها وماذا تؤشر عراقيا وبم تذكرنا وتثيره من أسئلة خارج مسارها المعتاد؟؟؟

أثارت في ذهني إحصاءات نتائج التعليم للثانوية العامة بمصر وهي نتائج أو إحصاءات معتادة بمختلف دول العالم والمنطقة، أقول أثارت تداعيات بشأن أوضاع طلبتنا ومخرجات التعليم عندنا وهوية منظومة التعليم برمتها منذ 2003 حتى يومنا. وبخلاف بلدان العالم فإن الأسئلة التي تُثار لا تستقيم مع المعتاد لأن الكارثة الكامنة وراء الأرقام وأية إحصاءات تبقى حبلى بأشكال الفساد المترع بجرائم تخريب العقل العلمي وإفشاء منطق الخرافة وظلاميات ما أنزل الله بها من سلطان بأيٍّ من عصور العتمة والتخلف التي مرت بالبشرية!!؟ فلنقرأ جانبا من تلك التداعيات عساها تمنح فرص تفكّر وتدبر تجاه الأشمل والأوسع في وضع العراق وجوديا قبل أن ترسم الإحصاءات لحظة فناء !!!!؟

متابعة قراءة نسبة نجاح الطلبة كيف نقيسها وماذا تؤشر عراقيا وبم تذكرنا وتثيره من أسئلة خارج مسارها المعتاد؟؟؟

...