كتبتُ لسنوات عديدة رسائل بمناسبة اليوم العالمي للمسرح ومثلها لمشروع اليوم العراقي للمسرح وفي كليهما كان مهما عندي لغة الرسالة كونها لغة جمالية مسرحية لا تغادر الغنى والثراء المعرفي الفلسفي ومنطق العقل العلمي بل تزيد لتحمل مطالب المسرح ومسيرته نحو آفاق جديدة وها أنا ذا أحاول المتابعة في كتابة الرسائل مجددا العهد في التمسك بالروح المسرحي ومعانيه ودلالاته وهذه هي رسالتي في اليوم العالمي للمسرح ومطالب مسرحنا بهذه المناسبة كي يحتفظ بحيوية المسيرة وصادق خطاها دفاعا عما أرادته إبداعات قامات مسرحنا العراقي في سياق المسرحين العربي والعالمي بثراء منجو جميع لغات الأرض وشعوبه فمحبة وتحايا وتقدير
متابعة قراءة رسالتي في اليوم العالمي للمسرح 2023 من وحي واقع المسرح العراقي