من بين أكبر الانفجارات غير النووية، أكيد! يكشف تساؤل عن نسبة (فقدان) أربع أخماسه بمعنى استعماله من طرف بعينه!! كما يكشف عن تواطؤ تخزين انتهى تهديده بالانفجار الذي يتوهم من وراء وقوعه أنه سيخفي الجريمة ومفرداتها!؟ اليوم تتجدد أزمته صراعاً بين من يريد طمطمة خفاياه وتحدي الشعب وضحاياه من أجل الإطاحة بنظام أوقع أفدح الأضرار بالناس والوطن وهو جاثم بحماية سلاح ميليشياوي وإن لم ينتهِ اليوم فسيطييح بمزيد من أبناء الشعب وسيصل لغاياته في تفكيك لبنان إلى كانتونات يسستعبد سكانها ويرسل بهم إلى مهالك تديم وجوده.. اليوم نقرأ صورة من صور التفجير الذي ينبغي أن يكون منطلق الحسم للشعب لا عليه
متابعة قراءة نترات بيروت هل أطاحت بمصير بلاد وأهلها أم تمضي إلى وقف جرائم الأعداء!؟